راسل ادارة الموقع جديد المشاركات التسجيل الرئيسية
  #1  
قديم 12-05-2009, 04:25 PM
عنك عنك غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
الدولة: الـكـويــت
المشاركات: 412
افتراضي خالد عبداللطيف الحمد


الحاج خالد عبداللطيف الحمد
(1303- 1417هـ) (1885 - 1998م)


الحاج خالد عبداللطيف الحمد
المولد والنشأة:
ولد المحسن الحاج خالد عبداللطيف الحمد عام 1308هـ الموافق لعام 1885م بمدينة الزبير بالعراق، وكان الابن الأول لوالديه.
سافر مع والده للمرة الأولى إلى "جلعة صالح" وهي مقابل مدينة العمارة بالعراق، قبل حضوره إلى الكويت، حيث بدأ في هذه المرحلة تعلم القراءة والكتابة معتمداً على نفسه.
قال ذلك عندما سئل ذات مرة عن دراسته، إذ أجاب ضاحكاً: "أي دراسة؟.. لم أدخل مدرسة في حياتي.. كل ما تعلمته من قراءة وكتابة كان نتيجة أسفاري منذ الصغر مع الوالد.. وقد تعلمت قراءة القرآن حين سافرت إلى "جلعة صالح" وعمري يومها 11 سنة، كما سافرت معه إلى "بربرة" في الصومال وتعلمت هناك القراءة والكتابة أيضاً"().
في عام 1326هـ (1908م) قدم خالد الحمد إلى الكويت، وكان عمره حينذاك ثلاثة وعشرين عاماً. وكانت الكويت آنذاك - في منتصف العقد الثاني من القرن الماضي - تشهد العديد من أوجه النشاط التجاري، وهي تفتح عينيها على مياه الخليج الدافئة.. تترقب عند غروب المواسم عودة غواصيها – الضاربين في أعماق البحار أيضاً ساعين وراء الرزق الحلال، فيما يسمى "القُفَّال"، وعودة مسافريها وتسمى "التعلاة".
رحلة العمل والكفاح
لما وصل خالد الحمد إلى أرض الكويت، توجه إلى صديق لوالده، هو السيد محمد الصبيح، وكان بيته يقع في الحي القبلي، فأقام عنده نحو اثني عشر يوماً.
وقد ساعد "محمد الصبيح" المحسن خالد الحمد، في تأمين السكن ولقمة العيش الحلال، إذ وفر له فرصة عمل زاولها لمدة ستة أشهر، ثم انتقل بعده خالد الحمد للعمل عند عائلة الصقر. ولنترك المحسن خالد الحمد يروي ذكرياته في هذه الأيام. يقول:
"كنت أخرج كل يوم أبحث عن عمل لي أكسب منه أي مال، وقد أخبروني عن شخص اسمه "عبدالسلام" من جماعة "أحمد مدوه"، وكان لديه دكان وكان فيه عيش وشعير، وقال إنه يريد أن أعمل لديه مقابل ثلث الربح، ويأخذ هو الثلثين، فوافقت ومكثت في هذا العمل نحو 6 أشهر، ثم تركته لأنني لم أجد فيه فائدة، وأخبرت محمد الصبيح بالبحث لي عن عمل آخر، وبالفعل التحقت بالعمل عند عائلة "الصقر".. كمسؤول عن مخازن الشعير والتمر والأخشاب"().
تعلم المرحوم خالد الحمد أصول التجارة من خلال عمله لدى عائلة الصقر. وبعد أن تعمقت خبراته واتسعت تجاربه وازدادت حنكته طلب منه آل الصقر السفر إلى اليمن.
وفي اليمن نهض – رحمه الله - بأعمال التجارة المطلوبة منه، وكيلاً عن عائلة الصقر بهمة وكفاءة وإخلاص وتفانٍ، واستطاع خلال فترة قصيرة أن يقيم شبكة علاقات واسعة مع عموم الناس من ناحية والمسؤولين هناك من ناحية أخرى.
تجارته الخاصة
أمضى خالد الحمد سنوات في عمله لدى أسرة الصقر، وأسعفته التجربة أن يضع قدميه على عتبات مجده الخاص، حيث استقر في عدن، وبدأ تجارته الخاصة، فكان يجلب التمر من العراق ويبيعه للحجيج أو يقايضهم بأقمشة.
واتسعت تجارته فاشترى بساتين نخيل في العراق ليسد حاجة الأسواق المفتوحة على مصراعيها لتجارته عبر مكاتبه في عدن والهند والصومال.
وتدريجياً امتدت أوجه نشاط خالد الحمد التجارية، إلى البن، حيث كان يقوم بتصديره، حتى صار واحداً من كبار تجار البن.
ثم عمل في تجارة السجاد، فكان يستورده من إيران، وكان يستغل كثرة العابرين في ميناء اليمن لتصريف هذا السجاد من ذلك المنفذ البحري الحيوي.
وتوسع الحمد في تجارته، واتسعت ثروته وامتدت أعماله التجارية حتى بلغت مدينة: كايتوارن الهندية، حيث أقام يوسف الحمد (شقيق خالد) هناك للإشراف على تزويد الأسواق المترامية الأطراف بسائر أنواع التوابل التي تجد رواجاً كبيراً في الهند.
وفي الأربعينيات عمل في تجارة الأقمشة والشاي والسكر وتصدير البن واللبان إلى الحجاز والخليج ومصر، حتى راجت تجارته في مختلف الأسواق.
رحلة العودة إلى أرض الوطن
وبعد أن قضى خالد الحمد شطراً كبيراً من حياته متنقلاً بين الكويت واليمن والحجاز والصومال والحبشة عاوده الحنين إلى أرض الوطن فقرر العودة إلى الكويت نهائياً والإقامة بها، وكان ذلك في بداية العقد الثالث من القرن العشرين.
زواجه وأسرته
بعد عودته إلى أرض الوطن واستقراره به تزوج رحمه الله مرتين: الأولى عام 1330هـ في الكويت، ولم يرزق بذرية، فتزوج مرة ثانية عام 1937، من الزبير، وقد رزقه الله من زوجته الثانية بثلاثة أولاد هم عبد اللطيف وسليمان وأسعد، وبنت واحدة هي سعاد.

صفاته وأخلاقه
تميز المرحوم خالد الحمد بصفات طيبة كانت أهم أسباب نجاحه في تكوين ثروته التجارية. ومن أهم تلك الصفات: التريث والتعقل وعدم التسرع.
كان يكره الغضب، ويتذكر دائماً وصية النبي صلى الله عليه وسلم التي نقلها لنا أبو هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَجُلا قَالَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْصِنِي قَالَ: "لا تَغْضَبْ" رواه البخاري.

وكان دائماً يتميز بعلاقات قوية وصداقات ناجحة،
وكان أصدقاؤه كثيرين من كافة الطبقات وسائر المجتمعات، حتى كان يصاحب السلاطين والأمراء، وكانت أكثر صداقاته متانة تلك التي عقدها مع الشيخ عبدالله السالم الصباح أمير دولة الكويت الراحل.

أوجه الإحسان في حياته

كان المحسن الكريم خالد الحمد – رحمه الله - مثالاً يحتذى في حبه لأهله ووطنه بما بذله في سبيله من جهود خيرة وبما فعله من خير من أجل أبناء هذا الوطن، وقد كانت له مقولة معروفة عادة ما يرددها وهي: "الكويت
بلد مبروك جئناه فقراء وأصبحنا أغنياء". فواصل - جاهداً - رد الجميل، فكانت له – رحمه الله - مساهماته العديدة في عمل الخير، ولم يتأخر في البذل والعطاء مما أفاء الله عليه من نعمه، عاملا في ذلك بقوله تعالى: "فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى (5) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى(6) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى (7)" سورة الليل.

