لي إضافة على على ماذكرتة وذكره الاخوة الأعضاء وهو أن ظاهرة بيع المحار لم تعرف في الكويت قديما وظهرت بعد توقف الغوص في عام 1959م ولم تكن معروفة من قبل وفي البداية كان المحار يباع في الصفاة ثم انتقل لاحقا بالقرب من مبني "وزارة البريد والبرق والهاتف" المسمي القديم لوزارة الموصلات " ثم أخير لسوق الغنم و يقـوم الباعة بتجميع المحار على مجموعات كبيرة وصغيرة ولكل سعرة والغالبية من الذي يعملون في بيع المحار من غير الكويتيون