الراحلان الشيخ صباح السالم والشيخ عيسى آل خليفة أمير البحرين في ستينيات القرن الماضي ويبدو في الصورة طائرة الخطوط الجوية الكويتية
الليسن لأول طيار كويتي خالد البدر رحمه الله
لقطة من مناسبة الاحتفال من وصول أول طائرات شركة الطيران الكويتية الوطنية
الخطوط الكويتيه فى مطار دبي عام 1965 فتح هذا الخط للمساندة و لإرسال المدرسين والأطباء والفنيين إلى دولة الإمارات الشقيقة
داود البدر الذي كان يشغل منصب مدير عام مطار الكويت عام 1975م
صورة من مطار الكويت الدولي عام 1962
صورة جميلة في مطار الكويت
القديم سنة 1961م
مجموعة من موظفي المطار
في صورة جماعية ولوحة ترحيبية
بالملك سعود (إبن الكويت البار) حيث ولد بالكويت
وذلك في أثناء زيارته للكويت وكان استقباله الشيخ عبدالله السالم الصباح حاكم الكويت رحمهما الله تعالى
خالد صالح الغنيم و يوسف المخلد و بدر عبدالله المضف خلال استقبال أحد الضيوف فى مطار الكويت سنة 1974.
العم خالد جاسم سلطان السمحان مدير الطيران الإقليمي .. ولد عام 1933 م .. كان بيت والده جاسم السمحان مدير كراج الصحة بفريج البدر في الحي القبلي
درس السيد خالد السمحان علم الملاحة والطيران في سويسرا ثم عاد إلى الكويت بعد سنوات ليتم تعيينه خارج الكويت
وظل يتنقل بين أوربا كمدير لمكاتب مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية
ثم عاد إلى الكويت .. ليتم تعيينه مديراً إقليمياً مسؤولاً عن جميع مكاتب الخطوط الجوية الكويتية وظل في منصبه هذا إلى أن تقاعد حفظة الله ومتعه بالصحة والعافية
التقطت الصورة عام 1954م بمناسبة تخرج أول دفعة طيران مبتعثة
من الحكومة وبالصورة قائد دائرة الأمن العام الشيخ عبدالله مبارك الصباح مع بعض الطلبة المبتعثين وكان مرزوق العجيل أول طيار كويتي ( عسكري ) حصل على شهادة في عام
1954 م ويعتبر من الرعيل الأول الذين التحفوا بالجيش الكويتي حيث في عام 1953م تم تأسيس مدرسة نادي الطيران التي كانت البذرة التي نبتت منها القوة الجوية
المصدر أرشيف المؤرخ الطيار : بدر خالد البدر
الذكرى الأولى باليوم الوطني وأقيم أحتفال كبير حضره الأمير الشيخ عبدالله السالم رحمه الله في مطار القديم مطار النزهة
تفتيش الأمتعة في مطار الكويت (النزهة ) الصوره عام 1958
نجيب عبدالله الملا اثناء وصول الامير الراحل الشيخ عبدالله السالم الى الكويت ويظهر حرس الشرف فى مطار النزهه 1956
الشيخ صباح السالم والشيخ أحمد العجيل الياور رحمهما الله في مطار الكويت أثناء قدوم الشيخ أحمد العجيل الياور بتعزية دولة الكويت بفقيدها الشيخ عبدالله السالم رحمه الله
الشيخ عبدالله السالم ويرافقه الشيخ مبارك عبدالله الجابر والصورة في مطار الكويت اثناء وصول ملك المغرب جلالة الملك محمد الخامس يوم السبت 1960م
مطار الكويت القديم حيث وصول امير الكويت الشيخ عبدالله السالم قادماً من المملكة العراقية1952/3/8م
جماهير غفيرة بانتظار عودة الشيخ عبدالله السالم الصباح امير دولة الكويت من سنة(1950-1965) في مطار النزهة
طائرة الامير الراحل الشيخ عبدالله السالم التابعه لاسطول الخطوط الجويه الكويتيه تتزود بالوقود فى مطار كراتشي عام 1960
صورة / شعار الخطوط الجوية الكويتية صممه ”هاري بوزي“ في مقهي ببيروت عام 1985 واستوحاه من طائر رآه.
إعلان قديم
الكويتية والإحتلال العراقي
آثار الدمار التي خلفها الغزو العراقي الغاشم على مطار الكويت عام 1990 م
كانت مرحلة الغزو العراقي للكويت أسوأ المراحل التي مرت بها الشركة، إذ قامت القوات العراقية بتدمير مباني مطار الكويت الدولي وحوالي خمسة عشر طائرة من طائرات الشركة[2]، فقامت الخطوط الكويتية بنقل مركز عملياتها إلى مطار البحرين الدولي طوال فترة الاحتلال. وبعد نهاية الحرب وانسحاب القوات العراقية من الكويت بدأت عملية بناء الشركة من جديد، فقامت بالتعاقد على شراء طائرات نفاثة جديدة مثل طائرات بوينج 777. في أكتوبر 2007 تم الإعلان عن خصخصة الشركة وتحويلها من مؤسسة إلى شركة مساهمة، وستكون ملكية الشركة بعد الخصخصة على النحو التالي؛ حصة 35% من الشركة ستباع في مزاد لمستثمرين محليين وأجانب، نسبة 40% إلى مواطنين كويتيين في طرح أولي عام، نسبة 20% للمؤسسات الخاصة الكويتية، بينما توزع نسبة 5% الباقية على موظفي الشركة 3
في الثاني من أغسطس قامت القوات العراقية الغازية بتحطيم
ما أُنجز خلال ال 35 سنة الماضية وبعد الإستيلاء على 15 طائرة
بالإضافة إلى قطع الغيار ومحركات الطائرة والمعدات والأجهزة الحديثة
وأجهزة الحاسب الآلي والمطبخ الجوي وقد قام النظام الهالك
بسرقة كل ذلك وجرى نقله إلى العراق كما حطم وحرق ما لم يتمكن
من نقله وخلف ورائه الدمار والتخريب الشامل للمنشآت كافة
التابعة للكويتية
وعلى الرغم من هول كارثة الغزو الغاشم واحتلال قوات الرئيس المصروع صدام حسين لدولة الكويت فإن أعضاء الإدارة العليا للخطوط الجوية الكويتية بدأو على الفور تجميع وحشد
الجهود والإمكانات بإيمان مطلق لا يعرف التنازل وسعي متواصل يسترخص الجهد وبدأو الالتفاف في لندن وقاموا بحصر ماتبقى من الطائرات التي سُلمت خارج البلاد
والإتصال بجميع ( مكاتب الكويتية ) في الخارج وجرى ذلك خلال الأيام الثلاثة الأولى وشكلت إدارة في المنفى لتصريف العاجل من الأمور
ترأسها رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية الكويتية الأسبق أحمد حمد المشاري
وبعد ذلك انتقلت الإدارة العليا ل ( الكويتية ) إلى القاهرة حيث اتخذت مقراً مؤقتاً لها أثناء الأزمة
لإعتبارات عدة أهمها الموقع الجغرافي المهم والدعم اللا محدود من جمهوية مصر
هذا بالإضافة إلى أن حجم العمالة في الكويتية الموجودة في مصر كبير ويوجد بها مركز تدريب خاص وطاقم للصيانة
كما يوجد 6 مكاتب في كل من وسط البلد والقاهرة ومصر الجديدة والمهندسين والإسكندرية والأقصر
وكانت مصر تعتبر المحطة الثانية بعد الكويت من حيث حجم التشغيل وهي اعتبارات حيوية وضرورية لمباشرة النشاط
ونجحت الإدارة العليا للمؤسسة من مقرها المؤقت القاهرة في الحفاظ على كيانها خارج دولة الكويت والمحافظة على أموالها وممتلكاتها .
دمرت الطائرة على مدرج المطار بعد إنزال الركاب والطاقم منها
استأنفت الخطوط الجوية الكويتية عملياتها خلال وفقاً للمرحلتين التاليتين :
المرحلة الأولى من أكتوبر عام 1990 في هذه المرحلة جرى أول تشغيل منتظم وإن كان في البداية محدوداً
إلا أنه قام بتسيير ثلاث رحلات أسبوعياً
الأولى : القاهرة
الثانية القاهرة / البحرين / القاهرة
الثالثة : جدة / البحرين / دبي / جدة
المرحلة الثانية : من ديسمبر 1990م
أما في هذه المرحلة فقد شهدت المؤسسة توسعات مهمة حيث استأنفت تشغيل رحلاتها إلى كل من بومبي ولندن ونيويورك
بعد توقف دام 131 يوماً بالنسبة إلى أوربا وأمريكا
وبذلك حققت الكويتية استراتيجيتها في تأسيس وضع قوى لها وربط الدول العربية والخليج بلندن ونيويورك في الغرب
وبالهند في الشرق فجرى تسيير رحلات أسبوعية البحرين / القاهرة / لندن / نيويورك / ورحلتين لندن / نيويورك وثلاث رحلات أسبوعية
على خط البحرين / بومبي / البحرين
وعقب الغزو عمدت شركة الـتأمين العالمية إلى إلغاء تأمينات الخطوط الجوية الكويتية لوجود حالة الحرب
إلا أن الكويتية تمكنت بعد اتصالات مكثفة ومباشرة مع شركة التأمين من استعادة وضعها السابق في فترة زمنية قصيرة
وذلك بفضل الضمانات التي وفرتها البويصلة المشتركة للتأمين لشركات طيران مجلس التعاون الخليجي وهي السعودية
وطيران الخليج والإمارات والكويتية ومساندة تلك الناقلات للمؤسسة
وعلى الرغم من الضروف الصعبة القاسية التي مرت بها الكويتية خلال الإحتلال فإنها قاومت وصمدت بفضل العاملين فيها
الذين قبلوا التحدي وعملوا بإخلاص ونجحوا في تمكين الكويتية من مزاولة عملها في فترة لم تتجاوز أسبوعين منذ بدء الغزو العراقي الغاشم
وبتظافر الجهود المتواصلة من أبناء الكويت استطاعت الكويتية أن تعمل وتعود لتحلق في السماء من جديد
ولتكون أول شركة طيران بالعالم تطير لدولة تعيش ظروف إحتلال أراضيها وظلم علمُ الكويت خفاقاً على رغم الضروف العصيبة والصعبة
تمتلك الخطوط الجوية الكويتية أسطول طائرات يبلغ 30 طائرة ما بين مملوكة ومستأجرة، ومن المتوقع أن يصل أسطول الشركة إلى 38 طائرة في عام 2026، حسب الخطة الحالية، من
بينها 33 طائرة مملوكة و5 طائرات مستأجرة. 21 / 12 / 2021م
مطار الخطوط الجوية الكويتية ( مبنى الركاب T4 )
انجاز فريد.. صرح معماري متميز.. خدمات تلبي الاحتياجات.. هذا ما كشفته جولة القبس على مبنى الركاب T4 في مطار الكويت الدولي الذي ما ان تبادر بالدخول فيه حتى تلاحظ كل الخدمات والتسهيلات التي تقدم بدءاً من مواقف السيارات ومرورا بتحميل حقائب المسافرين وصولا الى دخول الممر العلوي ومن ثم الاتجاه الى قاعتي المغادرين والقادمين.
المبنى الذي تُشرف على تشغيله شركة انشن الكورية بالتعاون مع الإدارة العامة للطيران المدني والأجهزة العاملة الاخرى أصبح مثالا لسرعة انجاز متطلبات السفر من دخول قاعة وزن الامتعة وكثرة أجهزة الكونترات وفرق العمل التي تعمل على مدار الساعة لتوجيه وإرشاد المسافرين.
مبنى T4 الذي اصبح ايضاً بيتا لشركة الخطوط الجوية الكويتية، الطائر الازرق الذي عاني الامرين طوال العقود الماضية، لكن بعد تحديث اسطوله وتوافر الرعاية الحكومية اصبح الناقل الوطني رافداً جديداً للإنجاز، بل واستحوذ على موقع الريادة والتميُّز في دقة المواعيد وتسهيل إجراءات المسافرين، فيما يوفر المبنى الخدمات المتنوعة للركاب من مطاعم وكافيهات ومصارف وخدمات نقل المسافرين وغيرها من المحال التجارية.
القبس استطلعت آراء عدد من المسافرين الذين أشادوا بجودة الخدمات وسرعة إنجاز معاملات السفر، مؤكدين أن فترة انتظارهم منذ نزولهم من مدرج الطائرة وحتى خروجهم من أجهزة ختم الجوازات لا تستغرق سوى 15 دقيقة، فيما اعترض البعض على التأخير في تسلُّم الحقائب مطالبين المسؤولين بتكثيف الجهود لتلافي هذه الملاحظة.
وقال عبدالله السنافي: «لم ألحظ اي عقبات اعترضت طريقي منذ دخولي مواقف السيارات التي كانت متوافرة وسط عمالة كبيرة لنقل أمتعتي من السيارة وصولاً إلى قاعة وزن الامتعة».
وأضاف السنافي: «هذه ليست المرة الأولى التي اسافر عبر مبنى T4، وفي كل مرة اجد هناك تحسينات جديدة على المبنى من توافر الخدمات والمطاعم والبنوك، إضافة الى غياب مظاهر طوابير الازدحام امام الكونترات كما جرت العادة سابقاً في مبنى مطار الكويت الدولي الرئيسي».
وأشار الى ان هناك بعض الملاحظات التي يجب أن تؤخذ في الحسبان وهي تأخير تسلُّم الحقائب، فضلاً عن غلاء تسعيره مواقف السيارات مقارنة بالمباني الأخرى في المطار.
صرح متميز
بدورها، قالت بدرية سالم إن المبنى الجديد يعد صرحاً متميزاً، في ظل توافر الخدمات المقدمة للجمهور، مضيفة أن توافر سيارات الغولف خففت على كبار السن عناء المشي وذلك لبعد المسافة بين مواقف السيارات وقاعة المغادرين.
من ناحيته، قال سلمان الخالدي إن «المبنى عزز من سرعة انجاز معاملات السفر التي كانت تستغرق في المبنى القديم وقتا أطول، مضيفاً ان الازدحامات الموسمية تلاشت وأصبح هناك رضا أكبر عن أداء العاملين في الطيران المدني».
وحول الخدمات المقدمة للجمهور، افاد الخالدي ان جميع الخدمات متوافرة بدءاً بالمطاعم والكافيهات وصولاً الى شحن الهواتف النقالة من خلال كراسي الجلوس للمسافرين.
وأشاد زيد الهاملي بالناقل الوطني في مبنى T4 وما أحدثه من نقلة نوعية في تسهيل اجراءات السفر، مؤكداً ان ما يشهده المبنى الجديد من خدمات متنوعة يعد علامة للريادة والتقدم.
