راسل ادارة الموقع جديد المشاركات التسجيل الرئيسية
  #1  
قديم 12-07-2021, 04:40 AM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 236
افتراضي

صور نادره ومعلومات حصرية توثق لأول مره للمساجد والبيوت التراثية من عدة مصادر وكتب




مسجد المطران ( العتيقي )

موقعه : كانت هذه الأرض التي بني عليها المسجد فضاء ( براً) ثم بني فيها المسجد عام 1892 م

عندما أقامت مجموعة من قبيلة مطير خيامهم في هذه المساحة احتاجوا مع مر الزمن لبناء مسجد أو مصلى فبنوا كُبراً من طين فتبرع لهم رجل يدعى جابر المطيري

ثم تبرع السيد محمد عبدالله سيف العتيقي من أرض كانت فضاء فبناه يقال أنه اشتراها فكان ذلك في عام 1892 م - المصدر كتاب تاريخ المساجد - العم عدنان الرومي





من سكان هذا الفريج الذي يقع بين مسجد هلال ومسجد المطران ( أول مسجد تم بنائه في المرقاب ) وتشاهد موقع حفرة المسيل


عبداللطيف الجسار، ابراهيم الحسون، عبدالرزاق الوهيب، الدغيشم، نايف الخليفي العبدالعال، الدويله، عيد بن شيتان . الشيخ عطيه (القاضي) خالد المسعود الفهيد

البارون. السنافي . الشمري . النجدي. الحماد وعبدالله الخرام

فريج المسيل :


وأما حالياً فموقع المسيل فهو يقع مابين هذه الحدود غرباً بيت التمويل

وعمارة المسيل وشرقاً عمارة الإستثمار وشمالاً شارع أحمد الجابر

والمباركية ( الوسط ) وجنوباً مسجد هلال ومواقف السيارات

وقديماً منطقة المسيل منحدر وذات تجمع سيول ومن ناتج هذه السيول

تحول موقعها كالبحيرات الممتده من مدخل الأسواق الحالية حتى

أطراف الصفاة رغم وجود الحفرة الكبيرة بحفرة المسيل التي

تتلقف هذه المياه لكنها أخيرأ تتمكن أن تستوعب هذا الكم الهائل

من المياه الفائضة


ويظهر في المخطط ( حفرة المسيل )

تقع حفرة المسيل قديماً بشمال منازل فريج المرقاب ومن الذي يحده شمالاً سوق الحريم وهذا السوق يقع على مرتفع كأنها جزيرة أو مرتفع على شارع دسمان والجزء الآخر

ممر على سوق الحمام والمهم يحدها من الجنوب عدة منازل لأهل المرقاب منهم الدعيج : عبدالرحمن الدعيج ومحمد الدعيج ومن الشرق عدة حوط مهملة تحيطها سيارات الأجرة

المتوجهة لجهة الشرق وأما من الغرب فيحدها منشآت تابعة للأمن العام وأخيراً تحولت إلى وزارة الدفاع ويحيط هذه الوزارة عدة مواقف منها لسيارات التاكسي

تقف أمام كراجات عدة . أكثر الأحيان خاليه من العمل و أيضا يشارك هذه الحفرة حوض به ماء ترتوي منه البهائم

ومن سكان فريج المسيل بيت الذياب والشاوي والعليوه وصقر آل بن علي والمرشود والنصار وصقر الرشود ومنصور الخليفي ويوسف المناعي وعبدالعزيز الدوسري

ومحمد بوشيبه وزيد الحربش


المسيل: الذي كان في اول القرن العشرين وربما في أواخر القرن التاسع عشر مورد ماء لمدينة الكويت حيث كانت السيول من الامطار تتجمع في هذا المنخفض ومن ثم عندما يقبل فصل الصيف يتوجه الكثيرون لحفر الآبار ذات الاعماق القليلة للحصول على الماء العذب منها للبيوت قبل ان يتطور نقل الماء بالسفن الخشبية من شط العرب.

يقول المؤرخ حمد السعيدان في موسوعته الجزء الثالث صفحة 1411. المسيل
يعدها أخذت البيوت تطوق هذا المنخفض الذي اصبح فيما بعد حفرة كبيرة تتجمع فيها مياه الامطار لتبتعد عن بيوت الآخرين وتحميهم من الهدم والسقوط، واصبحت المياه في هذا المكان اقل حلاوة فتوجه الناس للبحث عن الماء في اماكن ابعد مثل ابي دوارة وكيفان والشامية والدسمة واصبح هذا المسيل الذي يحيط به من الشمال سوق الحمام ومن الشرق مسجد هلال ودروازة العبدالرزاق ومن الغرب الصفاة ومن الجنوب فريج العبيدي، وعليه رئي ان يستفاد من هذا الماء شبه العذب لتشرب منه المواشي والجمال ولهذا انشئ على كتفه او حافته عندما تواجد الاسمنت في الكويت حوض مستطيل يفرغ فيه الماء لتشرب منه هذه الدواب بسهولة وكانت قبلا تعتمد كل اسرة على ان تستورد معها حوضا من الجلد لتسقي به حميرها وغنمها ولا ننسى ان الرواحل القادمة للكويت كانت دوابها تشرب من هذا الماء الذي كان له شهرة في تلك الحقبة حيث ان الاحصنة والحمير كانت تعمل من الصباح حتى المساء ومن ثم ترد الى هذا المورد لتشرب الماء، قبل ان تتوجه لراحتها في زرائبها او جواخيرها كما تسمى وهذا ما ينطبق على الاغنام فإنك تجد الاغنام بعد الرعي تتوجه الى هذا المكان لشرب الماء وهي عطشى لتشرب منه ومن ثم تذهب لجواخيرها ومعلفها لتستريح وتنام لليوم الثاني، هذه كانت حركة يومية مستمرة ومن بالكويت ممن كان يملك حصانا أو غنما لا يعرف المسيل ذلك الذي تحول الى حي من احياء الكويت السكنية واليوم اصبح عمارات ومحلات تجارية!



فريج المطران يقع بين المسجدين؛ مسجد الدماك(مسجد هلال) ومسجد العتيقي (مسجد المطران).

الكويت توالت عليها الهجرات من كل مكان . فكانت القبائل تصل الكويت جماعات وفخوذ من القبائل فكل منهم يختار ما من موقع فكان نصيب المطران بهذا الموقع

وبعده بدأو يشيدون المنازل وخاصة الشي المهم عندهم وهو تشييد المسجد الذي توسط موقع المطران فمن الشمال يحد هذا المسجد قديما حفرة المسيل

الذي شيد فوقها عمارة الإستثمار ومن الجنوب مواقف سيارات وممرات فرعية ومن الشرق منشآت مجمع البنوك الثلاثة ومن الغرب البنك الأهلي وبيت التمويل والمتحف الحالي

ويوصف المؤرخون بأن موقع المطران القديم كان موقعا استراتيجيا بالنسبة للأمس لأنه قريب من الأسواق وقريب من ساحة الصفاة



مسجد هلال المطيري

موقعه : كانت المنطقة التي تقع قرب سوق الأقمشة والبطانيات من جهة الشمال وخلف مبنى مجمع البنوك في حي المطران أخذ هذا الاسم لوجود مساكن كثيرة

لبعض الأسر من قبيلة مطير والذين كان يجاورهم بعض الاسر من قبيلة العوازم والرشايدة وما هذا الحي إلا إمتداد لحي العوازم الكبير الذي يمتد فيشمل المنطقة

التي فيها مسجد العوازم وماحوله ويمتد إلى مسجد العبدالرزاق ويتجه شمالاً إلى مسجد الحداد كما يشمل المنطقة التي فيها مسجد بن هبلة

ومسجد الدماج وفي هذا الحي خلف مجمع البنوك يقع هذا مسجد هلال ويرجح المؤرخ عدنان الرومي أن إسم المؤسس الأول لهذا المسجد هو السيد عزران بن عامر الدماج

من الصوابر من قبيلة العوازم ثم جدده التاجر هلال فجحان المطيري عام 1916م




مسجد الوزان - المرقاب

وتشاهد بيوت فريج المرقاب

موقعه : أطلق الكويتيون قديما ( رمادان ) على الارض التي كانت تقع جنوب المرقاب . مابين مسجدي علي عبدالوهاب والحمد غرباً وشرقا ومابين مسجد الوزان وحدود السور الثالث شمالاً

وفي هذه الأرض كان الناس يحرقون الجص الممزوج بالرماد

المؤسس وتاريخ التأسيس : جاء عبدالعزيز بن علي حسين الوزان مع شقيقه عبدالله إلى الكويت في مطلع القرن العشرين باحثاُ عن الرزق وبفضل همته ونشاطه كون ثروة

معقولة بمقياس تلك الفترة فبنى منزلاً في حي المرقاب ( فريج الشايع ) فسعى عبدالعزيز الوزان مع أهل الحي لجمع المال من أهل الخير .

ثم اشترى الأرض من محمد الجصاص ويقال تبرع بها في مكان يقال له رمادان ثم بنى المسجد عام 1940 م - 1366 هجري ومن المؤذنين فيه الشيخ أحمد الغنام


حفرة المسعود

تقع حفرة المسعود بوسط المرقاب وتعتبر هذه الحفرة من الحفر العميقة جداً وبها بعض الآبار التي تقع على أطرافها وأحياناً الجيران يرتون منها وماؤها شبه عذب

موقعها حالياً تقع شمال مسجد الوزان ومن الجيران حولها المسعود منهم عبدالله المسعود والصلال والحسينان منهم ملا سالم الحسينان

وأحمد الساير وعدة منازل مؤجرة على الغير منها يملكها البوحسن و إبراهيم المواش وأولاده وتلك الحفرة لها دور كبير بتلقف مياه الأمطار الكثيرة التي تترسب بها مدة طويله

وأخيرا دفنت فجزء منها درج على الشوارع والجزء الآخر ساحات مشتركة مع عمارات الحسينان والمرزوق وغيرهما .




من اليمين ابراهيم المواش وخليل شحيبر وغانم الغانم ..الأمن العام عام 1948 م



( حفرة زويد )

تقع حفرة زويد من الجهة الشمالية الشرقية بالنسبة لموقع المرقاب

والتي حالياً حل محلها مجمع البنوك الثلاثة العقاري والصناعي والشرق

وأما مايجاورها قديماً من المنازل فهي منازل العوازم والرشايدة وعدة منازل المطران ومنهم مسجد المطران وحاليأ إسمه مسجد سيف العتيقي وقديما حفرة زويد إذا فاض ماؤها

يتحول فيضانها على حفرة المسيل وأحيانا تتسرب بأطرافها شبه المستنقعات يترواح عمقها قدم وتلك الحفرة وما يجاورها فهي آهلة بالاسطبلات للخيول والجمال وحظائر الماشية

ومنازل الشتيل وعبدالله إدريس

( زويد بن سمران ) شاوي المرقاب

ورد في كتاب شخصيات من تاريح الكويت ( تأليف طلال الرميضي )

ولد بن سمران في عام1881 م تقريبا في الحي الطالع من فريج العوازم بالقرب من مسجد الدماك ويذكر أنه دخل الغوص مع عدة نواخذة منهم المشهور مبارك الهاجري والنوخذةمحمد بن دعيج

وكان محل ثقة وتقدير ومحبة من أهل الفرجان التي يمر عليها لجمع أغنامهم ثم يتجه بها إلى خارج السور وتميز الشاوي زويد بذكاء و ذاكرة دقيقة حيث يعرف كل شاه من يملكها

ويتقاضى أجرة شهرية من الأهالي قدرها روبيتين على كل رأس من الأغنام وكان لزويد الحباج مشاركات في معارك الكويت القديمة كمعركة الجهراء ومعركة الإحساء

وحفرة زويد حفرة قديمة تقع بفريج العوازم نسبة إلى الشاوي زويد بن سمران الذي حفرها بمساعدة الأهالي ويستفاد من هذه الحفرة بأنها تتجمع بها مياه الأمطار

التي يستفيد منها سكان المنطقة قديماً



صورة جوية لمسجد بن اسماعيل وبيوت المرقاب في براحة بن حسن

براحة بن حسن

من براحات شمال المرقاب المشهورة لا أثر لها اليوم

والتسمية نسبة إلى الحاج عبدالعزيز ابن حسن من أهالي الكويت

المصدر الموسوعة الكويتية المختصرة

فالحسن هو مواطن كويتي قديم كان يملك عدة منازل بآخر المرقاب المحاذية لمنطقة رمدان الشمالي .. أصبح بائعوا البهائم لهم سوق رائج بقرب هذه البراحة

من معالم البراحة : مسجد ابن إسماعيل

سكان براحة بن حسن
د السيد عبدالله عبدالرحمن خضير الخميس في عام 1901 بمنزل والده في المرقاب بجوار براحة بن حسن
من جيرانهم :
بيت عبدالله المهنا مهنا المهنا و الوهيب و الفضالة و خالد المطيري و عائلة إدريس
و الموسى السيف و خالد الرقم و القلوشي و القوس و القعود
و الدعيج و التوحيدو حجي أحمد المهنا و ناصر الموسى




مسجد ابن اسماعيل

موقع المسجد هذا في براحة ( حسن ) في حي من أحياء المرقاب وهذا الحي قد أزيل بسبب التنظيم عام 1956م وهذا الحي يقع خلف المبنى الجديد

لغرفة التجارة والصناعة الجديدة .

