 |

15-08-2022, 02:05 PM
|
 |
عضو مشارك فعال
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 236
|
|
مسجد البحر ( الحي القبلي )
هو مسجد محمد بن عبدالرحمن بن بحر والمشهور بمسجد البحر
موقعه قديماً كان بين سكة عنزة وسكة النفيسي ويطل على براحة السبعان التي أتى عليها الشارع الجديد
ويقع حديثاً في الطرف الشمالي من الشارع الجديد وفي أول مدخل سوق الخضار
ويوجد مسجد آخر باسم ( بن بحر ) وهو أقدم مسجد في الكويت
ويقع مقابل إدارة الجمارك عند قصر السيف على شارع الخليج العربي، وقد هُدم
هو مسجد بن بحر : "عبدالله بن علي بن سعيد بن بحر بن خميس بن ثاني بن خميس بن وسيط بن معن
أما المسجد الذي أرفقت صورته وموقعه في المباركية فهو مسجد محمد بن عبدالرحمن بن بحر وهو يختلف عن الأول.
المولد والنشأة
في عام 1919م وُلدَ السيد محمد عبدالرحمن البحر، وهو الابن الأكبر لوالده عبدالرحمن البحر. وبالطبع فـإن محمد البحر هو حفيد “محمد عبدالرحمن بن محمد البحر” (1843 – 1906م)، وهو اسم غني عن التعريف ينتمي إلى أسرة كريمة وعريقة هي أسرة البحر التي تعود أصولها إلى مدينة الداخلة بإقليم نجد، وهذه العائلة تنتمي جذورها إلى النواصر من بني عمرو من بني تميم.
ويعتبر محمد عبدالرحمن البحر (الجد) من المحسنين المعروفين بدولة الكويت وله أعمال كثيرة بفضل الله. وقد قام ببناء مسجد يعتبر أحد أعرق مساجد الكويت وأقدمها وهو معروف بمسجد “محمد عبدالرحمن البحر” في منطقة الوسط بالكويت بجانب سوق الخضار القديم؛ وقد تحمل تكاليف بنائه في وقت كانت الحياة فيه بالكويت ليست رغدة كما نعيشها – بفضل الله- الآن.
وقد أتت ظروف بنائه بعد أن أتم بناء بيته مباشرةً وقد طلبت منه زوجته أن يستريح قليلاً حتى يأخذ قسطاً من الراحة وبالتالي تأخذ هي قسطاً من الراحة، حيث كان يعد الطعام لعمال البناء بإشرافها لوجبتي الإفطار والغداء رغم كثرة عددهم، فقال لها كلمة رفعت معنوتاتها: “وأنتِ خشيرة معي في الأجر”، وهي كلمة كويتية قديمة تعني أنها داخلة معه في الأجر.
وكان من الذين يسارعون في الخيرات؛ وزيادة في الخير فقد أوقف محمد عبدالرحمن البحر الجد وقفاً خيرياً ليكون مورداً للإنفاق على المسجد مهما طال الزمن، وهذا الوقف عبارة عن بيت وثماني “عَمَّاريات” (العمَّارية: دكان من غير باب، تستخدم في الأنشطة التجارية التي تنتهي بانتهاء النهار مثل بيع الخضار).
ولعل هذه النبذة السريعة عن محمد عبدالرحمن البحر الجد، كان لابد منها، لاسيما ونحن نتحدث عن أحد أحفاده وهو السيد محمد عبدالرحمن البحر وعن أوجه الإحسان في حياته، وقد كان من الذين عندما يجدون الخير لديهم لا يبخلون به أبداً، بل ينفقون منه في سبيل الله. وصدق الله العظيم إذ يقول ïپذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (34)ïپ›.()
نبذة عن تعليمه
بدأ محمد عبدالرحمن البحر (الحفيد) سنوات دراسته عندما كان طفلاً كباقي أطفال الكويت، وكانت الكتاتيب هي المعين الأول الذي كان يتعلم فيه الأبناء قواعد القراءة وحفظ القرآن، وبعد ذلك انتقل محمد البحر إلى المدرسة الأحمدية، لينمي فيها مداركه ومعارفه ويضيء ثاني شمعة من شموع العلم فيها، لينتقل على أثر ذلك إلى المدرسة المباركية ليستكمل إضاءة عقله بنور العلم، الذي لم يكن موجوداً بالمدارس فقط بل في الحياة العملية وحياة التجارة التي عاشها محمد البحر منذ طفولته.
