| 
				 استفتار 
 فى مشاركه سابقه تحت عنوان وقف الشيخ ابراهيم بن سيف العتيقى 1802 تؤكد بان القاضى حينها الشيخ على بن شارخ لذلك على الدوله تصحيح هذى المعلومه 
				__________________لايصلح الناس فوضى لاسراة لهم ولا سراة إذا جهالهم سادوا تهدى الامور بأهل الرأى ماصلحت فإن تولت فبالاشرار تنقاد
 |