ويشغل مكانه الآن موقف السيارات الذي أمام سوق الأقمشة بلوك 2 وبلوك 3






بوابة الشامية ويبدوا واضحاً فيها مسجد علي عبدالوهاب في منطقة المرقاب داخل السور وبمحاذاته عدة محلات تجارية


فمن المواطنين المسؤولين عن بناء كل بوابة هم المواطنون بداخل مدينة الكويت والمقابلون لجهة بوابة الشامية من الجهة الشمالية وكانو مخولين ببنائها فمنازلهم مقابلة

للبوابة من الجهة الشمالية

فيهم قاطبة أهل المرقاب وكما يلي أسماء بعض المسؤولين عنها فهم المزين والحسينان والدعيج والخليفة والأحمد والوزان والحمود والشايع والغنام والطخيم والرشيد

والشمروخ والرميح والعتيقي والمانع والجبيلي والسمكة والطريجي والمشاري والعون والعريفان والعامر ومحمد المرزوق وابراهيم الرشود ومحمد الرشود

وخالد الرشود والعنزي والبحر عبدالرحمن البحر وأحمد البحر وعبدالله البحر وكل هؤلاء مخولون من الشيخ سالم بأن يكونوا مسؤولين عن بناء السور

وهؤلاء يعتبرون من كبار القوم ولديهم بعض الإمكانات المادية لمساعدة الغير وتكملة بناء بوابة الشامية حتى الجهراء

وكل هؤلاء هم عمداء ومخولون كمقام الأمير سالم المبارك الذي خصهم بمسؤولية بناء السور

فهؤلاء يزودون إخوتهم بالغذاء ومواد البناء وكل مايطلب منهم بما يخص هذا السور الذي حمى الكويت

فريج لوقا



مسجد الحمد

من كتاب الموسوعة الكويتية ( مسجد في المرقاب فريج ( لوقا ) أسسه السادة خالد العبدالعبداللطيف الحمد وإخوانه سنة 1950 م )

موقعه : بجوار ثانوية المرقاب سابقاً وبيوت أم صدة الذي يمر بشارع عمر بن الخطاب قاصداً مجمع الوزارات الجديد

ويلاحظ في يساره منطقة المسجد القديمة كانت تعرف باسم منطقة الحمد لتبعية الأراضي في تلك المنطقة لأسرة الحمد



تجديدات المسجد : حصل التجديد الأول في أوائل الخمسينات حيث قامت دائرة الأوقاف ببعض الإصلاحات وأما التجديد الثاني فكان عام 1957م

وفي عام 2002م تم ترميم المسجد من جديد .... و من جيران هذا المسجد بيت المزين



ابراهيم بن عبدالله المزيّن حامل راية الكويت في الحروب وفي المناسبات وقد ورثها من أبيه الذي قتل في معركة الصريف سنة 1901م



حمد بن احمد المنصور باع ارضا في محلة لوقا بالمرقاب على عبدالله مهنا الثليث بمبلغ 1000 روبية ...

بجوار بيت صالح ابراهيم الجطيلي

من دواوين المرقاب

– ديوان الحمود الشايع.
– ديوان الوزان.
– ديوان المطلق العصيمي.
– ديوان القصمة .




السفير إبراهيم عبدالله عبدالعزيز المنصور مصافحأ الرئيس جمال عبدالناصر

ولد المنصور في عام 1940 م في حي المرقاب وهم أصحاب الديوان في منطقة الخالدية نزحت من بريدة في القصيم واستقرت بالمرقاب

عين ابراهيم المنصور قنصلاً عاماً في السعودية ثم أصبح سفيراً في اليونان ثم دولة الإمارات



خالد ناصر الصالح، والد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية أنس الصالح. و عضو غرفة التجارة

أسرة الصالح من الاسر التي سكنت المرقاب وكان نزوحهم من الزبير ومن قبل ذلك في المجمعة من البدور من الأشاجعة من الجلاس من عنزة

ومنهم خالد ناصر الصالح رحمه الله رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة الخليج للوساطة المالية أحد أكبر وسطاء أسواق المال في الكويت

وساهم الراحل بدور بارز في قطاع الوساطة المالية بسوق الكويت للأوراق المالية، على مدى سنوات طوال، وأثمرت تجاربه وخبراته في أسواق المال إنشاء شركة الخليج للوساطة التي تحولت في مرحلة لاحقة إلى «هيرمس إيفا» التي شغل منصب رئيس مجلس إدراتها، إضافة إلى مشاركته في إنشاء بعض الشركات الأخرى.

واعتبرته اوساط اقتصادية أنه «وضع بصمة في الاقتصاد الكويتي»


(خالد الناصر الصالح.. أيقونة نبلٍ رحلت )

مقال نشر في جريدة ( الرياض ) للكاتب السعودي فهد بن أحمد الصالح عن السيرة الذاتيه لرجل الأعمال

لاشك أن للموت ألماً قبله وحزناً بعده, ولفقد الأحبة قسوة تطول بحسب أثر المفقود, ولكن يزداد ذلك كله إذا كان الفقيد قامةً كإبن العم خالد بن ناصر الصالح المشرف العام على مكتب سمو وزير الحرس الوطني الكويتي الأسبق الشيخ سالم العلي السالم الصباح وابن العم هو والد العميد وليد, ووالد صاحب المعالي نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية لدولة الكويت الأستاذ أنس بن خالد بن ناصر الصالح, وشقيق رجال الأعمال أبناء العم صالح ويوسف وشقيقاتهم.

وابن العم خالد بن ناصر الصالح -رحمة الله عليه- الذي توفي الأربعاء الماضي بعد معاناة قاسية مع المرض قابلها بصبر الجبال واحتساب الأجر من الله هو بمثابة العين للأسرة في الكويت، وفي السعودية, وكان مشجعاً لتجمعها واستمراره وتنقله بين مدن المملكة التي بها رجال من الأسرة، وكذلك في الكويت, وداعماً لصندوقها الذي أنيط به مهام وأوكل له مسؤوليات تخص الأسرة ورجالها وشبابها وفتياتها، وقدم لوقفها دعماً سخياً حتى أنجز البناء وتم الاستثمار لصالح برامج الأسرة, كذلك هو المتابع الذي لا يمل لاجتماعاتها السنوية طيلة العقود الثلاثة الماضية، ولم يترك اجتماعاً واحداً إلا بعد أن أقعده المرض, وينطبق عليه -رحمة الله عليه- قول الشاعر:"الناس ألف منهم كواحد ،،، وواحد كألف إن أمر عنا" وقد ملك القلوب داخل الأسرة وخارجها, فهو رجل كألف في مواقفه وفي صدقه وفي بشاشته وفي حميميته وفي تأثيره الفعال وفي إيثاره النادر وإنكاره لذاته وفي أي مجال يطرقه أو أي مكان يحل به فتجده الملفت واللافت.

ومنزل الفقيد ونفسه قبل منزله وديوانيته هي البيت السعودي الذي يجمع زوار الكويت من المملكة وأسرها التي هي في أصلها أسر نجدية, وتجمع ديوانيته مساء كل أحد عدداً من أصحاب السمو وسفراء خادم الحرمين الشريفين في الكويت في جو نقي وعلاقات صادقة, ويقول أحد السفراء السابقين: إننا لا نشعر بفقد الأهل والوطن ونحن في معية الوجيه خالد الناصر الصالح لأن ديوانه يجمع الأحبة ورموز الأسر التي استوطنت الكويت منذ عقود من الزمن, وتجد فيها أدق التفاصيل عن أخبار الوطن وإنجازاته ومبادراته, ويسأل الحضور من أهل الكويت عن أحوال أهاليهم في المملكة ويفرحون بكل ما يرفع سمعة الوطن، ويوضح دوره وثقله ويدافعون عنه، وكأنه بلدهم الأول, ويقول السفير إننا ننتظر اللقاء به وبالحضور في كل أسبوع كإضافة صادقة أصبحت جزءاً لا يتجزأ من اهتمامنا واهتمامات الحضور، ويفد للديوانية العديد من سفراء الخليج والدول العربية والأجنبية لأنهم يسمعون ويقدرون صاحبها والمحتوى الصادق الذي يناقش فيها.

لقد ساهم ابن العم خالد الناصر الصالح في تعافي سوق الكويت المالية أيام أزمة المناخ ثم ساهم في استقراره وتنميته وصدق مع الكويت شعباً وحكومة وكسب المحبة من الصغير والكبير، وهو اليوم يقدم للكويت قبل وفاته وبعدها رجلين يفخر بمثلهما كل أب وهما ابن العم وليد وابن العم أنس, والأثر الذي تركه أبن العم -رحمه الله- على اقتصاد الكويت وصدقة في النصيحة للمستثمرين هو محل تقديرهم، وذكرته وسائل الإعلام بكل مصداقية في الأيام القليلة الماضية, وأظهرت الأسرة الحاكمة في الكويت تقديراً في التعزية بدءًا من أمير البلاد ومروراً بالقادة من أصحاب السمو والوزراء ومجلس الأمة والشعب الكويتي الشقيق الذي أحبه وصدق في محبته مثلما صدق -رحمه الله- في وطنيته وازدهار دولته وتنميتها.

ختاماً.. إن أسرة الصالح في الكويت والسعودية ستفتقده بعد رحيله، وستفتقد كيف يكون العطاء بالحب، والبذل من دون منّه، والوصل من دون انقطاع، والابتسامة الصادقة والعزاء في مثل ما وصف الحال الشاعر أحمد شوقي بقوله: وكن رجلاً إن أتوا بعده ,, يقولون: مرَّ وهذا الأثرْ, ونحن نشهد الله على الأثر الجميل الذي تركه فينا ولنا, وستعرفه الأجيال القادمة وسنعمل في الأسرة أن نجعل منه قدوة للأجيال بما يملك من حب وصدق وإيثار وبر وإحسان، وتلمس للحاجات.