مسجد الحمد بالمرقاب:

ومن أعماله البارزة في هذا المجال: تأسيسه مع بعض إخوته مسجد الحمد في منطقة المرقاب، وهو الواقع حالياً على شارع عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – قرب مجمع الوزارات، وذلك عام 1369هـ (1950م)، وقد قامت دائرة الأوقاف العامة ببعض الإصلاحات فيه.

وهو مسجد جامع يزدحم فيه المصلون في جميع الفروض في تلك المنطقة التي كانت مزدحمة بالسكان آنذاك.

الوقف الخيري:

لم يكتف المحسن خالد الحمد بما فعله من خير في بناء مسجد الحمد المذكور آنفاً، بل أوقف – رحمه الله - بمشاركة أسرة الحمد على هذا المسجد بيتين ملاصقين له، حرصاً على استمرار دعم المسجد بما يتطلبه من نفقات، ولعلها تكون صدقة جارية له ولأسرته بإذن الله تعالى، مصداقاً لقول رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم: "إذا ماتَ ابنُ آدمَ انقطع عملُه إلا من ثلاثٍ: صدقةٍ جاريةٍ أو علمٍ ينتفعُ به أو ولدٍ صالحٍ يدعو له" رواه مسلم.

ولقد عكست اللُّحمة الاجتماعية القوية بينه وبين إخوته أحمد ويوسف وعلي وعبدالله نموذجاً رائعاً

للتكافل والتكامل بين الإخوة في العائلة الواحدة، فقد تشاركوا في عمل الخير وفي الأفراح والأتراح، وجمعتهم السراء - فضلاً عن الضراء - في الكويت وخارجها، مثل العراق والهند وعدن.

ويعكس هذا النموذج الرائع النمط الاجتماعي الرائع الذي كان عليه المجتمع الكويتي المسلم المحافظ من منظومة سامية للقيم مثل احترام الصغير للكبير وتوقيره، وعطف الكبير على الصغير وتعليمه.

مساهمته في دعم الخدمات الصحية في الكويت

لم يكتف المحسن خالد الحمد بدوره في النهضة السياسية والاقتصادية والتشريعية بالكويت، بل أراد أن يشارك أيضاً في دعم نهضتها الصحية، إذ أن الإنسان بدون صحة لا يستطيع أن يزرع أو يصنع أو ينتج شيئاً أو يساهم في خدمة الوطن. كما أن الصحة تاج على رؤوس الأصحاء لا يراه ولا يحس به إلا من فقده ولو لوقت يسير. وكانت أبرز

إسهاماته الصحية ما يلي:

مركز أسعد الحمد للأمراض الجلدية

تبرع المحسن خالد الحمد - رحمه الله – بمبلغ كبير لتأسيس مركز طبي متكامل لعلاج أحد الأمراض التي رأى أن بلده وأهله في حاجة ماسة إلى مركز متخصص لعلاجها، ووقع اختياره - بالتنسيق مع وزارة الصحة الكويتية - على تخصص الأمراض الجلدية، فتكفل بالبناء والتجهيز على أحدث الطرز، وقد بلغت قيمة التبرع - وفق وثائق وزارة الصحة 1.500.000 د.ك (مليون وخمسمائة ألف دينار).()

ويقع المشروع ضمن منطقة الصباح الطبية التخصصية بجوار مستشفى الأمراض الصدرية. وتبلغ المساحة الإجمالية للبناء: 4700م2 تقريباً. ويتكون المركز من دور أرضي ودور أول.

وقد تم افتتاحه فعلياً ويقدم الخدمات العلاجية منذ 13/9/1996م.

ولتسمية المركز قصة، دفعت المحسن الراحل خالد الحمد أن يسمي هذا الصرح الطبي الشامخ باسم ولده أسعد، كان خالد الحمد - رحمه الله – قد خصص في حياته مبالغ نقدية وهبها لسائر أبنائه، من باب التوسعة عليهم وإدخال السرور على قلوبهم، ومساعدتهم في مواجهة أعباء الحياة المتزايدة ومتطلباتها، ولكن شاءت إرادة الله العلي القدير أن يُتوفى ابنه المرحوم أسعد قبل أن يأخذ الهبة، فبنى باسمه هذا الصرح الشامخ، وأنفق عليه المبلغ

الذي كان ينوي هبته إياه في حياته، ولعله صدقة جارية في ميزان الولد وأبيه إن شاء الله.