حياته العملية
“العمل سر الحياة” مقولة يؤمن بها أفراد عائلة البحر إيماناً شديداً؛ فقد بدأ جده الراحل السيد محمد عبدالرحمن البحر العمل وهو في عمر ثماني سنوات حيث كانت الظروف الاقتصادية في الكويت قاسية مع قلة الموارد وشح المياه، وعلى الدرب سار الحفيد وتتواصل الأجيال ويحمل الحفيد مسؤولية العمل وعمره واحد وعشرون عاماً، ويقوم بمساعدة أبيه عبدالرحمن في إدارة تجارتهم وذلك في عام 1940م.
ويستمر في العمل مع أبيه لمدة ست سنوات حتى عام 1946م، استفاد منها أكبر استفادة؛ حيث كان أبوه مدرسة تجارية ومنبعاً للخبرات المهنية التي تكسب العقل علماً جديداً لا يمكن الحصول عليه من أعرق الجامعات.
وتنتقل الكويت إلى مرحلة جديدة من تاريخها، وينتقل معها أبناؤها الصابرون الذين ينحتون الصخر من أجل بناء وطنهم ورفعة شأنه، وتلك هي الفترة التي بدأت فيها الكويت بتصدير أولى شحناتها النفطية.
وبالطبع كان محمد البحر وأبناء جيله مستعدين للبناء وحمل الأمانة التي حملها لهم الأجداد. ويدخل محمد عبدالرحمن البحر مجال الخدمة العامة عضواً في المجلس البلدي، الذي كان يرأسه آنذاك الشيخ أحمد الجابر الصباح أمير البلاد، وإلى جانب المجلس البلدي يمارس دوره كعضو في مجلس الصحة، الذي كان يرأسه آنذاك أيضاً الشيخ عبدالله السالم الصباح ولي العهد.
ومن بعد ذلك ينضم محمد البحر إلى عضوية “مجلس الإنشاء”، الذي كان له الدور الأساسي في بناء الكويت الحديثة والنهضة العمرانية، التي بدأت منذ منتصف القرن العشرين، فقد كان هذا المجلس بمثابة وزارة المالية، ومن مهامه الأساسية تقدير ميزانية الدولة ومصروفاتها ثم القيام بتوزيع الأموال على مختلف الوزارات والهيئات الحكومية.
وهو مؤسس ورئيس مجموعة محمد عبدالرحمن البحر وهي مجموعة من الشركات الناجحة والمعروفة في دولة الكويت ودول مجلس التعاون الخليجي.
وقد تطورت مجموعة البحر بثبات واستقرار وتوسعت في مجال الأعمال لتصبح من الشركات الرائدة في مجالات عديدة.
مساهماته الوطنية
يعلم السيد محمد عبدالرحمن البحر – كما يعلم الكثيرون من أبناء جيله – ما للاقتصاد من أهمية في قيام الدولة ويعلم أيضاً أن المجرى الأساسي للاقتصاد هو المصارف، ولم يكن بالكويت قديماً وحتى مطلع الخمسينيات من القرن الماضي، مصرف كويتي واحد، وكان “البنك البريطاني” القائم آنذاك في الكويت هو الذي يدير كل المعاملات المالية.
ومن هنا توهجت عقلية السيد محمد البحر التجارية التي نشأت وتعلمت في مدارس الحياة العامة، ولما لهذه العقلية من رصيد الأجداد التجاري، توهجت هذه العقلية بفكرة تأسيس مصرف كويتي إلى جانب عدد من التجار الوطنيين المخلصين، الذين كانوا يسعون دائماً لخدمة وطنهم ويطرقون كل السبل لتحقيق ذلك.
