ظلت الجرايد بالكويت تباع لغايه مطلع الثمانينات بخمسين فلساً. ثم أصبحت بمائه فلس . هذه الجريده مؤرخه بتاريخ 1969/12/21 يعني عمرها الان 40 سنه وقد استخدمت إعلان عشاء الشيراتون منها.
الاخوه الكرام بالاداره : لنقل الموضوع للمكان الذين ترونه مناسباً . مع الشكر سلفاً
ماشاء الله عليك اخي المبدع انك محافظ على الجريده من 40 سنه
اخي تتذكر بياعين الجرايد عند اشارات المرور؟
كان الواحد يحصل على الجريده يوميا وهو رايح الدوام
ماكان يتعنا و يروح الجمعيه .
قالوا مظهر غير حضاري ومنعوا بائعين الجرايد عند اشارات المرور
ما اذكر باي سنه تم المنع.
وحتى لما زادت قيمه الجرايد من 50 فلس الى 100 فلس كثير من الناس بطلت تشتري جرايد
لفتره قصيره لانهم يأسوا من رجوع الجريده سعرها 50 فلس مره ثانيه.
اختي القدساويه شكرا لمرورك الطيب . بالنسبه لمنع بيع الجرايد عند إشارات المرور رغم انها كانت فكره حلوه ومريحه . يقال ان سبب المنع وهو جاء بعد تفجير موكب صاحب السمو الشيخ جابر رحمه الله , انه كان هنالك تنسيق بين البياعين والانتحاري . وبعض الاقاويل تذكر غير ذلك تماما . بالنسبه للسعر فقد ارتفع سعر الجريده من خمسين فلسا الى مائه فلس بمنتصف الثمانينات تقريبا وفعلا مثل ماتفضلتي اختي الكريمه فقد امتنع الكثير من الناس عن شراء الجريده على امل تخفيضها للسعر السابق ولكن لم يخفض وبعد فتره تعَود الناس على السعر الجديد . مثل توست بوخمسين وقصته المشهوره .
والي الان والخلاف الأزلــــــــــــــي و نقول وداعا للفكر القومي العربي
تاجيل قمة بسبب كرسي الرئاسه ........ الله يستر
اللهم وحـــــد الصف العربي وانصر المسلمين
والي الان والخلاف الأزلــــــــــــــي و نقول وداعا للفكر القومي العربي
تاجيل قمة بسبب كرسي الرئاسه ........ الله يستر
اللهم وحـــــد الصف العربي وانصر المسلمين
آمين يارب العالمين
الله يسمع منك اخي عبدالله
ولكننا وكاننا ننادي بواد
كل الشكر والتقدير لك لذكر هذه الذكريات التي نكاد أن ننساها
ولزيادة بعض المعلومات
جريدة الرأي العام هي الوحيدة التي صمدت على الخمسين فلس وذلك لعدة سنوات قليلة
ولو تكرمت إذا عندك معلومات عن هذه المعلومة
يرجى أفادتنا بها
تقبل عاطر تحياتي
أتذكر أخي سعدون باشا أن جريده الراي العام لم ترفع سعرها لفتره ولكن الحقيقه لااتذكر المده .
الى جانب أن الكثير من الناس كانت تقاوم وتمتنع عن شراء الصحف على آمل ان تعيد إدارات الصحف حساباتها الذي أود أن أذكره بهذه المناسبه أن العمليه ليست موضوع خمسين أومائه فلس بل أن الموضوع بأن عددا لابأس به من الناس كانوا يشتروا الصحف الخمسه بربع دينار فاصبح الوضع كالتالي إذا اردت شراء الخمسه صحف فمعنى ذللك ان تدفع نصف دينار بدل ربع يعني ذلك ان تدفع شهريا 15 دينار بدل 7 دنانيرونصف وطبعا هذا الفرق يعتبر الى حد ما كبيرا بذلك الوقت والقيمه الشرائيه للمائه فلس بالسابق قطعا غير الان أو أن تقلص عدد الصحف المشتراه الى إثنتين أو واحده
وهذا ماحصل مع الكثيرين . تحياتي لك اخي سعدون باشا
يتمعن في قرأت الصحف اليوميه وأخبارها الحلوه اما الحين نادر ما تشوف احد يقرأ الصحف
اقصد انه فقط يقرأ ما في حاجته او مجـــــــــــــــــــــرد تصفح ( يعني مطلع )
وللاسف ........... بذاك الوقت كان العالم
يتمعن في قرأت الصحف اليوميه وأخبارها الحلوه اما الحين نادر ما تشوف احد يقرأ الصحف
اقصد انه فقط يقرأ ما في حاجته او مجـــــــــــــــــــــرد تصفح ( يعني مطلع )