عرض مشاركة واحدة
  #40  
قديم 17-09-2021, 08:07 AM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 235
افتراضي



مبنى البورصة تم تشييده في سنة 1980 م واستغرق بنائه لمدة ثلاث سنوات وافتتح في عام 1983 م

سوق الكويت للأوراق المالية ( بلورة ) الطابع المعماري

برؤية عصرية من تصميم ( مكتب المهندس الكويتي )

بما يحمله المعلم الإقتصادي اللامع من مضاهر جمالية

لما يمتلكه المبنى من سجل في ذاكرة التاريخ المعاصر

ويصعب المرور في هذا الموقع وعدم ملاحضة الإبتكار في التصميم

من واجهة جذابة ذات عناصر ومواد فاخرة المكسو بأجود أنواع الجرانيت وجدارن زجاجية متناسقة مع روح الشارع بالكامل

مقابل المسجد الكبير وأسواق المباركية مروراً إلى قصر السيف العامر

ويتألف من سردابين وتسعة أدوار بمساحة إجمالية تبلغ 32600 متر مربع تقريباً





لايتوفر معلومات في كُتب المراجع العلمية الهندسية تسجيل عن تاريخ إنشاء هذا المبنى الحضاري في منطقة ( الشرق )

بحثت شخصياً في أرشيف الصحافة الورقية المنهجية قدر المستطاع لتوفير مجموعة بيانات

وتقرير خاص للموقع .. هذا الخبر من القبس مضى عليه ( واحد وأربعين عاماً ) بمثابة وثيقة ومستند المنصوص عليها تفاصيل المبنى الهندسية


إن كان المؤلف أو الباحث يتعلم ويستفيد من إرفاق هذه المعلومات الجديدة في الكتب والإصدارات الخاصة لأهم المعالم الرئيسية للدولة

نشرت صحيفة " القبس" في تاريخ 1 - 7- 1980 م خبر ( توقيع عقد إنشاء مبنى البورصة )

1- الشركة الكويتية للتجارة والمقاولات والإستثمارات الخارجية وقعت العقد بقيمة عشرة ملايين دينار كويتي و 798 ألفاً و 706 دنانير


3- المقاول : مؤسسة ( الهاني ) للإنشائات والتجارة لإنشاء وصيانة مبنى بورصة الكويت

ومن باب الفائدة شركة الهاني هي التي قامت بتشييد التحفة الفنية ( دابر الأوبرا ) وتم إنجازه في وقت قياسي .
كما ساهمت في بناء وإنجاز المدينة الجامعية ( الشدادية )

4- مصمم المشروع هو ( مكتب المهندس الكويتي ) ومدة تنفيذ العقد 975 يوماً


مجموعة الهاني

منذ العام 1963، اكتسبت مجموعة الهاني سمعة لا مثيل لها في التميز في جميع أنحاء المنطقة، حيث عملت على بعض المباني الأكثر شهرة والمشاريع البارزة في الكويت وبلدان أخرى، في مختلف قطاعات المقاولات الهندسية.

قدمت حلول إنشائية وهندسية شاملة لإنجاز مشاريع عالمية المستوى بأعلى المعايير. يشمل عملنا التصميم والبناء المدني والبنى التحتية والطرق والجسور والمياه والطاقة والميكانيكية والكهرباء والتشطيب والتشغيل وأعمال الصيانة. ويتمتع فريق المصممين ومدراء المشاريع وحرفيّي البناء في الشركة بخبرة واسعة النطاق.

تتكون مجموعة الهاني من شركتين:

شركة الهاني للإنشاءات والتجارة (الأعمال المدنية)
الهاني مورياك (الاعمال الالكتروميكانيكية)

ماهو تاريخ سوق الكويت للأوراق المالية قبل إنشاء مبنى البورصة الحالي ؟

سوق المناخ


سوق المناخ، من الأسواق التجارية القديمة في الكويت. يقع شمال مسجد السوق، وكان يعرف بإنه سوق الكويت للأوراق المالية غير الرسمي حتى عام 1983. حيث كان يتم تداول الأسهم دون الخضوع لرقابة أو انظمة حكومية. وحالياً يوجد في السوق عدد من المكاتب العقارية والإستثمارية، و يقع في وسط مدينة الكويت مقابل مبنى سوق الكويت للأوراق المالية الحالي.


التسمية
سمي بهذا الاسم لأنه تناخ فيه الإبل القادمة من نجد والشام والعراق والإحساء حاملةً مختلف أنواع البضائع, وكذلك الإبل القادمة من الصحراء حاملةً العرفج والحطب والدهن والأقط والجلود وغيرها.



تاريخ السوق

تطور سوق المناخ على مر الزمن حتى أصبح البورصة غير الرسمية، أو السوق الموازية لبيع الأسهم المعترف وغير المعترف بها رسميا، فتحول هذا السوق إلى مكان يقصده الراغبون في الثراء السريع، حيث كان يتردد عليه آلاف من المواطنين ليجنوا الربح الوفير مما أدى إلى ارتفاع سعر المتر المربع الواحد من أرض هذا السوق إلى مليون دينار بعدما كان قديماً لايتجاوز الألف روبية (75 ديناراً). وكان يعرض ويباع في هذا السوق السجاد الإيراني والحرير الثمين, يتجول به الباعة على المحلات الموجودة في السوق للمزايدة على أسعاره, وكانت الكميات المباعة تتوقف على نشاط السوق ومزاجية أهله. فعندما كانوا يحققون أرباحاً خياليةً فإنهم كانوا يشترون هذا السجاد كهدية لبعضهم البعض.[1]

ولم يقتصر نشاط سوق المناخ على الأسهم والسجاد، بل كانت هناك أجود أنواع البخور التي يتجول بها الباعة على أهل السوق. وقد تطور هذا الأمر ليشمل كافة الأصناف الثمينة التي يمكن نقلها بسهولة. فقد كان سوق المناخ اسماً على مسمى، إذ أن الجمال عندما كانت تناخ فيه كانت تحمل معها شتى أنواع البضائع.


الأسباب التي أدت لإنشاء السوق
كان سوق الكويت للأوراق المالية قبل عام 1976 قناة استثمارية مهمة جداً. كانت المعاملات والتسويات المالية آنذاك غالباً ماتتم عن طريق شيكات مؤجلة قابلة للتداول. مما أدت هذه التعاملات إلى إرتفاع قيمة الأسهم إلى أرقام قياسية غير مبررة مقارنة بقيمتها الدفترية.

وفي عام 1976 بدأت آثار الإرتفاع الغير مبرر تظهر في السوق، فبدأت أسعار الأسهم بالتراجع بشكل تدريجي حتى إنهار السوق، فقامت الحكومة الكويتية بالتدخل السريع في السوق لمحاولة معالجة وتدارك الوضع من خلال دعم أسهم الشركات المتعثرة عن طريق صرفها لنصف مليار دينار كويتي، وإتخاذ عدداً من التدابير السريعة لضمان عدم حدوث مثل هذه الأزمة مرة أخرى، منها إيقاف تأسيس أي شركة مساهمة جديدة ووضع شروط مشددة لإدراج الشركات الجديدة في السوق.

وبالرغم من مساهمة هذه التدابير في إعادة بناء السوق بشكل جزئي، إلا أنها أدت إلى حدوث عجز في كمية الأسهم المتداولة نتيجة احتفاظ الحكومة بأسهم الشركات المتعثرة وعدم تداولها، وكذلك بسبب استمرار قرارها بمنع تأسيس شركات مساهمة.

في عام 1979 حدثت صدمة وطفرة نفطية في دولة الكويت حيث ازدادت عائدات النفط الكويتي بشكل ملحوظ، وازدهر النشاط الاقتصادي في الكويت من خلال عودة الأسهم إلى تسجيل أرقام قياسية غير مبررة وإرتفاع أسعار العقار، وزادت القدرة التمويلية لدى العديد من الكويتيين وكبار المستثمرين. وفي ظل محدودية مجال الإستثمار في الكويت، أدت جميع هذه العوامل إلى نشأة سوق المناخ كسوق موازي وذلك لتداول أسهم الشركات التي لا تحقق شروط الإدراج في سوق الكويت للأوراق المالية الرسمي.

هيمنة سوق المناخ على الإقتصاد الكويتي
لفت سوق المناخ أنظار الكثير من المستثمرين إليه منذ بداية نشأته، ففي عام 1979 لجأ المستثمرون الكويتيون إلى الدول الخليجية المجاورة لتأسيس شركات خليجية - حيث كانت حكومة الكويت لازلت تفرض قيود وقوانين على تأسيس الشركات - وصار يتم تداول أسهم تلك الشركات في سوق المناخ حيث بلغ عدد تلك الشركات الخليجية 24 شركة خليجية بقاعدة 108 مليون دينار كويتي ، بالإضافة للشركات الكويتية الغير المدرجة في البورصة .

ومن أهم الأسباب التي جذبت المستثمرون والمتداولون إليه هو عدم خضوع سوق المناخ لرقابة البنك المركزي أو وزارة التجارة والصناعة . مما خلق آلية عمل وتداول مختلفة تماماً عن طبيعة التداول في بورصة الكويت الرسمية، حيث كان التداول مبني على الثقة المتبادلة فيما بينهم عن طريق شيكات مصرفية مؤجلة وقابلة للتداول أيضاً. من هنا ظهر سوق جديد وغير رسمي وهو سوق عقود البيوع المستقبلية.

إمتلئ سوق المناخ بمكاتب الوسطاء وصار يقصده آلاف الراغبون في الثراء السريع يومياً ، فقد حول الكثير من المستثمرون والمتداولون رؤوس أموالهم من بورصة الكويت الرسمية إلى سوق المناخ . حتى إرتفع سعر المتر المربع الواحد من أرض السوق إلى مليون دينار بعدما كان لا يتجاوز الألف روبية (75 دينار) في السابق .

ولم يقتصر نشاط سوق المناخ على تداول الأسهم والبيوع المستقبلية فقط ، وإنما كان يعرض ويباع في هذا السوق السجاد الإيراني وأجود أنواع البخور والحرير الثمين.

وبعد الإقبال الشديد على السوق قامت الحكومة الكويتية في نوفمبر 1981 بالإعتراف من خلال وزير التجارة والصناعة ـ بسوق المناخ، وفي 9 مارس 1982 تمت مباشرة عمل المكتب التابع لوزارة التجارة والصناعة لمراقبة التعامل في سوق المناخ .

الأزمة الإقتصادية في الكويت وإنهيار سوق المناخ

صورة حديثة لسوق المناخ
حدثت أزمة سوق المناخ وجاءت حادةً وقاسيةً وبحجم أكبر مما توقعه الجميع، وقد بلغ حجم التشابك بين الأطراف المرتبطة بشيكات البيع الآجل في سوق المناخ (إجمالي المديونية) حوالي 27 مليار دينار. وقد تكاتفت السلطتان التشريعية والتنفيذية من أجل تطويق الأزمة.

واتخذت الحكومة عدة إجراءات لمعالجة الأزمة كان أبرزها:

1 - إيقاف تأسيس الشركات المساهمة المقفلة والتي كان قد لجأ إليها الكثير ممن يسمون بالفعاليات الاقتصادية كوسيلة فعالة للحصول على كميات ملموسة من الأسهم بتكلفتها الاسمية, مع أمكانية بيعها في السوق بأسعار مرتفعة نظرا لحدة المضاربة وكثرة الطلب عليها بسبب الآثار التراكمية التي أحدثتها على حجم المعاملات النقدية الفورية في سوق المناخ نتيجة لامتصاصها جزءا كبيرا من السيولة.

2 - تأسيس شركة مقاصة تتولى حصر جميع معاملات البيع الأجل.

3 - تشكيل هيئة للتحكيم تتولى البت في المنازعات الناجمة عن تلك المعاملات.

4 - إنشاء صندوق برأسمال قيمته خمسمائة مليون دينار لضمان حقوق الدائنين نقدا أو بموجب سندات صادرة عنه.


https://youtu.be/89oEwWRIo8M

الصندوق الأسود: جاسم المطوع - الجزء1 ( سوق المناخ )


تناول برنامج «الصندوق الأسود»، ، في حلقته الأولى ، كواليس أبرز أزمة اقتصادية عصفت بالكويت في الثمانينيات.

كيف بدأت الأزمة؟ وكيف تنامت ثروة المطوع المليارية؟ ومن المتسبب في الأزمة؟ وكيف انتهى المطاف بفارس المناخ إلى إستلامه إعانة من وزارة الشؤون؟







منظر عام لمجمع وزارة الإعلام ويظهر المبنى الرئيسي بمبنى الإذاعة

على اليمين ومبنى التلفزيون يساراً

- تصميم : المستشار مكتب كودونييه للدراسات ( فرنسي )

- المتعهد :شركة بالاست نيدام جروب الهولندية

- التكاليف : 11 مليون دينار كويتي

- تاريخ المباشرة بالتنفيذ : 19 يناير 1974م

- تاريخ الافتتاح 17 فبراير 1979 م




مبنى مجمع التلفزيون - وزارة الإعلام تم افتتاح المبنى عام 1979 م ويضم المجمع الإذاعة والتلفزيون

التاريخ
بدأ بثه في 1951 وكان مملوكًا لتاجر من تجار الكويت واشترته الحكومة وبدأ بثه الرسمي في 15 نوفمبر 1961 وذلك من الحي الشرقي من مدينة الكويت (الشرق حالياً)، فأصبح ثاني تلفزيون في الخليج بعد تلفزيون العراق. وكان المقر في تلك الفترة عبارة عن شبرات تتوزع عليها كل أنشطة التلفزيون من إخراج وبث للبرامج والأخبار والإدارة وكل قطاعات التلفزيون. وقد كان بث البرامج باللونين الأبيض والأسود لمدة أربع ساعات يوميًا. و من ثم بدأ البث بالألوان وكان أول مرة يبث فيه بالألوان في أول دوره لكأس الخليج في البحرين. وتعد قنوات الكويت من أوائل القنوات الخليجية بل والعربية وأفضلهم. عام 1960 في 15 نوفمبر بدأ البث التجريبي للقناة الأولى وكان باسم البرنامج العام وكان لمدة 4 ساعات يومياً ومن هنا بداية الأنظمة الرسمية وكانت عبارة عن أخبار والقرآن الكريم بالإضافة إلى برامج تثقيف للأطفال والبرامج المختلفة. كما خرجت كاميرا التلفزيون من الأستوديو للمرة الأولى في 19 يونيو 1962م، وذلك لتسجيل الاحتفالات الرسمية الشعبية التي أقيمت بمناسبة عيد الاستقلال الأول. واستمر بث تلفزيون الكويت تجريبياً لمدة عامين حتى بدأ البث الرسمي في نهاية 1962 م عندما اكتملت تجهيزات التلفزيون حسب ظروف تلك الأيام.

وفي تلك الفترة كان تلفزيون الكويت على ما يزال موقعه القديم على شاطئ الخليج العربي (قرب قصر دسمان) حتى تم بناء المجمع الضخم الذي ضم الوزارة والإذاعة والتلفزيون وكان مهيأ للبرامج والتمثيليات المختلفة.

أما أوائل المذيعين الكويتيين في تلك الحقبة فهم سالم الفهد و رضا الفيلي وجاسم الشهاب وباسمة سليمان ومنى طالب وأمل جعفر.

كان التلفزيون في السابق يقوم ببث برامجه منذ بداية الصباح الباكر على أن يقف البث في منتصف الليل. وفي التسعينيات أصبح البث على مدار 24 ساعة متواصلة من البث المباشر والإعادة لبرامجه، واليوم تضم باقة تلفزيون الكويت عدد من القنوات الأرضية والفضائية على عدة أقمار.
لقناة الاولى: بدأ بثها العام 1961 وهي القناة الرئيسية لدولة الكويت والقناة ذات البرامج الشاملة، بما في ذلك المنوعات والعروض الموسيقية والأفلام والاخبار والبرامج الثقافية والدينية ومواد متنوعة باللغة العربية وتبث على مدى اربع وعشرين ساعة.
القناة الثانية: تختص بالبرامج الاجنبية وقد افتتحت في 2/12/1979 وبدأ بثها بمعدل 4 ساعات يوميا، وتهدف القناة إلى خدمة الجاليات الاجنبية المقيمة في الكويت لإعطائها صورة مشرفة عن حاضر وماضي دولة الكويت وتعريفها بالموروثات الثقافية الاسلامية ودورها الريادي. وتعرض القناة افلاما ومسلسلات ومنوعات اجنبية اضافة إلى البرامج السياسية والاخبارية وتقدم المادة الاجنبية ترجمة لها باللغة العربية. وقد زادت ساعات البث فيها إلى 9 ساعات يومية من 3 مساء إلى 1 صباحا.
القناة الثالثة: هي القناة الرياضية المتخصصة ببث أهم الاحداث الرياضية التي تجري في العالم مع التعليق عليها باللغة العربية.
القناة الرابعة: ترفيهية منوعة بدأ بثها في نوفمبر 1993 بمعدل 8 ساعات يوميا من 12.30 بعد منتصف الليل وحتى الساعة 8.30 صباحا.
وفي يوليو 1997 تمت زيادة ساعات ارسالها فاصبحت تبث من الساعة الواحدة ظهرا وحتى الثامنة من صباح اليوم التالي، وتقوم بعرض الافلام العربية والاجنبية والمنوعات وذلك على مدار ساعات العرض والتي وصلت إلى 24 ساعة في اليوم على مدار الاسبوع.
القناة الخامسة: انشئت لبث الافلام والمسلسلات الكويتية، وكانت مشابهة للقناة الرابعة وخصصت لمشاهدي القارتين الاميركيتين. ولكن الغلي العمل بالقناتين الرابعة والخامسة بعد زيادة ساعات البث التلفزيوني الكويتي للقناتين الاولى والثانية على مدى 24 ساعة يوميا.
الفضائية الكويتية: تم افتتاحها في 4/7/1992 وبدأ بثها على القمر الاصطناعي العربي «عربسات» ثم على «النايل سات» وغيره. ثم دمجها مع القناة الاولى.
محطات الإرسال
-1 محطة المطلاع: وهي اقدم محطة بث حيث بوشر بتقديم ارسالها إلى الدول المجاورة وهي تستخدم الان احدث اجهزة البث.
-2 محطة المقوع: تضم هذه المحطة احدث الاجهزة كما تضم محطة لارسال برامج اذاعة دولة الكويت.
-3 محطة فيلكا: وهي المحطة التي دمرت من قبل الغزو العراقي ولكن تم إعادة العمل فيها وفق احدث النظم، وبالاضافة إلى هذه المحطات هناك محطات الارسال المساندة كمحطة جنوب الصباحية والجليعة والصبية.
سيارة نقل خارجي
وتلفزيون دولة الكويت هو اول تلفزيون في الشرق الاوسط يحصل على سيارة نقل خارجي ما دعا الكثير من الفنانين العرب للحضور إلى الكويت لتسجيل اغانيهم، ومنهم فريد الاطرش وعبدالحليم حافظ وناظم الغزالي، وقد سجل عبدالحليم حافظ اغنيتين «يا فرحة السمار» عند ابراج الكويت و«يا هلي يا هلي»، كما يعتبر تلفزيون الكويت من اوائل التلفزيونات التي تبث ارسالها بالالوان، وكان العام 1974.
كما انه يعتبر من اوائل المحطات التي بدأت ببث البرامج الحوارية مثل: «برنامج الدائرة المستديرة، شبكة التلفزيون، قضايا وردود» وكان ذلك في العام 1972.
ومن الجدير بالذكر ايضا ان الارسال التلفزيوني الكويتي عبر الاقمار الاصطناعية بدأ بتاريخ 2/7/1992 ثم اعقبه نقل البرامج العامة في اذاعة دولة الكويت على القمر الاصطناعي في 2/2/1993.


https://youtu.be/sjLyHkGzf84

زيارة ملك أسبانيا لمبنى التلفزيون الكويتي سنة 1980




المبنى الأول و الوحيد .. هكذا كانت البداية



افتتح تلفزيون الكويت بشكل رسمي عام 1961 .. ( ويشاهد في الصورة مبنى التلفزيون في حقبة السبعينات ) .