وهنا يبدو الإيثار والبر بالأبناء في أحلى صوره وأبهى حلله، لقد تبرع بهذا المبلغ الكبير من حر ماله ليكون في ميزان حسنات ابنه وحسناته أيضاً إن شاء الله، وليخلد اسم ابنه الراحل، حتى يدعو الناس له بالرحمة وحسن الثواب، وأنكر ذاته رغم أنه معذور، وربما يخلد اسمه عند الله تعالى هو الآخر بذلك العمل العظيم.

دوره الوطني
كان للمحسن خالد الحمد – رحمه الله - دور وطني وسياسي كبير، ولعل أهم ملامح ذلك الدور تتمثل في دخوله المجلس التشريعي، وكذلك مساهمته في تنمية الاقتصاد الوطني للكويت.

كان خالد الحمد - رحمه الله - مهتماً بخدمة الكويت وشعبها الكريم، من خلال نشاطاته المتنوعة في مجالات التجارة والاقتصاد والثقافة والتعليم، وقد ساهم في عدة نشاطات ومجالات، تعد بحق عصب الاقتصاد الوطني الكويتي، وإحدى الدعامات المهمة لنهضة البلاد ومنها:

- مساهمته في تأسيس المكتبة الوطنية عام 1922م.

- مساهمته في تأسيس "شركة ناقلات النفط" عام 1957م.

- مساهمته في تأسيس "الخطوط الجوية الكويتية كعضو مؤسس عام 1954م.

بالإضافة إلى مساهماته العديدة مع أبناء جيله في تنمية الاقتصاد الوطني ودعمه والنهوض بالبنية الأساسية للدولة في شتى المجالات.
 
وفاته

بعد حياة مليئة بالكفاح والعمل والترحال، والعطاء والبذل والإنفاق – امتدت لأكثر من مائة وعشرة أعوام - انتقل المحسن خالد الحمد إلى جوار ربه الكريم في عام 1998م، مخلفاً وراءه هذا الصرح الطبي الشامخ، وتلك الصروح الوطنية الراسخة التي أسسها أو شارك في تأسيسها خدمة للكويت وأبنائها الأبرار، وقد قال الشاعر:

دلائل البر لا تخفى على أحد كعاطر المسك لا يخلو من العبق

رحمه الله رحمة واسعة وأجزل له المثوبة لقاء ما قدم من خير.

