 |

04-01-2021, 01:17 PM
|
 |
عضو مشارك فعال
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 236
|
|

الطيار والسفير والمؤرخ المصور خالد بدر البدر
ويعد الراحل أول طيار كويتي يحصل على رخصة طيران خاص، كما كان صاحب الفضل في إنشاء وإصدار جريدة الكويت الرسمية.
الولادة والدراسة
ولد الراحل في 11 ديسمبر عام 1912 في منطقة شرق بحي بن خميس، وهو المكان الذي تقع فيه حاليا وزارة التخطيط، وعند سن السادسة ذهب إلى الكتاتيب، حيث تعلم القراءة والكتابة وعلوم القرآن الكريم، ثم انتقل الى إحدى المدارس الأهلية براحة الدبوس في فريج القناعات، لينتقل بعدها إلى مدرسة عبدالملك الصالح.
بيت الأستاذ خالد البدر يقع بفريج القناعات حي الوسط بجوار عبدالله ابراهيم المطوع وموسى المزيدي وسعود الدولة وسليمان الجاسم ويقع قرب بيته
مسجد القناعات ومسجد المزيدي .
في عام 1921 سافر إلى العراق وهو في سن التاسعة، ومستفيدا من وجود محل تجاري لوالده في البصرة، التحق بمدرسة السيف ليستكمل دراسته.
توفي والده في عام 1925 لتنتقل الوصاية عليه لشقيقه عبدالله، حيث كان الراحل في سن الثالثة عشرة، وفي عام 1928 أنهى الراحل المرحلة الابتدائية ولم يُكمل الثانوية، بسبب تعرضه لمرض الملاريا الذي أبعده عاما عن الدراسة.
في عام 1931 سافر الراحل إلى لبنان لمتابعة الدراسة، وقد واجه صعوبة فيها بسبب عدم إجادته اللغة الإنكليزية، ولكن مع المثابرة استطاع إنهاء المرحلة الثانوية عام 1932 ليعود إلى الكويت فترة بسيطة، سافر بعدها الى الهند، حيث شجعه على ذلك وجود أقاربه فيها، وهناك درس اللغة الإنكليزية في مدرسة سانت ماري العالية.
رحلة الطيران
خلال وجوده بالهند بدأ شغفه بحب الطيران يظهر، وأصبح يقرأ في الكتب والمجلات التي تعنى بهذا المجال، وعند عودته للكويت عام 1933 صارح أهله برغبته في أن يصبح طيارا، وقد ظنوا في بداية الأمر أنه يمزح، ولم يأخذوا الأمر على محمل الجد، ولكنه كان مصرا على تحقيق رغبته،
وعاقدا العزم على دراسة الطيران، فسافر في العام نفسه إلى بريطانيا، وتحديدا الى مدينة ساوث هامبتون، حيث تقع مدرسة هامبل لتعلّم الطيران، والتحق بها الراحل في سبتمبر من عام 1933، وأنهى الدراسة في 23 مايو 1934، وحصل على شهادة الطيران رقم 6529، التي تستخدم لقيادة الطائرات غير التجارية، ليكون أول طيار في تاريخ الكويت يحمل رخصة طيران خاصة.
بعد عودته إلى الكويت، استقبله أهله بفرحة غامرة بهذا الإنجاز، وبدأ رحلة البحث عن وظيفة تتناسب وشهادة الطيران التي لديه، فسافر - رحمه الله - إلى العراق في سبتمبر 1934، بعد أن سمع أن سلطات الانتداب البريطاني بصدد إنشاء مطار جديد في البصرة، وذهب لمقابلة المسؤولين الذين أكدوا له حقيقة الموضوع، ولأن إنجاز المطار سيستغرق وقتا قد يمتد عامين، فقد أقنعه المسؤولون هناك بأن يستغل هذه الفترة في الأعمال الإدارية والفنية، فسافر الى بغداد ليعمل بداية بوظيفة معاون ضابط الحركات في مطار بغداد مدة سنة، ومن ثم عاد الى البصرة بعد افتتاح مطارها في أبريل 1936، وأسندت له مهمة برج المراقبة، وبقي رحمه الله حتى عام 1941، حيث شعر برغبة ملحة في العودة الى الكويت، فقدم استقالته وعاد وهو في الـ28.
العمل في الكويت
بعد قبول استقالته وعودته إلى الكويت، مارس العمل التجاري بين الكويت والبصرة، ثم توسع في التجارة أكثر، فسافر الى الهند وظل فيها حتى عام 1954 ليعود الى الكويت التي بدأ النشاط يدب فيها في مختلف المجالات الحياتية، فعمل في دائرة المعارف بوظيفة سكرتير القسم الإداري.