اللاعب عبدالله وبران

من الأسر التي سكنت المرقاب أسرة ( السيحان ) من البحار من المهيمزات من الرشايدة منهم اللاعب عبدالله بن وبران السيحان والشاعر مسعود السيحان




أ. خالد الصبيحي رئيس مجلس إدارة جمعية التميز الإنساني

أسرة " الصبيحي " من الأسر التي سكنت المرقاب نزحت إلى الكويت من القصيم ( بريدة) من بني خالد من ذرية محمد بن صالح الصبيحي

وكانت ديار آل صبيح الحجاز والشام . ثم انتقلوا إلى القطيف وشيخهم محمد بن عجران ويقال لهم الصبيحات أيضاً

فريج عليوة

فريج ابن عليوة نسبة لعائلة ابن عليوة . بجوار المسيل

من لقاء السيد عبدالله العقيل العازمي
ولدت في فريج عليوة المقابل لسوق بن دعيج بداية منطقة المرقاب ويقال عنه فريج العوازم عام 1946 وأذكر من الجيران بيت عائلة الدويلة الرشيدي وبيت عائلة المرشاد وعائلة بن دلوه وملا سعود وبيت حمد الرغيب وبيت سعد كميخ وبيت شتيبل وبيت الخياط، هذه البيوت القريبة من بيت الوالد، وكان الفريج يضم مجموعة كبيرة من البيوت، والبحر قريب منا وفريج العبدالرزاق قريب منا وسوق بن دعيج ـ البنوك الثلاثة الحالية هذا هو فريجنا ـ والسكة التي بفريج عليوة تعرف باسم سكة عقيّل جدي الكبير وفيها مسجد هلال المطيري ـ وأصل المسجد كان يعرف بمسجد الدماك ولكن هلال المطيري جدده فعرف باسمه.

وبيت الوالد في السكة الطويلة، تبدأ السكة من بيت الدويلة حتى الكهرباء ولها سالفة تلك السكة فيوما ما ان عربانة لبيع الكاز يجرها حصان ـ والسكة بدايتها واسعة، وكلما تسير تضيق، فالعربانة لم يستطع الحصان أن يجرها للأخير ونحن صغار، فتحنا مصب الكاز ونأخذ للبيوت حتى استطاع العامل أن يجرها للخلف وخرج من تلك السكة.

وأذكر آخر بيت كان مخزنا للادوات البحرية، الوالد كان يخزنها في ذلك البيت لأن الوالد وجدي نواخذة سفن غوص، أثناء الهدامة الأولى عام 1934 سكنت في تلك الحوطة عائلات كثيرة وكان فيها عدة الغوص بكاملها، وعام 1948 سكنا السالمية

انتهي اللقاء

من سكان فريج عليوة
السيد شعيب راشد البكر في المرقاب سنة 1913 في فريج العليوة أ بجوار :
منزل الدغيشم
و الحسينان
و الجسار

وأحمد المساعد ورجالهم يخيطون البشوت، وكذلك بيت الخضر ، وبيت علي الماجد وبيت محمد المدعج والبيشي وبيت العمير والفنان أحمد الصالح من مواليد فريج عليوة




علي احمد الشويب ( 1915- 2005 ) من اهل الخير والاحسان بنى المساجد وكفل الايتام وتبرع بوقفيات وبنى قرية للفقراء في الهند

استشهد والده أحمد الشويب في حرب الجهراء

من الأسر التي سكنت المرقاب عام 1946 م بعد الإنتقال إليها من الجهراء

لقبت عائلة الشويب بهذا الأسم بعد قدومها إلى الكويت نسبة إلى جدهم عبدالرحمن بن محمد بن عمر بن حسن بن عمر بن عابد بن عامر أل عويمر( الدواسر) وأسم العائلة الأصلي هو العمر وقد كان تاريخ قدومهم إلى الكويت في عام 1880م حينما هاجر جدهم عبدالرحمن من الزلفي إلى الجهراء بصحبة أبنه الوحيد أحمد وقد أنجب أحمد كل من عبدالرحمن و علي و عبداللة (خوالهم السعدون من شمر) وقد أستشهد أحمد عبدالرحمن الشويب في معركة الجهراء 1920م. ولهم أقارب في الزلفي و الرياض وهم عائلة العمر والصحن والسويد والحمده وكذلك عائلة الرشيد الدخيل في الكويت وتلتقي كل العوائل المذكورة أنفا في عمر بن حسن بن عمر أل عويمر

وقد كان لعائلة الشويب ديوان ومضياف في الجهراء ( وذلك قبل ان تنتقل العائلة بكاملها الى المرقاب في عام 1946م )
نسب ال الشويب هو الدواسر من الوداعين من ال عويمر( ويرجع الوداعين في نسبهم الى قبيلة الازد القحطانية ) وليس في الكويت من عائلة تنتمي إلى فرع ال عويمر سوى عائلة الشويب وأبناء عمومتهم عائلة الرشيد الدخيل (خوالهم السرحان)وكذلك عائلة العامر و عائلة الجارالله ( العامر).


( مقال الزمن الجميل للكاتب السفير الكويتي في الاردن
يوسف عبدالله العنيزي )

كانت متعتنا وسعادتنا في «فريج المرقاب» وأكبر أحيائها في لقاء الأصدقاء، وكانت «السكة» ملعب هوانا، فضلاً عن ألعاب اخترعناها وسعدنا بها، وكان مسجد "صالح الفضالة" ملتقى رجال الفريج، يكسو جباههم نور المحبة والإيمان والتراحم، وكانت ليالي رمضان أسعد ليالي العام.

حي المرقاب أو "فريج المرقاب" من أكبر أحياء الكويت، ويقع في جنوبها، وسمي بالمرقاب لأنه يقع على تل مرتفع يستخدم في مراقبة تحركات الأعداء أو من يريد المساس بأمن الكويت واستقرارها، وهذا الذي أدى إلى تنادي حكام الكويت وأهلها لبناء السور، مما أدى إلى إشاعة الأمن والأمان.

منذ أيام قليلة التقيت بالأخ وصديق الطفولة عبدالوهاب المزيني، ويشهد الله لكم سررت بهذا اللقاء الذي أسعدني وأثلج صدري، فأعدنا شريط الماضي الجميل في ذلك الزمان الذي لن يعود، وليس كمثله زمان، أعاد لي أخي عبدالوهاب ذكرى كانت غائبة عن البال، إنها ذكرى إنشاء فريقي كرة القدم الأول تحت مسمى فريق "البطولة"، وكان يرأسه الفنان الراحل عبدالعزيز المسعود، رحمه الله، ولم أتوصل إلى أسماء المنتسبين إلى هذا الفريق.

أما الفريق الآخر فقد كان تحت اسم فريق "الأزبكية"، وكان برئاسة عبدالرحمن القندي، رحمه الله، والأخ العزيز سليمان العنيزي، وهو الذي اختار الاسم، ويضم كذلك كلاً من علي القدفان وعبدالعزيز وصالح الفريح، وعبدالله القندي وعيسى العيسى ومحمد الخضر وغيرهم من إخوة أعزاء تجمعهم الصداقة والمحبة، وكانت المباريات تقام بين فرق كرة القدم المنتشرة في فرجان الكويت.

كانت مهمتنا أنا والأخ عبدالوهاب وبعض الإخوة الأصدقاء الجلوس على الخط خارج الملعب لالتقاط الكرة وإعادتها إلى الملعب، كم كانت الحياة بسيطة ورائعة، لم نكن نعرف الكهرباء أو الهاتف الثابت أو النقال أو بقية الأجهزة الإلكترونية، ولم نكن نعرف من دول العالم أو مدنه إلا مكة المكرمة والمدينة المنورة وبلاد الإنكليز، ولا نعرف أين تقع.

كانت متعتنا وسعادتنا بلقاء الأصدقاء وكانت "السكة" ملعب هوانا، فضلاً عن ألعاب اخترعناها وسعدنا بها، وكان مسجد "صالح الفضالة" ملتقى رجال الفريج، يكسو جباههم نور المحبة والإيمان والتراحم، وكانت ليالي رمضان أسعد ليالي العام، بما فيها صلاة التراويح والعشر الأواخر "الجيام"، فدعاء من القلب للمغفور له بإذن الله "صالح الفضالة" على بناء هذا المسجد، فجزاه الله كل خير وأثابه خير الثواب.

وهنا يتبادر إلى الذهن خاطرة، فبعد أن تولى المغفور له عبدالعزيز العدساني، رحمه الله، رئاسة ديوان المحاسبة قمت أنا والأخ عبداللطيف العنيزي بزيارة "للعم بو يوسف"، حيث قدمت له نسخة من دفتر الغوص الخاص بوالدي، رحمه الله، والصادر عام "1938"، وكان يحمل ختم وتوقيع المرحوم يوسف العدساني الذي كان يتولى مسؤولية دائرة محاسبة الغواصين في ذلك الوقت، وهكذا أعاد التاريخ نفسه، حين تولى العم عبدالعزيز العساني تلك المسؤولية التي تولاها والده.

ومن ناحية أخرى سعدت بلقاء الأخ الكريم صالح الفضالة الذي يتولى مسؤولية معالجة منح الجنسية، وكان ذلك يأتي استكمالاً للدور الذي قام به والده يوسف الفضالة، رحمه الله، الذي كان عضواً في "لجنة المرقاب" لمنح الجنسية، هكذا هي ثقة حكام الكويت وأهلها برجال الكويت، وحفظ الله الكويت وقيادتها وأهلها من كل سوء أو مكروه.
  #2  
قديم 22-07-2021, 02:52 AM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 236
افتراضي



شركة النقل العام " الباصات " قديماً







شارع السور في المرقاب الذي يشغل حالياً واجهة العاصمة من حديقة الشهيد وفندق فور سيزون



المتحف العلمي من معالم المرقاب وفي عام 1972

الشيخ جابر الأحمد رحمه الله يفتتح المتحف العلمي في الكويت، والذي يضم 24 قاعة رئيسية



مسجد الشملان وصورة جوية لبيوت المرقاب أخذت عام 1960 من مجلة الصدى المصور الفرنسية

هو مسجد في المرقاب تقاطع الشارع الهلالي وعبدالله المبارك ذو المأذنتين أسسه فهد الدرسوني اعاد بنائه الحاج شملان بن علي السيف من ثلث مال ابنه علي سنة 1921م

وجدتته الأوقاف 1959م

علي بن شملان السيف : من شهداء حرب الجهراء استشهد في اكتوبر 1920م

المصدر : كتاب الموسوعة المختصرة - الصفحة 826



مسجد الشملان ويشاهد مبنى مجلس الأمه القديم في الصالحية

منطقة المرقاب وتمتاز بكثرة الفرجان و” البرايح” ومفردها براحة ، ومن أشهر الفرجان فيها: الناصرية، ومسجد الوزان، والحمود، والريش، والرندي، أما عن أشهر البرايح فهي: ابن شريم ، والرندي، وابن حسن، وابن شرف، والماص




عبدالرحمن خالد العبدالجادر وهو آخر مختار لمنطقة المرقاب

واول وكيل مدرسة في دولة الكويت


راشد الحملي، مغني وملحن كويتي من مواليد 1948 من حي المرقاب في مدينة الكويت.

واسمه الكامل (راشد حمدان عبد العزيز الحمدان) وأخذ لقب (الحملي) نسبة لجدته لوالدته الذي رباه وهو (خليفه الحملي)،

أسرة الضبيبي



من شخصيات أسرة الضبيبي : المستشار علي بن مساعد الضبيبي رئيس الإدارة العامة للتنفيذ بوزارة العدل والملحق الدبلوماسي مساعد ابن علي الضبيبي

من الاسر التي سكنت المرقاب بجوار بيت محمد الشهاب وسعد بن عرفج وسالم الحساوي والمهنا والطامي والشايجي وبيت الصقعبي والحداري

المذكورة في الوثائق العدسانية عام 1904م حيث اشترى هذا البيت السيد علي الضبيبي " جد المستشار " الواقع في شارع نايف وسكنت فيه مايقارب ستة من العقود الزمنية ّإذ تم تثمينه لهم عام 1959م

ومن هذه الاسرة الكريمة من سكن الصالحية بجوار بيت العجيري وعبدالوهاب الفارس والحميدي والعميري وبيت العصفور



ولد المربي الفاضل الأستاذ عبدالرحمن علي إبراهيم البداح في فريج "حي العليوة "

بالكويت عام 1928م

وتلقى تعليمه بالمدرسة المباركية، حيث عاصربداية تطبيق المناهج الحديثة بالكويت، وكان مدير المباركية أنذاك السيد عمرعاصم، الذي كان من أساتذته، كما كان

منهم المربون الأفاضل: عبدالعزيز عبدال له الفارس، وعبدالرحمن العلي الدعيج، وسالم

الحسينان، ويوسف العمر، وعبدال له العمر، وعيسى المطر، ومحمد المغربي، وعبدالملك الصالح، وعبداللطيف الصالح.

أما زملاؤه خلال الدراسة، فمنهم الأساتذة والسادة الأفاضل: الشيخ صباح الأحمد

الجابر الصباح، وحامد اليوسف القناعي، وعبدالمحسن الوهيب، ، وبراك العنجري.

عمل المربي الفاضل بعد تخرجه في سلك التعليم، وتنقل بين أكثر من مدرسة، حيث عمل مدرسا بمدرسة المثنى، ثم بمدرسة حولي المتوسطة، ثم نقل وكيلا لمدرسة حولي الجديدة، فمدرسة سعد بن أبي وقاص، ثم رقي ناظرا لمدرسة الرشيد، فمدرسة عبدالله بن رواحة.

وقد اجتازخلال عمله دورة تربوية في أصول التربية بجامعة بيروت عام غ±959م، كما

شارك في عد د من البعثات التعليمية بمصر، والجزائر، وسائر دول المغرب العربي، عدا

ليبيا، بسبب ما كانت تعانيه من الزلازل آنذاك.

ومن زملائه خلال عمله في سلك التدريس المربون الأفاضل الأساتذة: عبد اللطيف

حمد الفلاح، رحمه الله، وعقاب محمد الخطيب، ومحمد النشمي، ويعقوب الرشيد، وعبد الحميد عطية الأثري، وعبدالرحمن عبدالملك الصالح، وعبدالعزيز العنجري وعلي القرطاس، وعلى الحداد.




سليمان عبدالله العيبان عضو غرفة التجارة الأسبق

من أسرة العبيان التي سكنت المرقاب ثم منطقة الدسمة ثم الشامية ثم الفيحاء ثم اليرموك ولهم فيها ديوان العبيان


وهم من أهل الفرعة بالوشم ولهم فيها قصر العبيان من بني عمرو بن تميم




عبدالعزيز سليمان عبدالعزيز الفهد

سكن والده سليمان في حي المرقاب -فريج الفضالة - وبجوار بيت عبدالعزيز وعلي المزيني وبيت أحمد البدر وبيت بن طامي وبيت المنصور

عمل في بدايته بالغوص ثم تعلم قيادة السيارة مبكرا وكان من الذين عملوا في نقل الركاب إلى الاحمدي من مدينة الكويت وفي أواخر الأربعينات أسس

حملة الفهد للحج بالسيارات واستمر في ذلك حتى عام 1975م



السيد عبدالعزيز سليمان المريخي ولد عام 1928م بفريج الفضالة بجوار بيت الجري والعسكر وأمان الفليج درس في مدرسة الملا مرشد سليمان

وتلقى تعليمة عند المربي ابراهيم الحوطي ركب البحر وسافر مع النوخذة محمد الفرح إلى الهند ثم قرر العمل في التجارة الحره مع أخيه عبدالله

وكان لهما محلا في سوق السلاح القديم




الشيخ عبدالرحمن الدعيج إمام وخطيب مسجد الفضالة



حمد النايف الخليفي - بالصوره يترأس وفد اجنبي
- ولد في المرقاب 1916م
- عضو مجلس الأمة الكويتي في مجلسين متعاقبين 1963 و 1967
- عضو مؤسس في نادي النصر الرياضي
- نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الخالدية
-بدأ حياته في الغوص والتدريس ومن ثم السياسه والتجاره وبالأخص السلاح والأقمشة




خالد مسعود الفهيد ، (1929) - (1992) وزير التربية الأسبق ونائب في مجلس الأمة الكويتي.

ولد في حي المرقاب في مدينة الكويت عام 1929م

درس في مدرسة المثنى عام 1948م

مدرس في مدرسة في المرقاب

ناظر مدرسة قتيبة عام 1953م

مدير نادي المعلمين

انتخب سكرتيرا لاتحاد الاندية عام 1956م

حمل مسؤولية انشاء التلفزيون في الوقت الذي كانت هناك شركة تديره ثم استقال من هذا المنصب

عاد الى وزارة التربية ناظرا لمدرسة الخليل بن احمد عام 1960م

وزير الكهرباء والماء عام 1964م

وزير التربية 16/12/1964م - 1/2/1967م

انتخب عضوا في مجلس الامة لعام 1967م واستقال منه مباشرة

رئيس جمعية المعلمين عام 1968م

رئيس مجلة الرائد عام 1969م

عضو مجلس الامة عام 1971م

ساهم في انشاء جامعة الكويت بعد ان تولى وزارة التربية

تنبى معهدي المعلمين والمعلمات وان تكون الدراسة بهما لمدة اربع سنوات

ادخل المجال المهني في التعليم الثانوي

تعلم في المدرسة المباركية ثم في المدرسة الشرقية

اشترك في دورة تدريبية في القاهرة عام 1950م

اشترك في دورة اخرى في بيروت لمدة ثلاثة اشهر في الجامعة الامريكية عام 1951م






صورة أحد أحياء المرقاب ومكانه الآن يشغله مجمع الوزارات من جهة محطة الوقود المطلة على شارع السور عام 1948م



" من أزقة المرقاب العتيقة "



مدرسة صلاح الدين في المرقاب وكان موقع هذه المدرسة المتوسطة بالتحديد مكان ( مبنى التأمينات الاجتماعية )




ولد الدكتور أحمد عبدالله الربعي في ديسمبر 1949 م في منطقة المرقاب بدولة الكويت، بدأ دراسته في المعهد الديني، وكان معظم مدرسيه من الأزهر ودرس المذهب الحنبلي، وقد ساعدته هذه الدراسة على تحسين لغته العربية بشكل جيد، وبعدها انتقل إلى مدرسة المرقاب المتوسطة،ثم إلى مدرسة صلاح الدين المتوسطة، وخلال تلك المرحلة تعرف على الفكر القومي، وأنهى دراسته الثانوية في مدرسة الشويخ الثانوية في عام 1967 م، ونال الشهادة الجامعية من جامعة الكويت قسم الفلسفة في عام 1975 م، وحصل على الدكتوراه في الفلسفة من جامعة هارفرد في الولايات المتحدة الأمريكية في عام 1984 م، كتب في جريدة السياسة وجريدة الوطن وجريدة القبس وجريدة الشرق، وقام بالتدريس في جامعة الكويت، وكان مدرسا لمادة الثقافة الإسلامية،وقد تعرض لانتقادات من أصحاب الفكر الإسلامي عندما كان نائبا ووزيرا، وكان عضوا في مجلس الأمة الكويتي في عام 1985 م و 1992 م و 1999 م، ووزيرا للتربية والتعليم العالي بين عامي 1992 و 1996 ، دخل أحمد الربعي المعترك السياسي منذ الستينات في مقتبل شبابه ضمن التيار القومي اليساري وكانت له مشاركة في ثورة ظفار في سلطنة عمان، وسجن بسببها لمدة أربعة أعوام منذ عام 1970 م إلى عام 1973 م، وقبل ذلك في الكويت هرب من الاعتقال عام 1969 م بعد أن ساهم مع بعض أفراد تنظيمه السياسي في محاولات التفجير التي استهدفت مجلس الأمة ووزارة الداخلية حيث كان ناشطا قويا في المعارضة السياسية، وشارك في حركة المقاومة الفلسطينية في المملكة الأردنية الهاشمية أثناء دراسته في الجامعة، وانتقل إلى جوار ربه في الخامس من مارس عام 2008 م.




د. احمد عبدالله الربعي عندما كان طالبا فى الاول متوسط فى مدرسة صلاح الدين وحاز على الترتيب الثامن فى نهاية اختبارات العام الدراسي 1959 م
  #3  
قديم 22-07-2021, 12:26 PM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 236
افتراضي






مسجد الفليج


موقعه : يعتبر الجزء الشمالي من مبنى مجمع الوزارات في المرقاب والمقابل لمبنى المواصلات السلكية واللاسلكية - حياً من أحياء المرقاب القديمة

ألا وهو حي ( الفوزان ) في هذا الفريج بني مسجد الفليج والذي يقع من الجهة الشمالية من مجمع الوزارات على شارع الهلالي ولقد هُدم هذا المسجد

وبنى مكانه مجمع الوزارات

المؤسس وتاريخ المسجد : أسسه الحاج فليج الفليج الذي توفي في 1966م من ثلث عبدالعزيز الفليج عام 1342هجري الموافق 1923م




صلى إماماً في مسجد ( الفليج ) الملا : سليمان الخليفي

وأذن فيه الملا: عثمان عبداللطيف الرميح



مسجد علي عبدالوهاب المطوع

المرقاب - ويعود تاريخ هذه الصورة عام 1948م

موقعه : شرقي بوابة نايف ( قرب بوابة الشامية ) في مدخل الكويت القديمة وأنت قادم من ضاحية الشامية ولقد أصبح مكان المسجد المهدوم موقف السيارات الجنوبي

لمجمع الوزارات - أنظر خريطة المرقاب

المؤسس وتاريخ التأسيس : أسسه في عام 1360 هجري الموافق : 1941 م كل من الأفاضل علي عبدالوهاب المطوع وابنه عبدالعزيز بن علي المطوع

ومساهمة إحدى المحسنات لم تصفح عن إسمها بمبلغ 500 أو ألف روبية وتجدد عام 1955م

تولى الإمامة والخطابة فيه الملا : عثمان عبداللطيف العثمان ( 1899 م 1985م ) وهو مدرس قديم تولى التدريس في مدرسته ثم في مدرسة المباركية سنة 1922م

ثم درس في الأحمدي والمدرسة القبيلة 1945م . 1947 م ثم في مدرسة المرقاب وظل فيها إلى أن أحيل إلى المعاش كما عمل إماماً في مسجدنا هذا .

وقد اشتهر بحفظه للقران وإحياء ليالي رمضان بالقيام والتهجد بمنطقة المنصورية




المسجد من الداخل بجدران تتخللها سلسلة من الأقواس البيضاء تحت سقف القش والخشب.

ولهذا المسجد ساحة كبيرة طويلة الشكل أما الخلوة فصغيرة جداً وكذلك ( الليوان ) وله مئذنة على الطراز القديم المبني من طابوق الآجر وله بابان جنوبي وشمالي




من الصور الجميلة للمرقاب والصالحية، التقطت قبل انتهاء العمل في بناء مبنى مجلس الأمة القديم

ويظهر في يمين الصورة مدرسة المرقاب للبنات ( المبنى الأبيض ) ويشغل مكان المدرسة حالياً ( برج التحرير )



صورة الموقع السابق حديثاً ( بين الماضي والحاضر )

تظهر بوابة الشامية وفي شمال البوابة إتجاه الشارع المؤدي إلى ساحة الصفاة و في شرق الصورة مجمع الوزارات (موقع مسجد علي عبدالوهاب مبنى المواقف قرب البوابة )

وفي الغرب يشاهد في الصالحية أولاً : جزء من مبنى وزارة الإعلام وكانت في السابق ( صفاة الغنم ) ثم قصر نايف

يليه مبنى المجلس البلدي مقابل برج التحرير في المرقاب ( ثانوية المرقاب للبنات سابقا ً ) يليه برج بيتك في الصفاة ( البنك البريطاني سابقاً )




ثانوية المرقاب - أول ثانوية للبنات في الكويت



نائل جاسم الزياني المدير الإداري لمجموعة الزياني في الكويت

عائلة الزياني من الاسر المعروف في الخليج العربي وهي من الاسر الحديثة نسبيا في هجرتها الى الكويت واستقرت في المرقاب

وقد اشتغل ابناء هذة الاسر الكريمة بالتجارة ولهم عدة وكالات للسيارات في الكويت والخليج

الهجرة:
هاجرت عائلة الزياني من موطنها الاصلي في الطائف الى البحرين والمنطقة الشرقية في السعودية
وانتقل جزء منهم الى الكويت للتجارة

تنتمي اسرة الزياني الى قبيلة عدوان العدنانية

ومنهم أمين عام مجلس التعاون الخليجي عبداللطيف الزياني

وقد تأسست شركة الزياني في الخمسينات من القرن الماضي في قلب عاصمة الكويت

حتى شملت وكالة أوستن مارتن الأنجليزيه وفيراري ،بوغاتي ، إضافة إلى

شاحنات وباصات تاتا وغيرها من السلع التجارية .



صورة تاريخية لكبار تجار اللؤلؤ في البحرين : من اليمين 1- التاجر علي إبراهيم الزياني 2- السيد كارتير 3- التاجر مقبل بن عبدالرحمن الذكير

وهي محفوظة بأرشيف ( دار كارتييه للمجوهرات في باريس )




وثيقة تاريخية الزياني والشيخ مبارك الصباح - المصدر كتاب الغوص على اللؤلؤ- الجزء الثاني - الصفحة 404

ومن هذه الاسرة الطواش علي ابراهيم الزياني من تجار اللؤلؤ في البحرين أرسل رسالته هذه للشيخ مبارك الصباح عام 1329 هجري الموافق عام 1911م

يخبره بأنه سوف يزور الكويت في العاشر من رمضان مع فكتور لشراء اللؤلؤ بعد أن إتفقنا مع إبراهيم المضف من تجار اللؤلؤ في الكويت .





التاجر ابراهيم محمد الجريوي ( شركة الجريوي لصناعات الإسفنج والأثاث منذ عام 1966م )

جائت أسرة الجريوي الكريمة من حوطة سدير في نجد وهي تعود في نسبها إلى الدعوم من بني خالد

ولد إبراهيم التويجري في المرقاب عام 1918م درس عند الملا مرشد السليمان التحق بوالده الذي كان يقيم بالبحرين ويشتغل بالتجارة فيها فأرسله والده إلى منطقة

دبا في خورفكان ليشتري أخشاباً وهناك تعرض لمرض كاد أن يقضي عليه ولكن الله شفاه بالكي وعاد إلى البصرة أثناء الحرب العالمية الثانية كما عمل في تجارة الذهب

بإشراف والده عاد إلى الكويت .اتجه للعمل بعد ذلك في مجال السكراب مع شريكه وكانت شركتهما من أوائل الشركات في الكويت في هذا المجال وكان مقرها كيفان

وتوسعت تجارته بتوفيق الله ولأمانته وإخلاصه فدخل بعد ذلك في مجال استيراد الأجهزة الكهربائية وحصل على وكالات التليفزيونات وغسالات وثلاجات

وكان له محل في السوق الداخلي منذ نهاية الأربعينات .

ولكنه ترك هذه المجالات ليتخصص في مجال الإسفنج الذي اكشتفه صدفه في سوريا وبدأ توريده إلى الكويت ثم أنشأ أول مصنع للإسفنج في الخليج عام 1966م


وردت سيرته في كتاب محسنون من بلدي حيث اشتهر بيده البيضاء وأعمال الخير والإحسان .

ديوان المطلق العصيمي ( فريج الشايع)




السيد محمد مطلق العصيمي، والد الوزير والسفير السابق سعود العصيمي، والنائب السابق بمجلس الأمة مشاري العصيمي،

إنتقلت اسرة العصيمي من جبلة إلى المرقاب ولهم فيها ( ديوان المطلق العصيمي ) وفتح التاجر محمد العصيمي عدة محلات فيها

- ديوان العصيمي في المرقاب : اشتروا بيتاً في منطقة المرقاب

الكائن بفريج بن حمود الشايع عام 1946 مقابل الأمن العام

بجوار بيت الربيعة والخميس والعيسى كديوان بجميع مافيه من خدمات وكان الديوان من ثلاثة غرف للضيوف وهناك أيضاً المقلط الذي يتم تجهيز الطعام به والأكل .

وكان الديوان يستضيف حفلات الأعراس في بعض الأحيان لمن يحتاج لمكان واسع بدون مقابل . وقت الديوان اليومي من صلاة العصر إلى صلاة المغرب .

كما يُقدم الديوان لرواده وجبة الغداء كل يوم جمعة بعد الصلاة .


دكان محمد مطلق العصيمي مقابل بيت الريش في فريج الريش وبالقرب من مسجد الفليج بالمرقاب

كتب الاستاذ عبدالمحسن الجارالله الخرافي بقلمه مقالا ً للسيرة الذاتية :

الوجيه محمد مطلق عبدالرحمن العصيمي الذي ولد عام 1918 في فريج (حي) بن سبت في منطقة القبلة، حيث ترعرع ودرس في كتّاب الشيخ أحمد الخميس. وقد توفي والده سنة الجهراء (1920م) وعمره سنتان. وقد شارك في معركة الجهراء اثنان من أقربائه من عائلة العصيمي الكريمة: دخيل العصيمي الذي استشهد فيها رحمه الله، وعبدالعزيز مطلق العصيمي الاخ الأكبر للعم بوحامد محمد مطلق العصيمي.
سعى منذ بدايات شبابه الى طلب الرزق الحلال في معترك الحياة بشظف عيشها وفقرها المدقع قبل اكتشاف البترول، فعمل في الغوص على اللؤلؤ، تلك المهنة الشاقة المحفوفة بالأخطار في مهب الأمواج العاتية تارة، وأعماق البحار الممتلئة بالهوام تارة أخرى. ثم عمل في التجارة بشتى أنواعها، وهي مهنة يسمى ممارسها «متسبب». ثم فتح أكثر من محل في منطقة المرقاب بعد انتقاله اليها، وكذلك في السوق الداخلي ليبيع المواد الغذائية والأعلاف. ثم عمل في مجال العقار حتى أصبح عضواً في لجنة التثمين لما يملك من خبرة عقارية تتزامن معها الأمانة والصدق والقبول الاجتماعي والرسمي على السواء، كما كلف بعضوية لجنة توزيع البيوت الحكومية.
كما تم تكليفه برئاسة لجنة التموين إبان الحرب العالمية الثانية، وهي الأخرى، فضلاً عن اللجنتين السابقتين، تدل على حسن اختيار المسؤولين له لما عُرف عنه من الاستقامة والدقة في أداء المهمة، والوجاهة الاجتماعية، والقبول لدى المسؤولين في البلاد.
وقد توجت وجاهته الاجتماعية باختياره كأول مختار لمنطقة الفيحاء عام 1960.
وبعد هذا التعريف الشخصي الوطني المختصر نعرج الى الجانب الديني في حياته، حيث كان محباً للخير حريصاً على العمل الخيري غير المعلن حتى بين أبنائه وأقربائه، حيث تبين لابنائه فور وفاته كثير من المعزين من داخل الكويت وخارجها من يروي لهم بعض مساعداته في السر لهم.
أما الحرم المكي الشريف والمسجد النبوي الشريف فلهما مواعيد ثابتة في حياته يودع فيها الأهل والأصحاب وطيب المجالس والدواوين الى جوار البيت الحرام، حيث يغادر سنوياً في شهر شعبان ليقضي في مكة المكرمة ما تبقى من شعبان ثم كل رمضان ثم الستة من شوال، ثم الى جوار المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم في المدينة المنورة ثم يعود إلى الكويت، وهكذا كان شأنه رحمه الله منذ أواخر الخمسينات، براً في البدايات ثم جواً، سواء مباشرة الى جدة أو عبر عدة خطوط قبل توافر الطيران المباشر الى جدة.
أما حين جد الجد في الاحتلال فلزم الكويت، وكان قدوة للرباط والصمود في أرضها، رغم كونه معذوراً من حيث السن والظروف، بل انه من الجدير بالذكر انه كان يحث أهل الكويت على الصمود فيها، وينهى من ينوي مغادرة الكويت ان يعلن نيته، حتى ولو كانت بداعي جمع البريد لمن يريد توصيله الى أهله بالخارج، وهذه دواوين الفيحاء تشهد بذلك، ومنها ديوان العم فهد المعجل الذي شهد أحد المواقف من هذا القبيل، طالباً منه ان يجمع البريد بلا اعلان، أي بشكل شخصي مباشرة ليقلل التأثير المعنوي لذلك في نفوس المرابطين. ولقد أحسن تربية ابنائه حتى أصبحوا قدوات اجتماعية واقتصادية وسياسية كل حسب اهتمامه.
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته.

الموطن والمنشأ والنسب :

انتقل رشيد بن سليمان من قفار الى الزلفي سنة 1190هـ تقريباً .

– جاء في كتاب جمهرة أنساب الاسر المتحضرة في نجد لشيخ حمد الجاسر الجزء الثاني صفحة 546 ما نصه :

العصاما وحدهم عصيمي في قفار ثم في الزلفي والاحساء والكويت والشام من بني عمرو من تميم
  #4  
قديم 26-07-2021, 03:14 PM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 236
افتراضي



باعة المحار ويظهر قربهم ( بناء البريد والبرق ) الشاهق في حينه ومازال قائماً في المرقاب بجوار برج التحرير


مصدر الصورة : كتاب تاريخ الغوص على اللؤلؤ في الكويت - سيف الشملان



بطاقة بريدية من الأرشيف الخاص ( بوابة الشامية ويبدو مبنى البريد والبرق في السبعينات )



مدرسة المرقاب للبنين



اعداد: يوسف الشهاب

بعد بداية التوسع التعليمي في الكويت في منتصف الاربعينات، افتتحت دائرة المعارف آنذاك العديد من المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية. فقد ظهرت مدرسة خالد بن الوليد في منطقة المباركية الحالية وبنيت بالقرب من المدرسة المباركية. كما ظهرت مدارس صلاح الدين والمتبني والشرقية وعمر بن الخطاب والصديق الى جانب مدارس البنات ورياض الاطفال مثل روضة المهلب وروضة طارق.

هذه الصورة من اهداء الاخ محمد السنعوسي، وتبدو فيها اسرة التدريس في مدرسة المرقاب للبنين خلال العام الدراسي - 1952- 1953، والاساتذة من اليمين (جلوساً): رياض الجندي، الشيخ محمد فيتح، محمد العيتاني، محمد زكي الحكيم، راغب الجوهري، عبدالحميد الجشي ناظر المدرسة، جميل قدومي، عبداللطيف العثمان، فريد الكيلاني، محمد الشايجي، غازي حمدان العماني، جاسم الرغيب.

الصف الثاني: عبدالوهاب القرطاس، موسى السالم، صالح النصر الله، وليد سامي أباظة، فايز ناجي حدوان، نجم الخضر، يوسف الحينان، عبدالرحمن الخالد، سامي هاشم، محمد الامين، خالد المسعود الفهيد، مبارك العنيزي، عبدالمالك الاعرجي.

الصف الثالث (وقوفاً): ابراهيم محمد علي، محمد حسن الجندي، ابراهيم السامرائي، عمر الروبي، محمد يوسف، محمد النوري، معاوية كامل القاضي، محمود وصفي الدجني، عبدالعزيز الفريح، محمد مصطفى العسال، محمد منصور اسماعيل.



كشافة مدرسة المرقاب ويبدو أحد الطلاب الاعلامي محمد السنعوسي



شيخ الأزهر محمد فتيح أحد أساتذة مدرسة المرقاب .. درس على يديه محمد السنعوسي مادة الدين واللغة العربية



المطبخ المركزي في المرقاب

- دائرة المعارف أقامت المطبخ المركزي وهو من معالم الكويت وانشأ في الخمسينات في عهد الشيخ عبدالله السالم واهتمامه بناء على نصائح الاطباء الذين فحصوا الطلبه فأمر

سموه الاعتماد على التغذيه السليمه تغير اسمه الى المطبخ المركزي ويقدم الوجبات الطازجه


يتذكر طلاب وطالبات الأمس ما كانوا يتناولونه في مطعم المدرسة خلال الفرصة الرئيسية بين الدروس التي كانت تمتد إلى نحو ساعة أو 45 دقيقة.. يتذكرون علب الحليب والتوست وشوربة العدس مع التفاحة أو الموزة، كما يتذكر الذين كانوا يتأخرون في المدرسة بعد انتهاء ساعات الدوام لارتباطهم بتدريبات الفريق الخاص البرياني من اللحم الذي كانوا يتناولونه بكل شراهة وشوق لجودة طهيه، كل ذلك لا يزال في الذاكرة رغم أنه لم يكن متوافراً قبل عام 1953م، وهو العام الذي أقر به المجلس العام بناء مطبخ مركزي لكل المدارس في ذلك الوقت، وكان مقره في المرقاب.
وقد وفرت حينها دائرة المعارف برئاسة الشيخ عبدالله الجابر الذي كان أيضاً رئيساً لمجلس المعارف كل الأجهزة الفنية والعمالة اللازمة والمدربة تدريباً خاصاً للعمل بالمطبخ الذي كانت لديه القدرة على تزويد المدارس بـ15 ألف وجبة يومياً.
ويتبع المطبخ مخزن لحفظ الأغذية بطريقة صحيحة ونظيفة تكفي لمدة 90 يوماً، كما أن لدى المطبخ المركزي فرناً خاصاً لصناعة التوست بالكمية المطلوبة يومياً. وحين يستلزم الأمر توفير وجبة الغداء، فإن المطبخ المركزي كان يقوم بإعداد الوجبات من خلال أكياس الأرز التي يشتريها من السوق، ومن خلال التعامل مع المسلخ أو المقصب بالعامية، حيث يقوم بتزويد المطبخ المركزي باللحوم اللازمة وفق شروط وضوابط تضعها إدارة المطبخ حرصاً على سلامة الطلاب، كما أنه كانت هناك سيارات خاصة لتوزيع الوجبات على المدارس كل يوم، ومزوّدة بالثلاجات وكل وسائل النظافة المطلوبة.

يوسف الشهاب

https://alqabas.com/article/620851 :إقرأ المزيد




لقطة من ذاكرة التاريخ تعود الى العام 1955 لحفل افتتاح المطبخ المركزي في دائرة المعارف ويظهر فيها من اليمين السادة بدر خالد البدر وطلعت الغصين وحمد الرجيب وفيصل الصالح وبدر السيد رجب وعبدالرزاق خالد الزيد
• أرشيف السيد بدر خالد البدر رحمه الله



وزير المعارف الشيخ عبدالله الجابر والشيخ جابر العبدالله فى تدشين المطبخ المركزي والعمال فيه فى غاية النظافه 1955






النائب حمود ناصر الجبري رحمه الله وأبنائه جبري وخالد الجبري


قدمت هذه الأسرة إلى الكويت في الخمسينيات من القرن الماضي و سكنت المرقاب. هذا و يعود نسب هذه الأسرة إلى النفعة من البرقا من عتيبة.



عبدالله محمد عبدالله الربيعة ( 1925 م - 2000 م )

يوجد أكثر من أسرة تحمل إسم الربيعة ..تنتمي هذه الاسرة إلى ال سليمان من ال عطية من بني زيد

ولد عبدالله الربيعة في المرقاب فريج بن حمود الشايع في بيت والده مقابل الأمن العام مطلاً على الصالحية حضر الكويت من شقراء في نجد

واستقر في المرقاب في أوائل القرن العشرين ثم الفيحاء درس في مدرسة الملا مرشد وتعلم فيها القراءة والكتابة والحساب وفي أوائل الأربعينات عمل في التجارة مع والده

وعمه إبراهيم في الشركة الخاصة للتجارة الحرة



عبدالمحسن محمد الناصر الحمد

ولد في الزلفي عام 1893م وجاء منها إلى الكويت في أوائل القرن العشرين طلباً للرزق مع القوافل التجارية وكان عمره دون الخامس عشر واستقر في المرقاب

أسرة الحمد ترجع في نسبها إلى قبيلة عتيبة .

ومن أبنائه الكاتب والروائي حمد عبدالمحسن الحمد .

توضح هذه القصة الواقعية من كتاب «محسنون من بلدي» ــ الجزء السادس، مستشار التحرير د. عبدالمحسن عبدالله الجارالله الخرافي) ـ نموذجاً لصاحبها التاجر عبدالمحسن محمد الناصر الحمد رحمه الله، وتبين نشاطه في تجارة النقل البري، وكيف استطاع بحنكة وذكاء أن ينتقل من تجارة النقل البري إلى تجارة الأراضي والعقارات، تماشياً مع متطلبات ذلك العصر، وأن يتكيف مع متغيرات السوق.
وتبدأ قصة التاجر عبدالمحسن الحمد عندما قدم من نجد إلى الكويت صبياً، وراح يأخذ بالأسباب ويسعى وراء الرزق، ورويداً رويداً اشتد ساعده، واكتسب خبرة لا بأس بها، فانخرط في مجال التجارة، واختار تجارة النقل البري، ونجح فيها حتى تمكن بفضل الله، ثم بفضل دأبه وسعيه واجتهاده، من تكوين اسم تجاري معروف في مجال نقل الركاب والبضائع بين الكويت والرياض ونجد.
وفي يوم من الأيام ــ في نهايات الخمسينات وبدايات الستينات تقريباً ــ جمع التاجر عبدالمحسن الحمد أبناءه وقال لهم: «أريد أن أعرض عليكم أمراً مهماً يا أبنائي، ها أنتم ترون أن تجارة النقل التي نعمل بها بدأت تضمحل، فقد أحجم كثير من المسافرين عن السفر البري، حتى بضائعهم وأمتعتهم أصبحوا ينقلونها عن طريق الطائرات، فلا بد لنا من بديل عن تجارة النقل البري، فقال له أبناؤه: وماذا ترى يا أبانا؟ قال: أرى أن نعمل بتجارة الأراضي والعقار، وأن نوجه ما نملكه من مال لشراء الأراضي والعقارات، فهي تجارة مزدهرة والمكسب فيها مضمون بإذن الله، وأدعو الله أن يوفقنا بها، وأن يكتب لنا الرزق والخير والنماء، فقال له أبناؤه: نعم الرأي يا أبانا العزيز».
وهكذا اتجه التاجر عبدالمحسن الحمد إلى تجارة الأراضي والعقار، ووجه إليها مدخراته، فكانت فاتحة خير عليه وعلى أسرته، ورزقه الله خيراً كثيراً، ومنَّ عليه بالبركة والنماء.
وهكذا ضرب أهل الكويت الكرام أروع الأمثلة في القدرة على التكيف مع مستجدات الحياة، وأثبتوا تفوقهم في البحث عن حلول جديدة لتخطي الأزمات، والتغلب على المستجدات التي قد تعوق نجاحهم واستمرارهم، ومن بين هؤلاء المتميزين التاجر عبدالمحسن محمد الناصر رحمه الله تعالى، وأسكنه فسيح جناته.

د. عبدالمحسن الجارالله الخرافي

https://alqabas.com/article/508362 :إقرأ المزيد



عبدالرحمن بن خضير عبدالرحمن الخضير الخميس


قدمت هذه الأسرة إلى الكويت من بريدة في نجد في أوائل القرن الماضي وقبلها كانت في الزلفي في نجد وسكنت المرقاب بجوار براحة بن حسن ثم انتقلوا إلى جوار براحة النمش ومن جيرانهم قديما النمش والعيسى والشمروخ والمهنا والوهيب والفضالة والمطيري وإدريس والموسى السيف والرقم والقلوشي والقوسي والقعود والدعيج والتوحيد والموسى وغيرهم ثم انتقلوا إلى الفيحاء عام 1961م ثم الروضة وهم أصحاب ديوان الخضير الخميس في الروضة قطعة 1 وهم ذرية عبدالرحمن خضير عبدالرحمن خضير الخميس الذي أنجب من زوجته بنت علي إسماعيل الغانم كلا من: (خضير، عبدالله).

النسب

يعود نسب هذه الأسرة إلى آل عضيب من آل علي من آل حمد من آل راشد من القرضة من الأساعدة من الروقة من عتيبة.




ختم عبدالرحمن الخميس





الشيخ عثمان الخميس ( حارس مرمى نادي خيطان سابقاً )

( الخميس " ماضي " )

يوجد في الكويت أكثر من أسرة باسم الخميس عن والحديث عن أسرة الخميس أهل المرقاب سابقا و أهل اليرموك حاليا و الذين يلقبون باسم ماضي الخميس.


الهجرة و السكن:

قدمت هذه الأسرة في أوائل القرن الماضي إلى الكويت من الخميسية في العراق وكانت الخميسية أسسها الأمير عبدالله بن صالح بن محمد بن ابراهيم الخميس التميمي في (عام 1858م وتوفي العام 1905) و كانت قبل ذلك تسكن في القصيعة في القصيم جنوب غرب بريدة و سكنت المرقاب.


النسب:

يعود نسب هذه الأسرة إلى النواصر من بني تميم وجميعهم ذرية محمد الخميس المولود في القصيم عام 1725م.
شخصيات من الخميس:

من رجالات هذه الأسرة الأفاضل الشيخ عثمان الخميس و الاعلامي ماضي الخميس .




من اليمين عبدالرحمن الأحمد - حمد الأحمد - عبدالوهاب الأحمد - عبدالكريم الأحمد في عام 1963 م

أسرة الأحمد سكنت المرقاب بالقرب من برج التحرير الحالي ( شارع نايف ) بجوار أسرة المعجل والعصيمي والربيعة وبدر القطامي وعبدالعزيز النمش والنجار والمنيف والخضير

هي أسرة الأحمد أهل الفيحاء و أصحاب الديوان في تلك المنطقة. يعود نسب هذه الأسرة الكريمة إلى آل سيف من العلي من آل سيف من النواصر من بني عمرو من بني تميم. قدمت هذه الأسرة إلى الكويت من منطقة الغاط في نجد و سكنت في المرقاب.

من أبرز شخصيات هذه الأسرة السيدة اقبال الأحمد رئيسة تحرير وكالة الأنباء الكويتية "كونا" سابقا. و هي أول امرأة تتقلد منصب رئيس تحرير وكالة أنباء في الوطن العربي. كما تعتبر السيدة اقبال من الناشطات الاعلاميات و السياسيات فقد كانت مستشارة اعلامية في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لوزارة الدولة لشؤون مجلس الأمة و مديرة مشروع الحملة الاعلامية لتصحيح المسار الاقتصادي في الكويت و غيرها من الأنشطة.




سالم الحمود الشمري...

رجل المكارم والمروءات وتاجر العقارات والأراضي المعروف

يشهد لذلك بيته في المرقاب، فهذا رائح منه، وذاك غاد .. رحل عن الدنيا سنة 1966م ولايزال ذكره حياً رطبًا عند من أدركه من كبار السن،



الشيخ علي عبداللطيف الجسار الذي ولد عام 1922 في المرقاب في أسرة كريمة حافلة بمشايخ الدين، ويعود انتماؤها الى الروقة من عشيرة الأساعدة من قبيلة عتيبة، وتلتقي هذه العائلة الكريمة في جدها الحادي عشر أسعد مع عائلة كويتية أخرى منها الشايع والحمد والبداح والجارالله (الخرافي) والعساكر والمجحم والفضل والعمر والذكير والراشد والطاحوس والحسن والملحم.

تلقى تعليمه الأول في الكتاب وخرج من التعليم النظامي بعد دراسة الابتدائية لـ 3 سنوات في المدرستين المباركية والأحمدية لمقارعة خطوب الزمن التي ألجأته إلى ألا يكمل الدراسة النظامية فيلج ميدان العمل لينفق على نفسه وأسرته، فلبس الخشن في الشتاء وكابد حرارة الصيف في عصامية تحلى بها رجالات الكويت عند نشأتهم حتى كون نفسه واسمه، وحاز ثقة المسؤولين فكلفوه بالعمل مختارا في منطقة النقرة ورئاسة لجنة المناقصات المركزية، وإلى جانب ذلك تم تكليفه بعضوية لجنة رقابة الكتب لفترة طويلة، كما كان حضوره الإعلامي شاملا وسائل الإعلام الثلاث: المقروءة والمسموعة والمرئية، بث من خلالها مواعظه وتوجيهاته.

التميز المبكر

يشهد أهل المرقاب انه كان قبل بلوغ الثامنة عشرة من عمره وبعد فتوته مباشرة لا يمشي إلا ومعه كتابه الذي يقرأ فيه، ويحدث أهل محلته بعد الصلاة في مسجد المطران (مسجد العتيقي) وقد اشتهر باسم مسجد المطران لتواجدهم فيه وحوله، حتى انه كان اذا غاب الخطيب تصدر للخطابة دون تحضير مسبق رغم صغر سنه.

الاهتمام بالأدب

كان حديثه لا يخلو في أي مسألة من الاستشهاد بالشعر العربي الفصيح القوي الموزون، فان كان ولابد من استخدام الشعر الشعبي فهو، كذلك، حافظ لأقوى ما نظمه فحل شعراء الكويت في زمانه الشاعر الملهم زيد الحرب.

كان لهذه الشخصية القوية أكبر الأثر في تربية أولاده وبناته وجمعهم حوله بكل اهتمام حتى آخر أيام حياته.

وقد كان يلزمهم بما ألزم نفسه من إجراءات صحية معتادة أيام صغرهم في الأربعينيات والخمسينيات حتى اعتادوا نظافة البدن والثوب مظهرا معتادا.

وكان، رحمه الله، منذ بدايات حياته العملية لا يكتسب رزقا صغيرا كان أو كبيرا إلا واحتجز منه أوله ليشتري به الطيب الذي يدخل به المسجد والديوان والعمل والبيت برائحة زكية.

https://youtu.be/sF0cl9Ar60s

حوارات مع رجال الكويت مع الشيخ علي الجسار تقديم سليمان الحزامي والزمن الجمييل




رئيس مجلس إدارة نادي خيطان : السيد منير ذعار العتيبي

بيت ذعار العتيبي في حي المرقاب بجوار مسجد القصمة و بيت المحيسن
  #5  
قديم 29-01-2022, 10:30 AM
al Nokhitha al Nokhitha غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 21
افتراضي

في كتاب ( الكويت قبل نصف قرن ) ذكر المؤلف عبدلله السريع

أنه عند بناء السور الثاني في عام 1881م لم تكن منطقة ( المرقاب ) قد أنشأت بعد

ويقول السعيدان إن السور الثاني أنشأ في 1814 م وبمرور الزمن تهدمت بعض أجزائه فأعيد ترميمه في 1845م

عندما عزم بندر السعدون ( من زعماء المنتفق ) على غزو الكويت

المصدر - الموسوعة الكويتية
  #6  
قديم 02-02-2022, 04:08 PM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 236
افتراضي



عبدالعزيز بن رشيد سليمان الحصان


قدمت هذه الأسرة في أوائل القرن الماضي إلى الكويت ، ترجع اسرة الحصان الى منطقة بريدة في نجد، و سكنت المرقاب.

من ذرية محمد بن عبدالعزيز سليمان الحصان بن رشيد بن حمود الرشيد


يعود نسب هذه الاسرة الكريمة إلى الجبور من بني خالد.




من الأسر التي سكنت المرقاب أسرة ( الزير ) واشتهرت بالعمل الخيري منهم التاجر : عبدالله بن راشد الزير

وخالد بن عبدالله الزير وكيل وزارة الأوقاف



المرشاد

سكنت هذه الأسرة قديما منطقة المرقاب. و من جيرانهم قديما بويابس، النوري، العجيل، المسعود، و الدويلة. هذا و يعود نسبها إلى قبيلة الرشايدة.

شخصيات من المرشاد

من رجالات هذه الأسرة الأفاضل محمد المرشاد عضو المجلس البلدي.




محمد حمد ناصر البراك المطيري (1930 - 19 سبتمبر 2000) ، من سكان فريج بن حمود الشايع

نائب سابق في مجلس الأمة الكويتي، وهو والد العضو مسلم محمد البراك،

ووالد براك محمد البراك الذي شارك في انتخابات المجلس الوطني في عام 1990.


بدأ عمله السياسي مبكرا وشارك في الحياة النيابية منذ المجلس التشريعي الأول عام 1963 ممثلا عن الدائرة الرابعة

ثم في المجلس التشريعي الثاني عن ذات الدائرة ثم المجلس

الخامس ممثلا عن الدائرة ال16 وكان عضوا في لجنة تنقيح الدستور المشكلة عام 1980.

خاض انتخابات مجلس الأمة الكويتي 1963 في الدائرة الرابعة وحصل على 684 صوت وحل بالمركز الثاني وفاز بالانتخابات ، وشارك في انتخابات مجلس الأمة الكويتي 1967 في الدائرة الرابعة، وحصل على 744 صوت وحل بالمركز الثالث وفاز بالانتخابات ، وشارك في انتخابات مجلس الأمة الكويتي 1971 في الدائرة الرابعة، وحصل على 867 صوت وحل بالمركز الثاني وفاز بالانتخابات ، وشارك في انتخابات مجلس الأمة الكويتي 1975 في الدائرة الرابعة، وحصل على 878 صوت وحل بالمركز السادس وخسر بالانتخابات ، وشارك في انتخابات مجلس الأمة الكويتي 1981 في الدائرة السادسة عشر، وحصل على 337 صوت وحل بالمركز الأول وفاز بالانتخابات ، وشارك في انتخابات مجلس الأمة الكويتي 1985 في الدائرة السادسة عشر، وحصل على 615 صوت وحل بالمركز الثالث وخسر بالانتخابات.

وفاته :

توفي محمد حمد البراك بتاريخ 19 سبتمبر من عام 2000 عن عمر ناهز 70 عاما.




من اليمين عبدالله الرخيص وعبدالمحسن الرخيص ومحمد الرخيص وعبدالرحمن الرخيص فى مكتب الرخيص بالمرقاب اوائل السبعينيات .


من سكان فريج بن حمود : إبراهيم وسعد الرخيص وتوجد براحة صغيرة بجانبهم تسمى ( براحة الرخيص )





السيد علي الجريد من الاسر التي سكنت المرقاب
«ولدت في شارع الدواسر في المرقاب»

| إعداد : سعود الديحاني |
تغيرت معالم كثيرة وتوارت فلا تجد لها اي معلم او شاخص يذكر ان لهذا الطريق مسيرا طرقها الناس ليلا ونهارا، طرق المكدة ونقل البضائع التي كانت لها ذهابا وايابا لم تعد تعرف فلا رسم يدلل عليها فقد استبدلت بالشوارع المعبدة، فضيفنا اليوم كان احد اصحاب السيارات التي تعمل على هذا الطريق يصحبنا مع ذكرياته وكيف بدأت هذه المهنة معه ثم يذكر لنا رفاقه بعد ذلك يعرج بنا إلى حيث ولد ودرس ونشأ فلنترك له الحديث: انا من مواليد المرقاب ووالدي كد البحر مع النوخذة الفلاح ثم استوفاه عيال الناهض اما الردة فكان مع الطويرش مبارك سعود ثم صار مكان مبارك علي وقد تركا الغوص معا، وبيننا وبين مسجد الشملان جدار وقد خرجت على الدنيا وانا اسمع اذان المسجد والمؤذن كان حسن محمد الحساوي، اما الامام فكان سعود التمار وهو كان مدرسا مع شويعر وهو كفيف البصر وقد عمل والدي بياعا وشرايا في الغنم بعد الغوص وكان الوهيب يعمل بالغنم والمدلج وكلهم يبيعون ويشترون وطريقه تكون اما داخل الديرة او يلتقون مع اهل الجلب خارج الديرة، وقد كانت دراستي غير منتظمة من عندي أنا لا التزم بالدراسة دخلت فترة عند الملا مرشد وخرجت وذلك يوم كان في الصهيد وكنت من الفصل اهرب ثم دخلت المباركية وكان معي الخطيب احمد وعيال مسعود الفهيد وعيال المدير سليمان واخوه وكنت اهرب من المدرسة لا التزم بها بعد ذلك توجهت للعمل وهو عمل الجص اي حرق الجص والمكان مقابل نايف وهذا الجص هو غطاء الارض الابيض نضع العرفج عليه ثم سماد ونشعل عليه النار وهناك طريقة اخرى هو دمن الغنم يفرش ويحرق اطرافه ثلاثة ايام ثم يتحول إلى جص، والجص نحفر الابيض ذراع او ذراعين طينا ثم يخرج الجص، كنا فالاول نخرج الجص من داخل السور ثم بعد ذلك خرجنا خارج السور وهو مقابل دروازة البريعصي حتى نحاذى الخط الذي هو الآن بمثابة الدائري الاول.
العمر
دأت حياتي العملية وعمري 15 عاما وقد عملت مع فضل ثم الطيار ثم العضاض محمد وهم يعملون بالجص وكانت الكيلة الواحدة من والكارة بـ 40 روبية والجص هو المساح في البنيان والاستادية الذين يشترون الجص هم الفرحان، المقهوي بن مسعود والبناي والبحوة وعيال عبدالسلام، وعمل الجص هو وقت الصيف، اما في فصل الشتاء وهو بنيان العروق الذي في عرفنا اليوم هو الاساس حيث يتحول من يعمل في الجص مع الاستادية الذين يعملون في البنيان وانا لم اعمل في البنيان منهم (خميس السبع) و(الشويط) و(بن دحيم).
الاسرة
نحن الجريد من قبيلة عنزة وهناك جريد منهم نجتمع معهم في الجد التاسع او العاشر وجدي من مواليد المذنب وهو من حاضرة المذنب وقد قدم إلى الكويت اخوة اربعة عبدالله، علي الكبير، صالح، حمد، سكنوا الكويت ولم يخرجوا منها جاءوا وهم شباب صغار في السن لا تتجاوز اعمارهم الخمسة عشر عاما ولا يزال لنا اقارب في المذنب.
الجيران
جيراننا في المرقاب (الجطيلي، ، مناحي، المقحص، سالم الرخيمي رحمهم الله) وعيال العبيد ابراهيم، وشاوي فريجنا هو ابن ميزر (ابراهيم) وفريجنا هو شارع الدواسر الذي هو اليوم شارع عبدالله المبارك وانا مواليد شارع الدواسر وهو فريج الدواسر.
معاون
كانت شهريتي في الجص خمس روبيات ويبدأ عملي من صلاة الفجر وحتى صلاة المغرب، بداية النهاية احمل الجص اما في اخره فنحر ق الجص، وكان العمل متعبا حيث يتطاير الدخان ومن اراد شيئا ترك شيئا و«الخبزة مديورة»، اذا كان العامل مع البنا يأخذ روبية من شروق الشمس إلى غروبها اما قصتي مع السواق التي بدأت بها معاونا فقد بدأت مع عبد بن حتيرش عيال الملحم، وانا اخترت معاونا لكي اتعلم السياقة، وقد كنت أكد خط الرياض معه، ثم افتتح كراجا فأخذت اتعلم منه مهنة الميكانيكا، ويوم كنا نكد بطريق خط الرياض نخرج ويحل المساء علينا في قرية (جريا) بقرب من قصر (الصقعبي) ونحمل معنا بضاعة تتكون من العيش والجاز والشندل والبواري على سيارة هاف لوري طرازها 36 وكان كثير من أهل الكويت يكدون معنا الطريق منها سيارات الطخيم، صالح فهد، وكان مسؤولها بن هديب وسيارات الشويب وراعي الجهراء، كان ينتهي التفتيش هنا في جاليا عصرا إلى المعاقلة ونتزود بالبنزين والدهن والماء وهي منطقة الشملول ثم يحل علينا وقت العشاء في النفوذ فنطبخ عشاءنا، والسيارات تبرد، اما المبيت فيكون قبل منطقة رماح فلا ندخل رماح إلا وقت الصباح فالمراكز الحكومية في ذلك الوقت تغلق مساء ووقت المساء نكون وصلنا الرياض عند بوما خروق ندخل منه إلى المرقب وبعد التفتيش ندخل سوق البطحاء ثم ننزل بضاعة لصاحبها وهو اما بن سلويلم او بن يحيى، او بن حاضير، وبعد المبيت بالبطحاء ان كان هناك خطا حملنا بضاعة اخرى إلى الحسا وان لم يكن ذلك رجعنا من دون بضاعة إلى الكويت
وقد نأخذ معنا راكبين او ثلاثة ونحن عائدون وكنت اقبض معاشا شهريا ووظيفة المعاون هو مساعد للسائق يفك اطارات معه وتعلمت القيادة من هذه الوظيفة وتتعطل السيارات معنا فنضطر إلى فتح ماكينة وتفكيكها وهذه الطريقة العملية تجعل المعاون يحفظ كل ذلك من خلال مزاولة العمل عمليا ومباشرا تطبيقا واقعيا.
السعودية
تركنا عملنا في طريق الرياض وفتح كراج تابع للحكومة السعودية عام 1949 في الشامية مقابل حوضة صباح وهو مقابل دروازة الشامية وهذا الكراج كان لنقل المحروقات من السناثية ومشعاب إلى الحدود الشمالية حتى القريات، فإذا تعطلت السيارات والآليات يكون اصلاحها بهذا الكراج وبعد اصلاحها وتوصيلها إلى مقر عملها فإذا تعطلت سيارة اخذناها والذي فتح الكراج هو عبدالعزيز النفيسي وهو المسؤول التجاري والكراج باسم عبدالله الملحم وبالطبع كنا نقوم بإصلاح السيارات وتعلمت الاصلاح من خلال الممارسة وكان يعمل معنا كويتيون وسعوديون والاكثر سعوديون وكنت اقوم بإعادة تشغيل الماكينة (تجفيد) ويأتون بقطع الغيار وكنت اركبها لكن هذا الكراج لم يستمر طويلا حيث توقف العمل فيه.
بلدية
عملت في كراج البلدية وكان بها سيارات فورد 49 وعملت بها ميكانيكيا وكانت سياراتها الاطفاء، والبلدية هي الدائرة التي كان لها حيث تتولى شؤون جميع البلاد ومسؤولها كان الشيخ فهد السالم وكان راتبي الشهري 160 روبية والعمل من الصبح إلى وقت العصر وهناك استراحة وقت الظهيرة، وكراج البلدية كان في دائرة البلدية نفسها ثم تحولت في العمل إلى ميكانيكي في شركة فورد عند صاحبها (حمد الصالح الحميضي) وكان معي عراقي يقال له (الصناتي) سافر إلى الحسا بعد مقاطعة الفورد اما انا فقد قدمت استقالتي وقد كانت وكالة الشفر لعلي سلطان الكليب ثم انتقلت إلى الغانم كان كراجهم اوميجا، ورجعت بعد ذلك إلى البلدية مرة اخرى ولم يعجبني الوضع بها حيث كان هناك مسؤول وضع علينا ليس عنده القدرة الكافية في عمل الميكانيكا لذلك تحول عملي إلى دائرة الكهرباء العام 1956 ولم يعجبني الوضع حيث ارجعت سيارات عدة غير صالحة لكن المسؤول قال انها صالحة فأنا اخبرتهم انها اتت من الوكالة وبها عطل ولما رأيت هذا الوضع دخلت على المدير وقلت من هذه اللحظة اريد ان يكون عملي سائقا للنقل الثقيل وشرحت له السبب وعملت سائقا حتى تقاعدي بأول الثمانينات.
البحر
دخلت البحر سنة واحدة مع النوخذة حمود الدبوس وقد خرجت منه مطلوبا ووصلت إلى هيرات ابو عصيع خاللوه والحواد ولم نجد شيئا والخشب الذي ركبناه كان جالبوت كنا نمشي مع ابناء عمه وقد رجعت وكان عملي بالسابق افضل ومريح والذي اقنعني بالبحر كان حمدان عبدالله كان صديقا لي واقنعني بالذهاب بقوله قد تجد فضيلة تعود عليك بالخير.
المرقاب
وقد خرجنا من المرقاب سنة 1956 بعد تثمين البيت بـ 20 الف روبية وهو مبلغ بسيط في ذلك الوقت ووالدي توفي سنة 1966 وقد زدنا هذا المبلغ عشرة الاف واشترينا بيتا بمنطقة خيطان وجيراننا كان جطيلي رقيعي، خميس السبع، ولم اخرج من خيطان إلا عام 1983 وتم تثمين البيت واصبح مكانه مدرسة ثانوية وسكنت منطقة بيان.
زواج
تزوجت في حياتي زوجتين الاولى انجبت منها بنتا وانفصلت عنها وعقد القران كان عند الملا عثمان الذي كان عند الدروازة والمهر كان 70 روبية.
اما الزواج الثاني وعقد القران كان عند الملا عثمان والمهر كان 700 روبية.
المعشا
يوم كنت أكد في خط الرياض في مقتبل عمري عندنا معشى مساء نحن الذين نعمل عشاءنا ونسوي قهوتنا وننام ونسمع اصوات الذئاب تعوي حولنا لكنا لا نبدي لها بالا واذا حصل عطل او خلل بالسيارات التي كانت تكد معنا في الطريق فإن خبرها يصل إلى اصحاب السيارات فنجد من يسعفها ويقوم بمساعدتها وهذا امر رسمي بيننا لأن من خرج من الرياض او من يأتي من الكويت يمر عليها فيعرف امرها فيقول فلان وقف وحصل له عطل بالمكان الفلاني ويصف مكانه ولا نلتزم بخط معين لتفرق الخط وكل منا يأخذ الخط الذي يريده، فجاليا هي ملتقى الطرق اما النفوذ فليس لها طرق وكانت رمال متحركة تغوص بها اطارات السيارات وكل وخطه ولكن مع ذلك لها مسالك ومقاطع يعرفها اهل السيارات ويسلكونها ومنهم من يأخذ يمينا ويسارا او وسطها ويغرز.
الحج
كثيرا حججت إلى بيت الله الحرام لأني سائق واول حجة كانت سنة 1947 وكنت سائقا في سيارات الطخيم احمل معي حجاجا وكان عبدالمحسن صاحب السيارات وصاحب الحملة محمد الهديب وكانت المسافة 6 ايام مرورا بمنطقة رماح ومن الحملات من يمر بالرياض ثم يذهب إلى العوينة والبعض يذهب إلى حفر القش عندما يخرج من الرماح يأخذ يمينا إلى ميرات، وثاني حجة كانت ايضا مع الطخيم، وطبيعة الحال لا بد ان يتعلم المعاون معي لأنني ممكن ان اكون غير يقظ في كل لحظة فالمعاون هو اليد اليمنى للسائق اثناء سهره او مرضه او تعبه فيمنى بلا يسرى ليس لها قيمة.
وقد عملت في فترة عملي بالوظيفة سائق تاكسي من الكويت إلى النقرة إلى حولي بجانب عملي بالوزارة واثناء الفراغ والاستراحات.
المكسب
كد الطريق الرياض تعلمت الصبر والرفقة والشهامة ومعرفة الناس وهذا امر معروف اذا ما رافقت الرجال ودواوينها ما تستفيد ولا تتعلم المخالطة الرجال ودواوينهم لتستفيد ولا بد من مخالطة الرجال في البر والبحر فإن لم يكن كذلك كيف يتعلم ويعرف وسنة هدام الاولى 1934 اذكرها ولم يتأثر بيتنا لأنه كان في صيهد والذي تأثر من بيت موسى والذي تأثر كثيرا هو فريج العوازم ونحن في المرقاب كان مكانا عاليا ومن بيت سليمان موسى هو الذي تأثر اما الهدام الثاني سنة 1954 لم نتأثر.
الساير
اول عملي كان عند احمد مبارك الساير ثم ترك السيارات حيث اخذ يأتي بقطع الغيار ثم تحولت إلى احمد الطخيم والمسؤول كان عبدالمحسن الطخيم هو معه محمد الهديب انا عملي معهم سائق
  #7  
قديم 08-04-2022, 01:27 PM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 236
افتراضي



وثيقة عدسانية عمرها 106 سنوات الشايع يشتري بيت المرقاب من ابن مبارك الصباح

وثيقة عدسانية تعود إلى ما قبل مئة وست سنوات تنص على بيع عقار يملكه الشيخ ناصر ابن الشيخ مبارك الصباح إلى محمد بن حمود الشايع، الكائن في منطقة المرقاب (البيت والحوطة) والحدود المشتركة، باتجاه القبلة، الطريق النافذ وشمالاً بيوت حسن الغنام وبيت عبدالعزيز بن دخان وشرق بيت حمود الصويطي... وبثمن وقدره 350 ريالا.
وذكرت الوثيقة أن البيع صحيح شرعياً، وتم تسليم الثمن وانتقل إلى محمد بن حمود الشايع، وكان ذلك في ربيع الثاني سنة 1330هـ الموافق شهر أبريل 1912م.
موضوع مغلق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دور "العُقَيلات " في تاريخ الدولة "صور و شخصيات " classic الشخصيات الكويتية 7 13-05-2023 07:10 AM
صور نادره من تاريخ وشخصيات سكان حي " الصالحية " classic الشخصيات الكويتية 12 04-08-2022 12:55 AM
مَعالمُ البادية القديمةِ " صُور وشخصيات " ..! classic جغرافية الكويت 2 23-12-2020 03:28 AM
دور "العُقَيلات " في تاريخ الدولة "صور و شخصيات " classic الشخصيات الكويتية 0 06-12-2020 02:55 PM
وثيقة الشاهد "سعد السلبود " على شراء شيخ السوق صباح بن دعيج دكاكين" الخريف والسميري" classic الوثائق والبروات والعدسانيات 0 25-11-2020 07:21 AM


الساعة الآن 01:41 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3, Copyright ©2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت