دشيـت يم السـوق كجـاري العـاد ,,,, مستانـسٍ للشـي مـا صـار بينـه
وإلا أشوف اللـون في نـاسٍ أفـراد,,, فـي دقلـةٍ والخيـزرانـه يمينــه
قلت السبب هل كيف تمشون لا عـاد,,,,, بشـتٍ يـذريكـم عن البـرد وينـه
قالـوا تسمـع لا عدمنـاك يـا واد ,,,,,, عصـرٍ جـديـدٍ تـونـا داخلينـه
واقفيت أرد الـرأي باليـوم تـرداد ,,,,, وظليـت هايـم و القضيـة كنينـه