قالوا عنه
ولقد ترك الرجل الكثير من الآثار، وكان جل ما قدم هو الخير والعطاء في سبيل الله والوطن، وترك من البصمات في حياته ما لا ينسى من بعده. وهذه شهادة من بعض أبناء الوطن على
خير هذا الرجل، وقد جاء في الحديث الشريف عَنْ أَنَسٍ قَالَ مُرَّ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِجَنَازَةٍ فَأَثْنَوْا عَلَيْهَا خَيْرًا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "وَجَبَتْ"، ثُمَّ قَالَ: "أَنْتُمْ شُهَدَاءُ اللَّهِ فِي الأَرْضِ" رواه الترمذي.
وما أكثر المتحدثين عن سيره الراحل الكريم خالد الحمد وجوده وإنفاقه وصفاته الكريمة، وفيما يلي جزء من رسالة كتبها د. يعقوب يوسف الحجي إلى الكاتب عادل العبدالمغني)
"قبل أيام فارقنا خالد عبد اللطيف الحمد. وليت معظمنا يعرف من هو خالد عبد اللطيف الحمد، فهو ليس مجرد تاجر، ولا هو فقط أكبر مُعمر في الكويت، ولا مجرد مؤسس للعديد من المؤسسات الوطنية، لقد أحسست حين علمت بنبأ رحيله عنا، وكأن الكويت جميعها قد هوت. لقد توفي أحد أبنائها البررة ورمز من رموزها الكبار .. جاء إلى الكويت شاباً، وسرعان ما اندمج في ذلك المجتمع المنفتح والكريم وأصبح من أبنائه ورجالاته وتجاره.
لا أود الاسترسال فتغلبني العاطفة أكثر مما غلبتني، ولكن في ذكرى خالد الحمد ذكرى للكويت ولرجالاتها، الذين مازلنا نجهل الكثير عن أعمالهم وعن شخصياتهم وعن تميزهم عن الكثيرين من رجالات اليوم - يرحمهم الله جميعاً".
- وقال عنه صلاح الساير وصالح الشايجي(): "إن خيطاً غير مرئي يمتد تحت الرمال والبحار من الزبير إلى الكويت إلى اليمن إلى الهند إلى الصومال إلى الحجاز إلى الحبشة على مسافة تزيد على المائة عام، يجعلنا نحس بتوهج تجربة عملاقة مضنية لرجل اسمه خالد الحمد بدأ رحلة العجائب بزوادة صغيرة هي القراءة والكتابة، وبحلم امتدت عروقه في شقوق صخرة الحياة".
المصادر المراجع
- مقابلة مع السيد سليمان خالد عبداللطيف الحمد ابن المحسن خالد الحمد – رحمه الله.

1- الإكليل (سلسلة تراجم كويتية)– صلاح أحمد الساير وصالح الشايجي – الطبعة الأولى – ميديا للنشر – الكويت 1998م.

2- الأيادي البيض - سجل الوفاء للمحسنين الكويتيين في مجال دعم الخدمات الصحية – د. عبدالمحسن عبدالله الخرافي – الطبعة الأولى – الكويت 2004م.
3- تاريخ دائرة الأوقاف العامة، الكويت بلاد العرب – دائرة الأوقاف العامة – الكويت 2003م.

4- تقويم القرون لمقابلة التواريخ الهجرية والميلادية – د. صالح محمد العجيري – مكتبة العجيري – الكويت 1967م.
5- شخصيات كويتية – عادل محمد العبد المغني – الطبعة الأولى – الكويت 1999م.
6- رجال وتاريخ – عبدالفتاح مليجي – الطبعة الأولى – الكويت 1974م.

*وثق هذه المادة ابنه السيد سليمان خالد عبداللطيف الحمد.
منقول محسنون من بلدي .

التعديل الأخير تم بواسطة عنك ; 28-06-2009 الساعة 08:54 AM.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-07-2009, 01:05 AM
محمد الشنتف محمد الشنتف غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 1
افتراضي خالد عبد الطيف الحمد,رحمك الله واسكنك فسيح جنانه

رحمه الله تعالى
انه ليثلج صدورنا ان نسمع ونقرا عن هذا المحسن العظيم
رحمه الله تعالى وجعل الخيرة في اهله

م.محمد الشنتف
عمان الاردن
وشكرا لادارة المنتدى
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
د. خالد عبداللطيف الشايجي IE الشخصيات الكويتية 2 14-04-2013 03:27 PM
الحمد بوعلي القسم العام 1 17-08-2010 06:15 PM
مقابلة قديمة مع خالد عبداللطيف الحمد و عبدالرحمن محمد البحر و مشعان خضير المشعان IE مقابلات اذاعية وتلفزيونية وصحفية 2 28-01-2010 04:12 AM
خالد عبداللطيف الحمد يتحدث عن تأسيس البنك الوطني 1985 IE مقابلات اذاعية وتلفزيونية وصحفية 6 15-10-2009 12:49 PM
صورة نادرة للعم خالد الحمد، وللعم عبدالعزيز الصقر AHMAD الصور والأفلام الوثائقية التاريخية 0 30-05-2009 11:11 AM


الساعة الآن 01:26 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت