مشكورين اخوانا على الموضوع سألت الوالده الله يطول بعمرها
تقول قبل حتى منتصف الستينات ما كان الكل يمتلك سيارات والاعتماد كان على التكاسي
واغلب اصحابها من الكويتيين تلاقيهم ما يطلعون ذاك المردود خنت حيلي ( جلمة الوالده ) لانهم كلما شافوا واحد من الاهل اويعرفونه يحلفون ياخذون فلوس
مشكوره بنتي نوره والله يخليلج الوالده
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ebrahim
السلام عليكم
اخواتى الفاضلات لم تكن فى ذلك الوقت لون معين للتاكسى انما الشعار المدور البرتغالى على الباب الامامى
والخطين باللامام والخلف ومهما تكن لون السيارة وشكرا
شكرا اخي ابراهيم على هذه المعلومات
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل معرفي
و عليكم السلام
قبل سيارات الاجره او التكاسي له مكان تجمع كان يطلق عليه..سره ...............
مثل ..سره...........الصفاةو...سره................درواز ة عبدالرزاق هالمكانين اخطروا على بالي اذا في اماكن اخرى الرجاء ذكرهم.
و يوجد سره شرق
الزبون اللي يركب التاكسي كان يطلق عليه اسم ...عبري ...............
والاجره اللي يحصلها راعي التاكسي تسمى بالمكدة....................
شكرا اخي عادل معلوماتك كلها صحيحه
ومشكور على اضافتك لسره شرق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة PAC3
الأخت الفاضلة قدساوية
كانت العملية في البداية غير منظمة حيث ظهرت التاكسي باللون الأبيض بالأصفر أو البرتغالي
ثم ظهر بعدها اللون الاسود باللون البرتغالي وأسقروا أخيراً على اللون البرتغالي .
تحياتي
شكرا اخي pac3 على هذه المعلومات بصراحه ما كنت منتبه او ناسيه ان مو مهم لون السياره
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولدالشامي
أشكرالاخوات والاخوان الزميلات والزملاء بالاستفسار عني واشكر الاخ الغالي المشرف باك 3 على توضيح سبب غيابي . والبركه بالجميع اللي أجابوا على تساؤولات الاخت القدساويه والجميع فيهم الخير والبركه .
السرا / السره / السرى مكان اصطفاف سيارات الاجره . وكانت مثل ماذكر الاخوات والاخوان بالصفاه ودروازه عبدالرزاق وشرق وكذلك كان هنالك مكان هو الان قرب بيت التمويل وعلى الجانبين . ومقسم الذي على اليسار للسالميه وعلى اليمين للنقره وحولي . ظل هذا النظام اعتقد لغايه سنه 1966 تقريبا .وكان صاحب التاكسي ينادي عن وجهته لملء سيارته بالركاب . واحيانا يقوم شخص بحجز المكانين قرب السائق ويدفع الاجره مضاعفه لراحته .
العبري هو الراكب للتاكسي وجمعها عبريه . واعتقد بان اشتقاق الكلمه جاء من عبور الطريق .
صاحب التاكسي او العربانه او الوانيت اواللوري او حتى الحمّار يكد على وسيلته . وطلب الرزق بالعمل هو المكده . المكده التي تأتي من الكد . وهو التعب والجهد والمعاناه بالعمل .
أوافق زملائي الاخ ابراهيم والاخ باك 3 بصيغ السياره . كان لون السياره لايهم . فقط كان يصبغ الجزء فوق الاطارات ( التواير ) وسقف السياره ويوضع دوائر برتقاليه على الابواب . وهذا بدل صبغ السياره كامله بلون موحد . وظل ذلك لعام 1970 على ماأذكر .
لغايه سنه 1952 او 1953 على ماأذكر كانت كل الجنسيات الى جانب الكويتيين تكد على التكاسي وخاصه الفلسطينيين والسوريين وبعض اليمنيين والصوماليين . الا ان حصل مشكله كبيره واحتجاج نتج عنها ايقاف كل ماهو غير كويتي بالعمل بالتكاسي .
كانت اجره التاكسي من السالميه للديره 40 فلسا للراكب سنه 1960 ثم اصبحت بعد سنوات 50 فلسا .
اما من النقره وحولي للديره فكانت 40 فلسا . يعني درب التاكسي متروس كان بين 200 فلس الى
250 فلسا . احيانا ينزل راكب بمنتصف الطريق وقد يجد راعي التاكسي عبري اثناء سيره فياخذه ب 20 فلسا للديره .
حياك الله اخي ولد الشامي كل الاخوان كانوا ناطرينك ترد على هذا الموضوع
صج الاخوان ما قصروا عطوا الموضوع حقه وزياده
ولكنك اضفت اشياء جديده اعطى للموضوع قيمه
واكرر شكري للخوات والاخوان جميعا لولاكم لما كان للموضوع اهميه
أشكرالاخوات والاخوان الزميلات والزملاء بالاستفسار عني واشكر الاخ الغالي المشرف باك 3 على توضيح سبب غيابي . والبركه بالجميع اللي أجابوا على تساؤولات الاخت القدساويه والجميع فيهم الخير والبركه .
السرا / السره / السرى مكان اصطفاف سيارات الاجره . وكانت مثل ماذكر الاخوات والاخوان بالصفاه ودروازه عبدالرزاق وشرق وكذلك كان هنالك مكان هو الان قرب بيت التمويل وعلى الجانبين . ومقسم الذي على اليسار للسالميه وعلى اليمين للنقره وحولي . ظل هذا النظام اعتقد لغايه سنه 1966 تقريبا .وكان صاحب التاكسي ينادي عن وجهته لملء سيارته بالركاب . واحيانا يقوم شخص بحجز المكانين قرب السائق ويدفع الاجره مضاعفه لراحته .
العبري هو الراكب للتاكسي وجمعها عبريه . واعتقد بان اشتقاق الكلمه جاء من عبور الطريق .
صاحب التاكسي او العربانه او الوانيت اواللوري او حتى الحمّار يكد على وسيلته . وطلب الرزق بالعمل هو المكده . المكده التي تأتي من الكد . وهو التعب والجهد والمعاناه بالعمل .
أوافق زملائي الاخ ابراهيم والاخ باك 3 بصيغ السياره . كان لون السياره لايهم . فقط كان يصبغ الجزء فوق الاطارات ( التواير ) وسقف السياره ويوضع دوائر برتقاليه على الابواب . وهذا بدل صبغ السياره كامله بلون موحد . وظل ذلك لعام 1970 على ماأذكر .
لغايه سنه 1952 او 1953 على ماأذكر كانت كل الجنسيات الى جانب الكويتيين تكد على التكاسي وخاصه الفلسطينيين والسوريين وبعض اليمنيين والصوماليين . الا ان حصل مشكله كبيره واحتجاج نتج عنها ايقاف كل ماهو غير كويتي بالعمل بالتكاسي .
كانت اجره التاكسي من السالميه للديره 40 فلسا للراكب سنه 1960 ثم اصبحت بعد سنوات 50 فلسا .
اما من النقره وحولي للديره فكانت 40 فلسا . يعني درب التاكسي متروس كان بين 200 فلس الى
250 فلسا . احيانا ينزل راكب بمنتصف الطريق وقد يجد راعي التاكسي عبري اثناء سيره فياخذه ب 20 فلسا للديره .
في الروبية قبل الدينار جم كان يوصولون داخل المدينه او القرى
مشكورين اخوانا على الموضوع سألت الوالده الله يطول بعمرها
تقول قبل حتى منتصف الستينات ما كان الكل يمتلك سيارات والاعتماد كان على التكاسي
واغلب اصحابها من الكويتيين تلاقيهم ما يطلعون ذاك المردود خنت حيلي ( جلمة الوالده ) لانهم كلما شافوا واحد من الاهل اويعرفونه يحلفون ياخذون فلوس
السلام عليكم
اخواتى الفاضلات لم تكن فى ذلك الوقت لون معين للتاكسى انما الشعار المدور البرتغالى على الباب الامامى
والخطين باللامام والخلف ومهما تكن لون السيارة وشكرا
التعديل الأخير تم بواسطة Ebrahim ; 10-04-2010 الساعة 12:09 AM.
سبب آخر: نقص حرف
و عليكم السلام
قبل سيارات الاجره او التكاسي له مكان تجمع كان يطلق عليه..سره ...............
مثل ..سره...........الصفاةو...سره................درواز ة عبدالرزاق هالمكانين اخطروا على بالي اذا في اماكن اخرى الرجاء ذكرهم.
و يوجد سره شرق
الزبون اللي يركب التاكسي كان يطلق عليه اسم ...عبري ...............
والاجره اللي يحصلها راعي التاكسي تسمى بالمكدة....................
حتى تتوضح الكلمة للجميع فهي سرة بكسر السين ونصب الراء وتسكين الهاء المربوطة لأن الكلمة تشترك في الرسم مع كلمات:
السرة بتشديد الراء وهي موضع الحبل السري أو منطقة السرة
والقصد من الكلمة أو معناها يرجع إلى لفظة serial معناها التسلسل أو الدور
فالواحد يصف بالسرة يعني يصف بالدور