
09-05-2014, 11:15 PM
|
عضو مشارك فعال
|
|
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 693
|
|
الإحتفال باليوبيل الذهبي لرابطة الأدباء
الإحتفال باليوبيل الذهبي لرابطة الأدباء
صدر عن رابطة الأدباء الكويتيين العدد الجديد من مجلة البيان, وقد تصدرت صورة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد العدد بمناسبة رعاية سموه لاحتفالية رابطة الأدباء بمناسبة مرور خمسين عاماً على تأسيسها, والتي سوف تقام خلال يومى 13 و14 في هذا الشهر بفندق جميرا المسيلة, وكتب الأمين العام للرابطة طلال سعد الرميضي, مثمناً هذه الرعاية الكريمة في زاويته محطات قلم :”لقد عودنا سموه على أبوته وحنوه ووقوفه دائماً إلى جانب أبنائه في مسيرتهم التنموية”, كما شكر الرميضي في كلمته وزير الإعلام ووزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان الحمود على دعمه ومؤازرته للحركة الثقافية في الكويت, ولوقوفه إلى جانب أنشطة رابطة الأدباء وتطلعاتها حضارياً. تضمن العدد الجديد ملفاً عن مرور نصف قرن على تأسيس الرابطة, حيث كتب رئيس تحرير المجلة سليمان الحزامي عن مجلة البيان كونها جسراً للثقافات, كما كتب قراءة في تاريخ المسرح الكويتي ودور رابطة الأدباء, وكتبت الإعلامية أمل عبدالله موضوعاً عن الريادة والرواد, بينما كتب الأمين العام طلال الرميضي عن مطبوعات الرابطة ونشر الكاتب عدنان فرزات مقالة بعنوان “البيان.. آفاق البعد العربي”, وفي الملف أيضاً قصيدة كتبها الشاعر وليد القلاف تعبر عن أهمية هذه المناسبة, وهناك مادة تعرض لتاريخ التأسيس وتوثق للمراحل الأولى لإنشاء الرابطة.
وبمناسبة احتفالها باليوبيل الذهبي أعادت رابطة الأدباء الكويتيين طباعة كتاب (الحركة الأدبية والفكرية في الكويت) للدكتور محمد حسن عبدالله في طبعة ثانية مع كتابة مقدمة جديدة.
وأعرب الأمين العام لرابطة الأدباء الكويتيين طلال الرميضي عن سعادته مبينا ان المؤلف شخصية ثقافية مميزة ساهمت في رصد الحركة عن كثب وسجل آراءه النقدية المهمة التي غدت مرجعا مهماً للباحثين وطلبة الدراسات العليا وبين ان كتابة (الحركة الادبية والفكرية في الكويت) يعتبر من المراجع المهمة في المكتبة العربية التي تناولت تطور الأدب الكويتي وتتجاوز عدد صفحاته السبعمئة, ويعد هذا الكتاب أول كتاب تصدره رابطة الأدباء في عام 1973م اي قبل اربعين سنة.
http://al-seyassah.com/%D8%A7%D9%84%....Auelrz2F.dpbs
__________________
***** ๑۩۞۩๑
{إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِين} هود114 ๑۩۞۩๑
*****
|