الجريدة الرسمية
وبسبب ما كان يواجهه - رحمه الله - من زيادة في أعداد المراجعين في كل عام، فكر في طريقة لتخفيف الضغط عليه وعلى القسم، فهداه تفكيره الى إيجاد وسيلة لنشر كل الإعلانات والمعاملات والمناقصات الخاصة بالدوائر الحكومية في مجلة واحدة، فاقترح إصدار جريدة رسمية لهذا الغرض، فكتب رسالة بهذا الخصوص الى مدير الدائرة وقتها المرحوم خالد المسلم، الذي عرضها على اللجنة التنفيذية العليا، التي رحبت بالفكرة ووافقت على إصدار جريدة رسمية تحت مسمى "الكويت اليوم"، وإسناد إدارتها للراحل ليكون أول مدير لجريدة الكويت اليوم الرسمية، وفي عام 1955 تولى إدارة المطبوعات والنشر بدرجة مدير.
في عام 1959 عرض على سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، الذي كان رئيسا لدائرة المطبوعات والنشر آنذاك، فكرة إنشاء لجنة كتابة تاريخ الكويت، وحظيت الفكرة بالتأييد وأصبح أحد أعضائها، وكان - رحمه الله - قد استوحى هذه الفكرة خلال زيارة له للعاصمة البريطانية لندن وما شاهده فيها من متاحف وآثار.
مرحلة العمل بعد الاستقلال
بعد الاستقلال، وفي أول تشكيل وزاري بتاريخ 17 يناير 1962، تم تعيين الراحل أول وكيل لوزارة الإعلام، التي كانت تسمى وزارة الإرشاد والانباء، وفي نهاية العام التحق بلجنة مساعدات الخليج، ثم أصبح الممثل الشخصي للأمير الراحل عبدالله السالم في لجنة الخليج التابعة للجامعة العربية، وفي عام 1964 انتدب لوزارة الخارجية ومُنح لقب سفير، وتولى رئاسة هيئة مساعدات الخليج والجنوب العربي حتى عام 1969، حيث تقدم بطلب إحالته للتقاعد، وقد وافق الشيخ صباح الأحمد على طلبه، بعد إصراره على الأمر، إلا أنه طلب منه الاستمرار لمتابعة بعض الأمور الخاصة بالخارجية، فوافق على الاستمرار، وبقي يتعاون مع وزارة الخارجية حتى منتصف عام 1971، حيث شارك في تأسيس مركز الوثائق التابع للديوان الأميري.
وللراحل إصدارات أدبية، فقد صدر له كتاب "معركة الجهراء ما قبلها وما بعدها"، وكتاب "رحلة مع قافلة الحياة"، إضافة الى عديد من الكتابات والمقالات في الصحف.
و"الجريدة" التي آلمها هذا المصاب الجلل، تتقدم إلى ذوي الفقيد بأحر التعازي، وتدعو الله أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يلهم أهله وأصدقاءه الصبر والسلوان.
السيرة الذاتية
مكان وتاريخ الميلاد
ولد بفريج "بن خميس" في الحي الشرقي بمدينة الكويت القديمة في 11 ديسمبر عام 1912.
الدراسة
• تعلم في طفولته بإحدى المدارس الأهلية.
• أكمل تعليمه في مدرسة عبدالملك الصالح المبيض.
• سافر إلى البصرة عام 1921 وأنهى المرحلة الابتدائية وجزءا من الثانوية.
• سافر إلى لبنان عام 1931 ودرس في مدرسة برمانا العالية وأنهى المرحلة الثانوية.
• سافر إلى الهند عام 1932 ودرس اللغة الإنكليزية في مدرسة "سانت ماري".
• سافر إلى بريطانيا عام 1933 لدراسة الطيران.
• عام 1934 حصل على شهادة الطيران من مدرسة هامبل.
العمل الوظيفي
• خلال الفترة من 1934 - 1941 عمل بوظائف فنية تتعلق بالطيران في العراق (نظرا لامتلاك عائلته مقاطعات النخيل الزراعية).
• خلال الفترة من 1941 - 1954 مارس الأعمال الحرة والتجارة.
• في عام 1954 شغل منصب سكرتير في دائرة المعارف.
• في عام 1954 انتقل الى دائرة المطبوعات والنشر، لتولي إصدار الجريدة الرسمية (الكويت اليوم).
• في عام 1955 أصبح مديرا لإدارة المطبوعات والنشر.
• في عام 1962 عُين وكيلا لوزارة الإرشاد والانباء (الإعلام حاليا).
• انتدب لوزارة الخارجية بتاريخ 27 أغسطس 1964 (بدرجة سفير)، وأصبح مديرا عاما لهيئة الخليج والجنوب العربي حتى عام 1969.
نشاطات أخرى
• عضو في لجنة كتابة تاريخ الكويت 1959.
• ساهم في تأسيس مركز الوثائق (التابع للديوان الأميري) 1971.
• له كتابات ودراسات وأبحاث تاريخية منشورة في الصحافة.
• له كتابا "معركة الجهراء ما قبلها وما بعدها"، و"رحلة مع قافلة الحياة".
https://youtu.be/aJOlw2Tf4pI
تقرير عن الراحل بدر خالد البدر القناعي صاحب أول رخصة طيران في دولة الكويت
https://youtu.be/7K0FSOvOq5Y
مقابلة سيف مرزوق الشملان مع المرحوم أ. خالد البدر القناعي -الجزء الأول
https://youtu.be/kavgZ59eyZQ
مقابلة سيف مرزوق الشملان مع المرحوم أ. خالد البدر القناعي -الجزء الثاني
النوخذة خالد الردعان رحمه الله ولد في 1901 م، في الكويت حي الوسط في سكة الردعان ، وتوفي 1964 م
حسين عبدالله الردعان الله يرحمه ولد 1915م الكويت حي الوسط بسكة الردعان عمل بالتجارة ولقب بتاجرالمباركية وتوفي 1980م
|

03-06-2021, 01:27 AM
|
 |
عضو مشارك فعال
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 236
|
|
[
من اليمين سليمان فهد المخيزيم وفؤاد مساعد الصالح
سليمان فهد المخيزيم(مواليد 1920): والده كان اماما لمسجد الفهد 45 سنة وتوفي 1964 م
|

07-01-2022, 12:01 AM
|
 |
عضو مشارك فعال
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 236
|
|
صورة ( ديوان بودي ) حي الوسط
كان ديوان بودي بمثابة أول مستشفى في تاريخ الكويت
الصورة المنشورة النادرة تم التقاطها عام 1912م حيثُ يظهر فيها الدكتور ( بول هاريسون ) يتوسط فيها مجموعة من أهالي الكويت
داخل مستشفى بودي .
ومفهوم كلمة ديوان اشتمل على مجموعة من الحجر والمرافق قدمها الحاج محمد حمد بودي تطوعاً دون أن يأخذ مقابل لوجه الله
لبعثة الإرسالية الأمريكية التي قدمت الكويت عام 1912م .. واحتاجت مقراً لمزاولة التطبيب بالكويت تمهيداً لبناء المستشفى الأمريكاني
فاتخذت بعثة الإرسالية الأمريكية ديوان بودي في المنطقة الوسطى بالقرب من مسجد الحداد الحالي مقراً لأول مستشفى في تاريخ الكويت
وثبت بالدليل الرسمي المنشور في مجلة اتحاد الطبيبات الأمريكيات بتاريخ الأول من اغسطس 1950 م
بقلم الدكتورة ايليانور تايلور كالفرلي ( المعروفة بالكويت بالطبيبة حليمة ) وهي أول طبيبة في الكويت تقول في نص تقريرها مايلي :
" كم أتذكر الكويت بوضوح وقد رأيتها أول مرة سنة 1912 م فقد رأيتها من
الباخرة التي نقلتنا في رحلة من البحرين شمالاً على شاطئ الجزيرة العربية وكنا ثلاثة مبشرين : الدكتور بول هاريسون وزوجي وأنا
بعد أن نجحنا بامتحان السنة الثانية في اللغة العربية وعينا في المركز الإرسالية الجديد ووقفت أجول بنظري من ظهر السفينة
في أول بقعة أرض .. فرأيتها في الأفق ظهرت مدينة في الصحراء منازلها بلون الرمال وفوقها كانت السماء زرقاء
وتحتها كانت مياه الخليج الزرقاء تحتضن السفن الشراعية وعلى الشاطئ ترسو مجموعة من الزوارق تنتظر موسم صيد اللؤلؤ
وفي تلك اللوحة لم تكن هناك شجرة أو بقعة خضراء ومع ذلك فإن الكويت لها جمالها الخاص .
كان مدخل البيت الذي سنقيم فيه ونستخدمه كمستشفى ككل البيوت العربية لم تكن له نوافذ خارجية وكانت غرفة تفتح على الباحتين " الحوش "
واخترنا القسم الأكبر ليكون مقر عمل الدكتور هاريسون والغرف الباقية احتفظنا بها كغرف للنوم والباقية الأخرى المتبقية
استخدمت كعيادة للنساء واخرى للرجال وقسمنا الغرف بستار من القماش فكان قسم مكتب الطبيب والقسم الآخر غرفة لإجراء العمليات
وفرشنا الغرف المتبقية بالحصير لتكون غرف نوم المرضى ولم تكن فيها أسرة . ( انتهى النص )
وفي سياق تقرير الدكتورة ايليانور كالفرلي الذي أشارت فيه بأن مقر عملهم الأول ( ديوان بودي ) اشتمل على غرفة العمليات
وغرفة لنوم المرضى فذلك ينطبق على مستشفى ولذلك ثبت أن أول مستشفى في الكويت هو ديوان بودي وليس المستشفى الأمريكاني
المصدر : بقلم الدكتور عادل العبدالمغني
كتاب ( سور الديرة )
صورة نادرة وقديمة لمقهى بوناشي يعود تاريخها لعام 1925م لم تنتشر من قبل !
مقهى بوناشي يعتبر أقدم وأول مقهى في تاريخ المقاهي الشعبية في الكويت ويعود تاريخ إنشائه إلى عهد الحاكم الثاني للكويت
الشيخ عبدالله بن صباح حوالي عام 1775 م عندما قدم إلى الكويت رجل من أهالي الإحساء معروف بإسم ( أبو ناشي )
وافتتح المقهى عند مدخل قيصرية سوق التجار القديم وسوق المناخ القديم في الجهة الشمالية لمسجد السوق الكبير
وعندما توفي المؤسس الأول " أبو ناشي " جاء بعده معاونه في المقهى خليفة بن الشريدة الذي عرف فيما بعد باسم ( خليفة بوناشي )
ثم من بعده ابنه فيصل . ثم انتقلت الإدارة إلى أحد أقارب المؤسس الأول " ناصر أبو ناشي " واستمر المقهى باستقبال رواده حتى عام 1953 م
حيث أزيل نهائياً
إلا أنه في الآونه الأخيرة بنت الحكومة مقهى ثراثياً بالموقع الذي كان عليه في الماضي وأخذ الإسم السابق نفسه .

مقهى بوناشي لم يكن مقهى عادياً لتمضية الوقت والتسلية . بل كان أشبه مايكون بالمنتدى الرسمي لكبار القوم والتجار
كما كان يرتاده حكام الكويت الأولون للإلتقاء بكبار التجار ويقدم في المقهى ( القهوة العربية ) فقط دون غيرها
أما الشاي فكان يقدم في المقاهي الأخرى المتنشرة بأطراف ساحة الصفاة وتعرف ( بالجيخانات ) وهي كلمة فارسية من ( شاي خانة )
بمعنى مكان الشاي .
مقهى بوناشي في ماضيه القديم كان رسمياً بكل ماتحمله الكلمة من معنى وبالتالي لم يضع فيه أصحابه الحاكي ( الغرامفون )
المنتشر في المقاهي الأخرى كما لم يلعب رواده اللعبة الشعبية المعروفة باسم ( الدامة )
إلا أن في مرحلة الأربعينات تم ادخال الغرامفون ولعبة الدامة وبدأ بتقديم الشاي وأصبح رواده خليطاً من الطبقات المختلفة في المجمتع
بعد أن كان له اعتباره ووزنه وهيبته .
مقهى " بوناشي " لم يكن رواده في الماضي القديم ( نواخذة الغوص ) فكان مقهى النواخذة معروف باسم مقهى ( عبدالرحمن المقهوي )
الذي تخصص في تعميل الكدو فالمار حول هذا المقهى لا يسمع إلا تبربر الكداوه وهمس النواخذة
- مقهى بوناشي شهد الأحداث التاريخية التي مرت على الكويت من خلال مادار بين أروقته من قرارات ووجهات نظر متبادلة بين الحكام ووجهاء البلد
كما شهد على الصفقات التجارية الكبيرة وكما شهد أيضاً على المصالحات والتوفيق بين الأطراف المتخاصمة سواء مابين التجار أو المواطنين .
ومما يستدعي ذكره على سبيل المثال في الحوادث التاريخية التي شهدها المقهى ففي عام 1920م بعد هزيمة الأخوان
جرت المباحثات مابين الشيخ سالم المبارك الصباح ووفد قائد الأخوان ( فيصل الدويش ) بحضور القنصل البريطاني الميجر مور
بالإضافة إلى كبار تجار الكويت وأعيانها وانتهت جولة المباحثات برفض الشيخ سالم المبارك الشروط غير المنطقية التي طرحها وفد قائد الأخوان
- مقهى أبو ناشي في تاريخه القديم استقبل الشخصيات الكبيرة من الدول العربية التي زارت الكويت باعتبار المقهى أحد معالم الكويت البارزة في تلك الفترة
وكان أهم الشخصيات الكواكبي والثعالبي والشنقيطي وغيرهم الكثير
المصدر : بقلم الدكتور عادل العبدالمغني
كتاب ( سور الديرة )
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
إبحث في الموضوع |
|
|
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 10:14 PM.
|
 |