قبازرد

[eagle220]

الشهيد البطل أحمد محمود قبازرد

لاعب نادي السالمية الرياضي والمنتخب الوطني لكرة السلة
من مواليد 1957
خريج جامعة الكويت عام 82 ثم التحق بكلية الشرطة وتخرج منها عام 1983
متزوج وله 3 أولاد
كان خارج البلاد وقت احتلال العدو العراقي لبلدنا الحبيب وعاد عن طريق البحرين في 12/8/1990
انضم للمقاومة الكويتية وقام بعدة عمليات ناجحة
كيفية استشهاده
تم اعتقاله بتاريخ 4/9/1990
في يوم 16/9/1990 احضر جنود العدو الشهيد احمد الى منزله وأطلقوا عليه رصاص الغدر والخيانة
وهكذا سطر الشهيد احمد ملحمة رائعة لبلده لتبقى حرة أبية رغم انف الأعداء الحاسدين والحاقدين

[eagle220]

جزء من لقاء مع رائد التصوير السينمائي محمد قبازرد في عدد 36 لعام 1985 من مجلة الكويت

انه في بداية الثلاثينات قام السيد محمد قبازرد بشراء كاميرا للتصوير السينمائي

(16) ملم من نوع كوداك و أخذ يصور هنا و هناك ثم ارسل الفيلم الى لندن ...وكانت النتيجة صوراً متحركة.....و كانت " باكورة عمل حفزتني على الاستمرار في تلك الهواية تدفعها روح انتاجية ابتكارية.."..و بعدها اشترى قبازرد كاميرا اخرى كبيرة

و قال" ساعدتني أكثر و تعلمت عن طريقها الكثير من الحيل السينمائية .....
و أخذ قبازرد يثقف نفسه و يؤرخ له بأنه أول مخرج فيلم وثائقي كويتي طويل " الكويت بين الأمس و اليوم
و عن نشاطه بداية الاربعينات قال :" كانت معظم الافلام التي أضعها عبارة عن مناظر للكويت القديمة و المناسبات و الأعياد ...و كنت أعرضها على الأمراء أو في البيت عندي حيث كنت أجمع الاصدقاء لعرض هذه الأفلام....و في عام 1954 قمت برحلة الى أوربا و تجولت في عواصها و صورت معالمها و شطآنها.".

منقول من هذا المنتدى الطيب

[eagle220]

حمّام شرق» أو «حمام قبازرد» الواقع خلف مجمع الأوقاف، يعد احد المعالم الرئيسة التي كانت تميز كويت الماضي ببساطتها وهدوئها، وأمنها وأمانها.

الحمام الذي يجاور المنطقة الصناعية في شرق يشبه نظراءه في سورية وتركيا، ورغم انه الاول من نوعه في الكويت، فإنه حتى الآن يجد من يتردد عليه، ويزوره بين الوقت والآخر، ربما حنينا الى الماضي بعبقه وعاداته، وربما لأنه ارخص من الاندية الصحية العصرية التي تملأ محافظات الكويت الست بمختلف مناطقها.
كانت بداية الحمام في العام 1957 على يدي مؤسسه منصور حسين قبازرد، وافتتحه حينها أمير الكويت الراحل الشيخ عبدالله السالم.

ورغم مرور نصف قرن على انشائه أو يزيد فإن الحمام قائم شامخ يستقبل زواره الراغبين في «التدليك» و«التفريك» وتنظيف الأبدان بالبخار، علما ان رواده من الرجال فقط.

ومعظم المعاريس يذهبون اليه يوم الزفاف، حيث يسلمون انفسهم وأجسادهم لأحد العمال الأشداء الذين لا يدخرون وسعا في ازالة ما تجب ازالته عن جسد «الزبون» مستخدمين من أجل ذلك «السنفرة» و«المفركة» و«الليفة» وشامبو السدر المخصوص.

منقول من
جريدة الوسط 2 - 3 - 2009

[eagle220]

النوخذة غلوم قبازرد

كان والده النوخذة حسن قبازرد نوخذة «قطاع» يملك الكثير من السفن المستخدمة في التجارة بين الموانئ، وقد تعلم النوخذة غلوم قبازرد قيادة السفن الشراعية من والده، الذي كان يصحبه حتى تسلم فيما بعد قيادة إحدى سفن والده داخل الخليج. ولما اكتملت له المقدرة على قيادة السفن ركب أول الأمر في العديد من السفن المشهورة مثل بوم «الداو» المملوك لعائلة الصقر، والذي كان قائدا للدفة «سكوني»، وأيضا ركب عدة سفن منها بوم التاجر يوسف المرزوق «بيان» وآخر للتاجر محمد الثنيان، ثم ركب «نوخذه شراع» في بوم الصقر «مشهور»، وكان في الأصل لتاجر اللولؤ هلال فجحان المطيري، ولقد أصبح ذا دراية وخبرة في قيادة السفن، وقد عاصر الكثير من كبار نواخذة الكويت، وهو عالم في امور البحر والسفر الشراعي، وحافظ جيد للتاريخ وثقة، ورجل متواضع وكريم.
ترك النوخذة غلوم البحر مثلما تركه غيره، لكنه لم يترك السفن، بل كان يوصي صانع السفن الاستاذ علي عبدالله عبدالرسول ببناء السفن التي كان يقودها بعض النواخذة من الخليج، ولم يترك هذا العمل الا بعد ان يئس من الحصول على نواخذة مثل نواخذة الكويت ليقودوا السفن له.

[eagle220]

دواوين السيف تحفظ تاريخ الديرة وتراثها

ذكر العم عبدالرحمن عبدالله العسعوسي في مقابلة له مع جريدة القبس الكويتية بتاريخ 3/8/2006 عن دواوين السيف ومن عرض هذه الدواوين ديوان قبازرد والذي يقع بين ديوان القضيبي وديوان الغانم (المرسم الحر الآن) .


ترتيب الديوانيات من بعد المسجد الكبير كما ذكر :

دواوين السيف

ديوانيات الشرق حسب الترتيب من بعد المسجد الكبير الآن مقابل وزارة الخارجية هي: ديوان معرفي، ديوان بن عيسى، ديوان بوقماز، ديوان الشملان، ديوان بن خميس، ديوان الرومي، ديوان العسوسي 'هذا'، ديوان النصف، ديوان العصفور، ديوان الروضان، ديوان المناعي، ديوان المضف، ديوان بورسلي، ديوان القضيبي، ديوان قبازرد ثم ديوان الغانم الذي هو المرسم الحر الآن.

[eagle220]

نجد في هذه الصورة ثلاثة من قدامى ضباط وزارة الداخلية بعد حفل التخريج بتاريخ 15/6/1971 حيث جرى حفل استقبال في نادي الضباط بالكلية ونجد من اليسار المرحوم بإذن الله تعالى الملازم عبدالأمير قبازرد (خريج جديد).

رحمه الله رحمة واسعه وأسكنه فسيح جناته.

المصدر : جريدة الوطن 17/1/2010

[eagle220]

الشيخ عبد الله الجابر وعدد من التجار المدعوين بينهم محمد قبازرد وعبد الرحمن الزامل وعبد اللطيف رحمهم الله ورئيس الشركة الأميركية