أشكرالاخوات والاخوان الزميلات والزملاء بالاستفسار عني واشكر الاخ الغالي المشرف باك 3 على توضيح سبب غيابي . والبركه بالجميع اللي أجابوا على تساؤولات الاخت القدساويه والجميع فيهم الخير والبركه .
السرا / السره / السرى مكان اصطفاف سيارات الاجره . وكانت مثل ماذكر الاخوات والاخوان بالصفاه ودروازه عبدالرزاق وشرق وكذلك كان هنالك مكان هو الان قرب بيت التمويل وعلى الجانبين . ومقسم الذي على اليسار للسالميه وعلى اليمين للنقره وحولي . ظل هذا النظام اعتقد لغايه سنه 1966 تقريبا .وكان صاحب التاكسي ينادي عن وجهته لملء سيارته بالركاب . واحيانا يقوم شخص بحجز المكانين قرب السائق ويدفع الاجره مضاعفه لراحته .
العبري هو الراكب للتاكسي وجمعها عبريه . واعتقد بان اشتقاق الكلمه جاء من عبور الطريق .
صاحب التاكسي او العربانه او الوانيت اواللوري او حتى الحمّار يكد على وسيلته . وطلب الرزق بالعمل هو المكده . المكده التي تأتي من الكد . وهو التعب والجهد والمعاناه بالعمل .
أوافق زملائي الاخ ابراهيم والاخ باك 3 بصيغ السياره . كان لون السياره لايهم . فقط كان يصبغ الجزء فوق الاطارات ( التواير ) وسقف السياره ويوضع دوائر برتقاليه على الابواب . وهذا بدل صبغ السياره كامله بلون موحد . وظل ذلك لعام 1970 على ماأذكر .
لغايه سنه 1952 او 1953 على ماأذكر كانت كل الجنسيات الى جانب الكويتيين تكد على التكاسي وخاصه الفلسطينيين والسوريين وبعض اليمنيين والصوماليين . الا ان حصل مشكله كبيره واحتجاج نتج عنها ايقاف كل ماهو غير كويتي بالعمل بالتكاسي .
كانت اجره التاكسي من السالميه للديره 40 فلسا للراكب سنه 1960 ثم اصبحت بعد سنوات 50 فلسا .
اما من النقره وحولي للديره فكانت 40 فلسا . يعني درب التاكسي متروس كان بين 200 فلس الى
250 فلسا . احيانا ينزل راكب بمنتصف الطريق وقد يجد راعي التاكسي عبري اثناء سيره فياخذه ب 20 فلسا للديره .
__________________
حتى الساعه الواقفه تكون على حق مرتين باليوم
|