عبدالمحسن عبدالعزيز علي المخيزيم ( 1917م - 1994 )
ولد في منطقة القبلة عام 1917م بالكويت درس في الكتاب على يد الشيخ أحمد الخميس الخلف
توفي والده مبكراً وهو لم يتجاوز السادسة عشر من عمره وترك له اخوة صغار . فاتجه مبكراً للعمل والكد وكسب الرزق
بدأ حياته العملية تاجراً صغيراً كأغلبية أبناء جيله من التجار، ففي بداية الأمر عمل في تجارة التاجر عبدالرحمن البحر، ثم انتقل بعد ذلك للعمل في تجارة التاجر سيد علي سيد سليمان الرفاعي، التاجر المعروف في ذلك الوقت، ثم عمل موظفاً في القطاع الحكومي، ولشدة حبه للتجارة ترك العمل الحكومي نهائياً عام 1955م ليتفرغ لتجارته ولأعماله الخاصة.
أما عن دوره الوطني، فعندما نشبت الحرب العالمية الثانية، أصيبت حركة المواصلات والملاحة في معظم أنحاء العالم – ومنها منطقة الخليج – بالشلل. وترتب على ذلك توقف استيراد الكويت للأدوية، مما هددها بأزمة طبية خطيرة. وقد تحمل المرحوم عبدالمحسن المخيزيم – في شهامة ورجولة – مسؤولية حل تلك الأزمة. ويروي ابنه السيد محمد المخيزيم أنه عندما طلب منه المسؤولون التوجه براً إلى العراق لم يتردد في الاستجابة لذلك، متجشماً مخاطر السفر على حياته وحياة من معه، بسبب الحظر المفروض على خروج الأدوية من تلك الدولة بسبب الحرب في ذلك الوقت، وقد وفق بفضل الله تعالى في مهمته وأحضر الأدوية المطلوبة وأنقذ البلاد من تلك الأزمة.
ومن جميل ما نذكره عن التاجر عبدالمحسن المخيزيم وصيته التي أوقف فيها ثلث تركته لأعمال الخير، وتم تسجيلها في إعلان رسمي لوزارة العدل قبل عامين من وفاته رحمه الله تعالى.
وقد وضحت قصة التاجر عبدالمحسن المخيزيم عن المعادن الأصيلة لأهل الكويت الطيبين، التي تظهر معادن أبنائها الأصيلة وقت الشدائد والكروب
وتظهر أوجه الخير والبر واحسانهم.
ومن مآثره عمارة المساجد فقد قام بتشييد مسجد عبدالمحسن المخيزيم بمنطقة الفيحاء
ومسجده الآخر في منطقة الفحيحيل
المصدر : كتاب محسنون من بلدي
https://youtu.be/WogUjfMGYoM
معلومات عن منطقه جبلة الكويتيه قديم جدا
المؤرخ الراحل حمد السعيدان
https://youtu.be/GRQI-B5SXpU
منطقة القبلة في مدينة الكويت القديمة ومنها حي العثمان والبدر
|

23-08-2022, 11:05 PM
|
 |
عضو مشارك فعال
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 236
|
|

ورد في كتاب تاريخ الكويت لمؤلفه عبدالعزيز الرشيد :
من أعيان الحي القبلي ( آل النقيب الفخام )

الشيخ عبدالله السالم وعلى يساره عبدالوهاب سيد خلف النقيب
ويبدو احد رجال البادية جالساً 1942م
زعيم هذا البيت في الكويت السيد خلف باشا النقيب
وهو أحد الرجال الفضلاء هناك له أخلاق عالية وميل للعلم وذويه
وكان من أعظم المعضدين للمدرسة الأحمدية وفي مجلسه العامر جرى أول بحث في تأسيسها وفيه عقدت عدة جلسات
للمجلس الآنف الذكر وقد نقلنا عن هذا السيد الحلاحل بحثاً مستفيضاً في هذا التاريخ مما هو أعرف به من غيره
( السيد حامد بيك النقيب )
هذا الفاضل هو أحد انجال السيد رجب نقيب أشراف البصرة رحمه الله وهو كويتي وعراقي في آن واحد
حيث له في الكويت والبصرة بيوت و أقاربه وله اعمال هنا وهناك في هذه
له من المواهب العالية ما تؤهله لأن يكون في صف كبار الرجال الذين تناط بهم الآمال في مدلهمات الأمور
فصدق اللهجة خلقه وهمته القسعاء مثال للكمال وقدوة حسنة لأرباب الأعمال
أما فطتنه الوقادة فله منها مايسهل عليه تناول الأمور الصعبه والمسائل العويصة
بدون شقاء وعناء
حلو الفكاهة عذب الحديث لا يخلو من نكته بديعة أو فائدة لا يعرف لليأس معني
هو أول من افتكر بتسيير السيارات بين الكويت والزبير
وللسيد المفضال عدا هذا جاه عريض وأخلاق حسنة وغيره على العلم والأدب
وأخذه يناصر الحق
أشهر المجالس
تقع ديوانية المرحوم السيد خلف باشا النقيب في وسط الحي القبلي من البلدة حتى اواخر العقد الثالث من القرن العشرين، وتعد من اكبر المجالس واشهرها على الاطلاق في الكويت، من حيث نوعية الرواد الذين يتوافدون عليها صباحا ومساء، ومكانتهم الاجتماعية وكذلك الغايات التي تجمعهم.
رواد
كان من ابرز رواد ديوانية خلف باشا النقيب والذي كان يتردد عليه من حين لاخر، على سبيل المثال: امراء الكويت منذ الشيخ محمد الصباح حتى الشيخ احمد الجابر الصباح، الذي انفرط في اوائل عهده هذا المجلس وموت صاحبه عام 1347هـ «1928م»، ومن اشهر رواده كذلك حاكم نجد الـلاجــئ حينها في الكويت، الامام عبد الرحمن الفيصل السعود وابنه الشاب الامير عبد العزيز السعود، وهناك رواد كثر منهم الحاج ناصر البدر، وهو من رجال الكويت العاملين، وعميد آل بدر، وعضو مجلس شورى الامير والحاج حمد الخالد، وهو من الاسر العربية المشهورة في الكويت، وعلم من اعلام الكويت والمرحوم فرحان الفهد الخالد صاحب فكرة «الجمعية الخيرية» ومؤسسها وكذلك الاديب «نصير العلماء» الحاج مرزوق الداود البدر، والحاج مشعان الخضير، وهو من ذوي الرأي والمشورة، واب الفقراء المرحوم سلطان البراهيم الكليب، والحاج حمد الثنيان الغانم وصقر الغانم، والحاج عبد العزيز السميط والسيد ياسين السيد عبدالوهاب الطبطبائي صاحب فكرة المدرسة المباركية والسيد محمد السيد صالح الرفاعي وغيرهم كثير.
علماء
ومن العلماء الذين يحرصون على الحضور الى هذا المجلس العلامة الشيخ محمد امين الشنقيطي، والمؤرخ الشيخ حافظ وهبة المصري اثناء اقامتهما في الكويت، والعالم الشيخ محمد بن فارس، والاستاذ الشيخ عبدالله بن ملا خلف الدحيان، والمصلح الشيخ يوسف بن عيسى القناعي، وقاضي الكويت الاسبق العلامة الشيخ عبدالله بن خالد العدساني، ومؤرخ الكويت عبدالعزيز الرشيد والشيخ نوري العبدالباقي الموصلي، والمربي الاستاذ عبدالملك بن صالح المبيض مدير المدرسة الاحمدية والشيخ يوسف بن حمود وكان اغلب هؤلاء المصلحين يقومون بزيارة هذا المجلس او الديوانية في فترات متقطعة ومنهم من يزورها باستمرار دون انقطاع.