91 رحلة يومياً
استطاعت الخطوط الجوية الكويتية من خلال مبنى T4 خلال عامه الأول من تسيير 91 رحلة ذهاباً وإياباً يوميا بإجمالي بلغ 33 ألف رحلة من دون احتساب الرحلات الإضافية الموسمية، فضلاً عن احتضانه 4.5 ملايين راكب خلال عام.
500 آلية
تبلغ عدد المعدات الأرضية التي تستخدم في المبنى من قبل الخطوط الجوية الكويتية 500 معدة ذات محرك، حيث تعمل على أحدث الطرازات في العالم، منها باصات فاخرة لنقل ركاب الدرجة السياحية ودرجة رجال الأعمال وسيارات ليموزين وآليات مجهزة لنقل المرضى من المسافرين وذوي الاحتياجات الخاصة ومعدات للاستخدامات المختلفة في الخدمات الأرضية.
50 كاونتراً
يتميز مبنى T4 بمواقف تتسع لـ1800 سيارة، فضلا عن 50 كاونتراً لوزن الأمتعة و4 سيور حديثة لنقل الامتعة وصالة ترانزيت وسوق حرة وقاعات للدرجة الأولى، فيما حرصت الإدارة العامة للطيران المدني والشركة المشغلة على ضبط الجودة من خلال قياس رضا العملاء بصفة دورية من اجل تطوير الخدمات.
طائرة الكويتية boeing -B777-300ER مزودة بأكبر وأقوى محرك بالعالم
الخطوط الجوية الكويتية " تاريخ وشخصيات "
غسان نصف اليوسف النصف (1947 - 2018) رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية الكويتية السابق، ولاعب سابق في نادي الكويت الرياضي ، ورئيس نادي الكويت الرياضي السابق في الفترة (1992 - 1994).
سيرته الذاتية
ولد في مدينة الكويت من مواليد 1947 تخرّج من جامعة الكويت ، وحصل على شهادة الليسانس في الاقتصاد والعلوم السياسية (كلية التجارة) عام 1972، بعد أن درس المرحلة الابتدائية في المدرسة الشرقية ، والمتوسطة في مدرسة المتنبي ، والثانوية في «ثانوية الشويخ».
عمله في الخطوط الجوية الكويتية
مارَس التجارة بعد تخرّجه، وعُيّن عضواً في مجلس إدارة شركة الخطوط الجوية الكويتية عام 1974 ، وشغل منصب رئيس مجلس الإدارة فيها عام 1977 ، حيث أكمل مسيرة إدخال الطائرات العملاقة إلى أسطول المؤسسة ، وقام بجلب المعدّات والأجهزة الفنية والمساندة للتشغيل والتدريب على الطائرات الجديدة ، وقام أيضاً بابتعاث المتدرّبين من الطيّارين والمهندسين الجويين والأرضيين من الشباب الكويتي إلى الخارج لاكتساب المهارات.
حياته الرياضية
بدأ حياته بالرياضة عام 1960، وهو في مدرسة المتنبي ، وانتقل إلى نادي الكويت الرياضي عام 1963 ، ولعب مع زملائه في فريق الناشئين ، ثم انضم إلى منتخب الكويت ، وفي عام 1972 انتُخب أميناً عامّاً للسر لنادي الكويت ، واستمر لغاية 1978 ، وفي عام 1988 دخل مجلس إدارة النادي ، وأصبح رئيساً له عام 1992 ، وقدّم استقالته عام 1994 ، تفرّغ بعدها لإدارة أعماله الخاصة منذ تسعينيات القرن العشرين.
أحمد فيصل الزبن مهندس إعادة بناء «الخطوط الكويتية»
عرف عنه نظافة اليد والسمعة
ابن الخطوط الكويتية بكل ما تحمل الكلمة من معنى وتدرج فيها من مهندس متدرب حتى تولى رئاستها
أول شخصية عربية تتولى المنظمة العالمية للسلامة في لندن عام 2003 لمدة عامين
من أبرز رجالات الجيل الثاني الذي حمل لواء نهضة الكويت الحديثة والانتقال بمؤسساتها إلى مصاف الدول المتقدمة.. وجعلها لؤلؤة الخليج في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي، وهو أحمد فيصل الزبن الرئيس الأسبق للخطوط الجوية الكويتية ومهندس إعادة بنائها بعد الغزو العراقي الغاشم.
وقد وافت المنية أحمد الزبن بعد صراع طويل مع المرض في الكويت والخارج.
وكان الزبن رئيساً للخطوط الكويتية في الفترة من 1999 وحتى فبراير 2004، وهو ابن المؤسسة بكل ما تعنيه هذه الكلمة ولم يفارقها طوال 35 عاماً، وقد عرف عنه نظافة اليد والسمعة الحسنة حيث استقال من المؤسسة إثر خلاف سياسي بعد أن تيقن أن «الكويتية» لا تلقى دعماً من وزارة المالية خصوصاً بعد صدور قرار بالسماح بتراخيص لشركات الطيران الخاصة، والزبن هو أول شخصية عربية تتولى رئاسة المنظمة العربية للسلامة في لندن عام 2003 ولمدة عامين.
وقد تولى الزبن عديد من المناصب القيادية في شركات محلية وإقليمية.
من مؤسسي الجيل الثاني الذي حمل لواء نهضة الكويت الحديثة والانتقال بمؤسساتها إلى مصاف الدول المتقدمة.. وجعلها لؤلؤة الخليج في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي، وهو أحمد فيصل الزبن الرئيس الأسبق للخطوط الجوية الكويتية، ومهندس إعادة بنائها بعد الغزو العراقي الغاشم.
وكان الزبن رئيساً للخطوط الجوية الكويتية في الفترة من 1999 وحتى فبراير 2004، وهو ابن المؤسسة بكل ما تعنيه هذه الكلمة ولم يفارقها طوال 35 عاماً.
وقد تدرج في المراكز التالية بمؤسسة الخطوط الجوية الكويتية:
- مهندس متدرب (1969/2/27).
- مهندس مرخص (1971/10/19).
- مشرف تدريب المهندسين (1972/10/26).
- مساعد مدير دائرة الهندسة (صيانة) (1975/4/1).
- نائب مدير دائرة الهندسة (صيانة) (1978/1/1).
- مدير دائرة الهندسة (1979/5/1).
- مدير عام المؤسسة (1981/9/24).
- رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب (2004-1999).
- استقال من منصبه كرئيس لمجلس الإدارة في شهر مارس عام 2004.
< تولى منصب نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة شروق للطيران (1992).
< تولى رئاسة مجلس إدارة الشركة الكويتية لخدمات الطيران (كاسكو) (1999-1981).
< عضو باللجنة المشتركة للاتحاد العربي للنقل الجوي والهيئة العربية للطيران المدني وعضو اللجنة العليا لمهرجان «هلا فبراير».
< انتخب رئيساً للمنظمة العالمية للسلامة ومقرها لندن لمدة سنتين ابتداء من 2033/4/21 وكان أول شخصية عربية تتسلم هذا المنصب.
وقد التزم السكوت طوال السنوات الماضية، على الرغم من اعتراف الجميع بأنه ورث تركة ثقيلة وآثر الروية والهدوء وهو أسلوب لم يجد نفعا في حالة «الكويتية» مع أنه كان قادراً على ذلك لما عرف عنه من نظافة اليد والسمعة.
والتبس الأمر عند الكثيرين من موقف تجاه السماح لشركة خاصة وجديدة تدخل سوق النقل الجوي، فهو كما يشرح بنفسه لم يكن ضد المنافسة، لكن لابد من خصخصة «الكويتية» أولا وتسوية أوضاعها ثم فتح المجال لشركات جديدة وساعتئذ تكون المنافسة عادلة، ومع هذا بقي موقفه غير مقنع للبعض، لأن الثابت أن العيش في ظل اقتصاد السوق لم يعد يسمح بالاستمرار بسقف النظام «الاشتراكي» المعمول به في الكويت وعليه كان من الممكن قبول التحدي والعمل على جعل «الكويتية» أكثر رشاقة حتى لا تظل تعاني من «البدانة».
السيد مشعان الخضير أحد المساهمين في تأسيس أول شركة طيران وطنية
مواليد 1885
المتوفي 1965
يعتبراول رئيس لدائرة الماليه 1939،
أحمد سعود الخالد ومندوب الخطوط البريطانية خلال توقيع اول اتفاقية طيران بين الخطوط البريطانية والخطوط الوطنية الكويتية
كان مجلس شركة الطيران الكويتية الوطنية.أحمد سعود الخالد، حمد الصالح الحميضي ، عبدالعزيز حمد الصقر، مشعان الخضير الخالد
صوره تجمع رئيس وأعضاء مجلس إدارة الخطوط الجوية الكويتية وهم سعود الخالد رئيس مجلس الادارة وحمد الحميضي وعبد العزيز الصقر ومشعان الخضير بعد حضورهم الاحتفال بتشغيل خط الكويت والقاهرة على طائرات الفيكاونت أربعة محركات الصوره عام1958م من شاكبنزا
رئيس مجلس ادارة مؤسسة الخطوط الجويه الكويتيه سابقا أحمد حمد المشاري
فيصل سعود الفليج رئيس مجلس ادارة الخطوط الكويتية من عام 1963 - 1977م وكان قبله عبدالسلام شعيب ، وخلَفَهُ غسان النصف
الكابتن باسم شحبير .. مسحت مقال السيرة من جريدة الجريدة بعد المراجعة وجدته يحتوي مخالفات شرعية التي صدرت من هذه الصحيفة
فيديو جديد - قناة العربية ..اختطاف طائرة الجابرية.. الرحلة 422
تمّ نشره للمرّة الأولى في 27/11/2020
اختطاف كاظمة هو حادث اختطاف طائرة الخطوط الجوية الكويتية رحلة رقم 221 المتجهة إلى كراتشي مروراً بمدينة دبي، وأجبرتها على الهبوط في مطار مهرآباد الدولي بالعاصمة
الإيرانية طهران. من قبل اربعة خاطفين فلسطينيين، وقد استمرت عملية الاختطاف ستة أيام، قُتل جرًّاء الحادثة اثنان من ركاب الطائرة يحملان الجنسية الأمريكية.
مطالب الخاطفين
تمثلت مطالب الخاطفين في الإفراج عن المعتقلين المسؤولين عن حوادث التفجيرات التي شهدتها الكويت و التي تُعْرَف بتفجيرات الكويت 1983. حيث قام الارهابيون بتفجير ستة اماكن مختلفة وفشل انفجار في مكان سابع بعد ان تمكن رجال الأمن من ابطال مفعول العبوة الناسفة.
لتدوين تاريخ الخطوط الجوية الكويتية بكل جوانبه صادفت وجود كتاب
قديم نادر من بين أرفف مكتبتي الخاصة والأوراق المكومة يعتمد عليه كمصدر مؤتمن أكثر إثراء
حيثُ يضم كل المسارات الشاملة التي مرت بها طيران الكويتية
منذ نشأتها تلك التي هي مليء بالصور الفوتغرافية والرسوم التوضيحية
والوثائق القديمة والمعلومات الزاخرة مع الطوابع التي تروي تاريخها وتصنع أثراً وبصمةً وثائقية
مطار النزهة عام 1945م
إن بداية الطيران التجاري المنتظم في دولة الكويت في مارس عام 1954م لايعني أن دولة الكويت قد خلت قبل ذلك من أنشطة النقل الجوي
فقد كانت محطة جوية لشركات طيران كثيرة كما شهدت أراضيها تشغيل خطوط طيران شبه خاصة تابعة لشركة نفط الكويت
والثابت أن أول طائرة هبطت على أرض الكويت كانت من طراز ( هندلي بيج ) تابعة للخطوط الجوية البريطانية ولم يكن هناك مطار دولي في عام 1932م
حيثُ هبطت تلك الطائرة على مدرج رملي في حديقة الحزام الأخضر وسيرت هذه الشركة فيما بعد طائرات شورت سولنت البحرية ذات الطابقين
وأخرى من طراز ( أرجونوت ) إلى الكويت وإلى بعض النقاط بمنطقة الخليج العربي في طريقها إلى الهند كما استعلمت طائرات ( هانيبال ) و ( هنجست ) و ( هورست )
وفي مرحلة لاحقة سيرت الخطوط الجوية العراقية خطاً منتظماً من بغداد إلى الكويت مروراً بالبصرة بطائرات ( ديهافيلند رابيد )
ذات المحركين والأجنحة الخشبية بينما سيرت الخطوط الجوية السورية خطاً من دمشق إلى الظهران مروراً ببغداد والكويت في رحلة أسبوعية .
( طائرات شركة نفط الكويت )
باكتشاف النفط وأثناء انشاء شركة نفط الكويت اتضحت الحاجة إلى وسيلة سريعة ومريحة لنقل الفنيين وغيرهم من العاملين في صناعة النفط الجديدة
بين الكويت والهند وازدادت الحاجة وضوحاً أعقاب الحرب العالمية الثانية عندما اتسعت عمليات انتاج النفط وتقاطرات أفواج الهجرة الوافدة
وتزايد عدد السكان بمعدلات كبيرة متلاحقة لسد احتياجات البلاد من العمالة
في حقول النفط وما نشأ عن الصناعة الجديدة من أنشطة عمرانية في تلك المرحلة المهمة من مراحل تطور الكويت الإقتصادي
برج مراقبة مطار النزهة كان خيمة صغيرة
في هذه المرحلة استخدمت شركة نفط الكويت طائرات صغيرة من طراز ( دي سي 3 ) لنقل موظفيها ومؤنها
كما استخدمت طائرات من طراز توين بيونير وفايكنج وفايكونت وترايدنت
وظلت الطائرات تهبط في صحراء الكويت إلى أن أنشئ مدرج النزهة عام 1947 م قبل أن تتحول إلى ضاحية جميلة عامرة بالسكان
ولم يكن بمطار النزهة آنذاك برج مراقبة ولا وسائل اتصال جوي
إلى أن أمكن في أواخر عام 1948م إيجاد جهاز لاسلكي صغير يتصل بالطائرات في نطاق محدود من داخل خيمة صغيرة منصوبة على جانب المدرج
وفي عام 1959 آثرت شركة النفط أن تتفرد بمطار داخلي خاص بها في الأحمدي
يربط مقر الشركة هناك بمواقع العمل في حقول النفط ولم تكن طائراتها تهبط في مطار النزهة إلا لإنهاء الإجرائات الرسمية في حال سفر
موظفيها إلى الخارج ذلك لأن مطار النزهة ضاق بالحركة
منذ عام 1954 م حين أسست شركة طيران كويتية باسم الخطوط الجوية الكويتية الوطنية المحدودة
أول محطة خارجية
وفي 17 مايو 1954م احتفلت الشركة الوطنية بافتتاح أول خطوطها
المنتظمة بواقع ثلاث رحلات أسبوعياً وخطاً ثانياُ إلى بيروت في اليوم نفسه
واتخذت إدارة الشركة من أحد المكاتب الأرضية الصغيرة
في حي المباركية مفراً لها وكان مطار النزهة يحتوي على سقف معدنية
صغيرة بسيطة تستخدم كاستراحة للمسافرين وورشة لأعمال الصيانة
الثانوية للطائرات
عدد من الطيارين و مهندسي الطيران أثناء التدريب بإحدى الدورات الخارجية
إن للتدريب دوراً فعالاً في إعداد الكوادر والقوى العاملة في جميع الميادين وكان لدائرة التدريب والتطوير دور متميز قبل الإحتلال ودُرب مايقارب 5472 موظف حتى عام 1989م
بمعدل 720 برنامجاً . جميعهم من البرامج التخصصية والفنية والتجارية كما يجري تدريب الموظفين باستخدام الأجهزة والمعدات الحديثة ومجسمات الطائرات
والأجهزة التشبيهية وأجهزة الأنظمة الآلية للحجز والحركة والمبيعات والكمبيوتر تقدر قيمتها بأكثر من أربعة ملايين دينار كويتي وقد سرقت جميعها من قبل قوات الضباع العراقية
أثناء الإحتلال
وقد تكونت للمؤسسة سمعة طيبة في المحافل الدولية والإقليمية وذلك للمستوى المتقدم الذي وصلت إليه في مجال التدريب حيث تتلقى عروضاً
وطلبات التدريب من شركات طيران كثيرة مثل ( طيران الإمارات - طيران الخيلج -مصر للطيران - الخطوط السورية - الخطوط العراقية ) لتدريب موظفيها
في هذا الخبر من صحيفة القبس بتاريخ 12 / 2 / 1976 م
مطار الكويت الدولي يتسع لمليوني مُسافر سنوياً
الزائرين لمشروع المطار
وزير الأشغال : حمود يوسف النصف الصباح
وكيل الوزارة : سعود بدر العبدالرزاق
الوكيل المساعد : ثنيان العلي
و يوضح هذا المستند الصحفي تفاصيل المشروع والتكلفة الإجمالية
مع المساحات و المواصفات الفنية :
تكاليف الإنشاء : حوالي 21 مليون و500 ألف دينار
مساحة المطار : 56 ألف متر مربع
ويتسع المطار لوقوف 12 طائرة بوينغ 707
وحوالي مليون راكب سنوياً كما يوجد به موقف سيارات
مخصص لي 1200 سيارة
عدد العاملين في المشروع : 1350 شخص كما قام الوزير بتفقد
مبنى البضائع ويتسع إلى 30 ألف طن من البضائع سنوياً
ومساحته 8 آلاف متر
تطور أسطول الكويتية عبر الزمن ( رسوم توضيحية )
على مدى عقود من الأزمنة الماضية حرصت الخطوط الجوية الكويتية على مواكبة روح العصر في مراحل تطور صناعة الطائرات
من ( الداكوتا ) إلى ( الجامبو )
وصول أول طائرة تابعة للخطوط الجوية الكويتية وهي من نوع داكوتا إلى مطار الكويت (النزهة )بعد أن بدأ تشغيل المطار عام 1954 يذكر أن مطار النزهة يشغل مكانه الآن
وسط ضاحية الله السالم والمدرج فى منطقة النزهة وأول رحلة مغادرة كانت للبصرة
أول طائرة ( داكوتا )
وفي 16 مارس 1954م احتفلت الشركة الوليدة بتدشين باكورة
أسطولها المكون من طائرتي ( داكوتا ) ( دي سي -3 )
كانت طائرتا الداكوتا واللتان أطلق عليهما ( كاظمة ) و ( وارة )
ودخلت الشركة في مباحثات مع شركة الخطوط الجوية البريطانية
لما وراء البحر لتحصل منها على المساعدات الفنية وتقوم بأعمال
الملاحة والتشغيل نيابه عنها من خلال شركة الخطوط الجوية البريطانية
الدولية التابعة للخطوط البريطانية
طائرة ( الفايكونت ) التي انضمت إلى الأسطول عام 1959 م
( الفايكونت تفتح آفاقاً جديدة )
وقعت المؤسسة عام 1958م عقداً مع ( الخطوط الجوية البريطانية لما وراء البحر )
لاستئجار أربع طائرات ( فيكارز ) و ( فايكونت ) شغلت الأولى منها
في بداية يناير 1959 م كخطوة أولى للإستغناء تدريجياً عن طائرات
الداكوتا التي كانت نواة أسطول الشركة الوطنية لدى إنشائها
وأتاح استخدام طائرات الفايكونت المجال لتشغيل خطوط جديدة
إلى بومبي في ابريل عام 1959 م والدوحة في يونيو وكراتشي في
يوليو من السنة نفسها .
توقيع أحد العقود
إحدى الطائرات في مطار الكويت الدولي
" الكويتية تودع الطائرات المروحية وترحب بالنفاثة "
بانتقال مُلكية شركة الخطوط الجوية الكويتية إلى الدولة
في مايو 1962 م
أصبحت جزء لا يتجزأ من القطاع العام
وسميت ب ( الخطوط الجوية الكويتية ) وأصبحت تحت إشراف وزارة المالية والنفط
وزيد رأس مالها إلى 17 مليون دينار
وفتح مجلس الإدارة صفحة جديدة لمرحلة جديدة من تاريخ المؤسسة
فأعد خطة بعيدة المدى للتقدم والتطوير والإنتشار
كانت خطة المؤسسة في مرحلتها الجديدة تقتضي الإنتقال من
عصر الطائرات المروحية إلى عصر الطائرات النفاثة
كوسيلة لتحقيق أهدافها في الإنتشار والتطور
حفل استلام أول طائرة كومت 4C في ديسمبر 1962 م
وفي ديسمبر عام 1962م اشترت أول طائرة كوميت 4 سي كخطوة أولى للإستغناء عن الفايكونت
وفي يناير عام 1963م وقعت عقداً لشراء طائرة أخرى كوميت - 4 سي تسلمتها أول 4 فبراير عام 1964م
من مصانع دي هافيلاند البريطانية وقامت الكوميت بأول رحلة في تاريخ الطيران المدني العالمي .
إذ قطعت المسافة بين لندن والكويت البالغ طولها 3200 ميل . دون توقف . في ست ساعات ودقيقتين و 15 ثانية .
وسجلت الخطوط الجوية الكويتية رقماً قياسياً عالمياً وهبطت الطائرة في مطار الكويت الدولي في الساعة السابعة وسبع دقائق مساء 2 فبراير
وفي عام 1964م آلت ملكية وحقوق ( شركة الخطوط الجوية الكويتية عبر البلاد العربية ) غلى المؤسسة على النحو الذي سبق ذكره
وكانت الشركة تمتلك ثلاث طائرات من طراز ( دي -سي 6 ) وحظيرة صيانة في بيروت . وقد آلت الطائرات الثلاث والحظيرة إلى الكويتية .
طائرة الترايدنت
على درب النمو والإنتشار اكتسبت ( الكويتية ) سمعة طيبة
بين شركات الطيران العربية والأجنبية واشتركت كعضو في تأسيس
الإتحاد العربي للطيران للنقل الجوي في اغسطس عام 1965م
وكانت قد وقعت في عام 1965م عقد شراء ثلاث طائرات ( ترايدنت )
شغلت الأولى ولأول مرة في الشرق الأوسط في 20 مارس 1966م
والثانية في 28 مايو 1966م والثالثة في 18 نوفمبر 1966م
وبذلك استبعدت طائرات ( دي سي -6 ) من اسطولها في ديسمبر
وكانت قد استغنت عن طائرات الفايكونت في يناير 1965م
حادث طائرة الكويتية من طراز ( ترايدنت )
ترجع هذه الحادثة لعام 1965 عندما قدمت الطائرة الكويتية
من بيروت وقد تم سقوط الطائرة في ( المقوع ) قبل الوصول
إلى مطار الكويت وقد تم خروج جميع الركاب من الطائرة بنجاة سالمين
طائرة بوينج 200 -747 التي انضمت لأسطول المؤسسة
في 12 اغسطس عام 1978م
اتسعت شبكة خطوط المؤسسة وزادت كثافة الحركة حتى فاقت
قدرات أسطولها فقرر مجلس إدارتها شراء ثلاث طائرات بوينج 707
تمهيداً للإستغناء عن الكوميت التي لم تعد في عام 1968م
تواكب التطور والحاجة إلى السرعة وجرى تسلم أول طائرة 707
في نوفمبر عام 1968م كما وصلت الطائرتان الثانية والثالثة
في 29 من الشهر نفسه .
وبدأ في تشغيل هذا الطراز في أول يناير 1969م
على الخطوط بعيدة المدى وبقيت طائرات ( ترايدنت ) تعمل على
الخطوط المتوسطة والقصيرة واستبعدت الكوميت من جدول الرحلات
وثائق قديمة
الشعار القديم لشركة الخطوط الجوية الكويتية الوطنية المحدودة
إعلان قديم لموسم الحج لسنة 1957 م
التذكرة الأولى الصادرة عن الخطوط الجوية الكويتية الوطنية المحدودة
إعلان المؤسسة على أحد باصات لندن سنة 1964م
الميزانية العمومية لسبعة أشهر 1954 م
وثيقة الميزانية العمومية الأولى لشركة الخطوط الجوية الكويتة الوطنية المحدودة في 15 اكتوبر 1954م