أدباء وشعراء
ومن اصحاب القلم والفكر والأدباء والشعراء ورجال النكتة ممن يحرصون على ارتياد هذا المجلس الكاتب الكبير السيد هاشم الرفاعي والاديب عبدالحميد الصانع، وشاعر الكويت خالد الفرج، والشاعر النبطي حمود الناصر البدر، وايضا الشاعر النبطي السيد عبدالمحسن بن عبدالله الطبطبائي، صاحب القصيدة المشهورة التي يهجو بها اهل الزبير لمناصرتهم وتأييدهم لابن رشيد في حرب الصريف، وقد رد بها على شاعرهم «سليمان بن جمهور» في رده على قصيدة حمود بن ناصر البدر.
صورة لها تاريخ: حامد بيك النقيب حصل على امتياز لتسيير السيارات ونقل الركاب بين الكويت والبصرة عام 1925
27-01-2012
كتب الخبر باسم اللوغاني
بدأت السيارات تنتشر بين التجار في الكويت في العقد الثاني من القرن العشرين، ولم يكن باستطاعة معظم المواطنين شراء سيارة بسبب قيمتها المالية العالية، وأيضا لعدم القدرة على قيادتها.
من هذا المنطلق جاءت فكرة إنشاء شركة لنقل الركاب من الكويت إلى البصرة، التي يرتحل اليها الكثير من الكويتيين للراحة والاستجمام، وكذلك للتجارة.
صاحب الفكرة ومنفذها هو المرحوم حامد بيك السيد رجب النقيب، الذي حصل على "امتياز" من الأمير الشيخ أحمد الجابر الصباح، فقام بتأسيس الشركة عام 1925م، برأسمال 100 ألف روبية، ثمن السهم الواحد مئة روبية، ولها هيئة إدارية رئيسها السيد حامد بك النقيب، ولها قانون.
وقد ابتدأ بتسيير أول سيارة في الرابع من شعبان سنة 1344هـ، الموافق سنة 1926م وكانت أول سيارة قطعت الطريق بين الكويت والبصرة هي المسجلة برقم (27) في دفتر الكويت.
واستخدمت الشركة سيارات فورد على نطاق واسع في نقل الحجاج إلى مكة من الكويت والبصرة، وكسبت سمعة طيبة في اجتياز الصحراء.
وقبل أن نسترسل في الحديث عن الشركة والامتياز، أود أن أتحدث عن السيد حامد بيك بن السيد رجب بن السيد محمد سعيد بن طالب بن درويش الرفاعي بشيء من التفصيل، فهو من مواليد الكويت عام 1887م لأسرة عريقة يرجع نسبها إلى نسب الرسول الكريم.
تزوج من السيدة لولوة السيد خلف النقيب وله منها ابنة واحدة هي بدرية، ثم تزوج من السيدة رقية سليمان العبدالجليل وله منها محمد سعيد، وشيخة، واحمد، ومحمود، وسارة، ولأبنائه وبناته عدد من الأحفاد، وكان منزله يقع في مقابل ساحل البحر في الحي القبلي (موقع مجلس الأمة تقريباً).
وهو أول وكيل لسيارات فورد في الكويت، ثم انضم إليه المرحوم محمد صالح الحميضي، الذي بعد فترة من الزمن انتقلت إليه الوكالة حتى عام 1960، ثم حصل على الوكالة شركة الشايع والصقر، وظلت معها حتى مقاطعة شركة فورد عربياً عام 1966 م بموجب قانون مقاطعة إسرائيل.
كما أن السيد حامد أول من جلب مرطبات البيبسي كولا إلى الكويت. توفي رحمه الله عام 1953م.
وننشر في هذه الحلقة صورتين إحداهما صورة شخصية للسيد حامد في فترة الثلاثينيات، والأخرى للسيد حامد بجانب الملك سعود بن عبدالعزيز آل سعود، والمستشار والدبلوماسي حافظ وهبة، وآخرين في الأربعينيات من القرن الماضي.
وفي الحلقة القادمة سنتحدث، إن شاء الله، عن بعض تفاصيل امتياز السيارات الذي حصل عليه المرحوم السيد حامد النقيب قبل 87 سنة من المرحوم الشيخ أحمد الجابر.
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
إبحث في الموضوع |
|
|
انواع عرض الموضوع |
العرض المتطور
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 10:45 PM.
|
 |