شكرا لك هاجري من ثادق على الموضوع الذي يبين لنا حقبه مهمه من تاريخ الكويت ومدعمه بالوثائق خاصتا الوثيقه العدسانيه في العام 1311 هـ لي اضافه في الموضوع حيث سالت احد كبار السن في عائلتنا واكد لي ان عائله عوض الهاجري هم جيرانا في حولي كعاده الكويتين الذهاب الى حولي في الربيع وبين لي ان قلبان بحره الشاميه لعائله عوض ناصر عبدالعزيز الهاجري كان ينقل منها الماء للكويتين داخل السور للشرب والبناء وخارج السور للبدو الرحل يشربون هم و حلالهم وللقوافل الاتية للكويت والمغادره من الكويت التي تقف للتجمع وشرب الماء في رحلتهم الى الشام فمن هنا سميت الشاميه وارض بحره قلبان الشاميه موجوده قبل بناء السور الثالث في 1311 هـ وبناء السور عام 1920 مـ وعندما بني السور تعمد حاكم الكويت الشيخ سالم المباركـ بتلك الفتره ان تكون احد بوابات السور على الشاميه لانه بها كثير من قلبان الماء حتى يسهل وصول الماء لداخل السور وكذلك حتى تكون هذه البوابه منفذ للكويتين داخل السور وللباديه الذين خارج السور فـ اكتسبتَ هذه البوابه أهمـية حيث وضع في حراسه البوابه ( مزيد رجعان البويليد )
وعبدالله محمد الهاجري الذي جاء ذكره في الوثائق المرفقه كان رجل الأمن الاول بالكويت ويحث الشباب والاهالي لتشجيع ابنائهم للانخراط في جيش الشيخ مبارك و هذه من الروايات التي ينقلها الكويتينَ واذا مر عبدالله الهاجري على البيوتَ يخبؤون اولادهم في درامات العيش او يطوونهم مع الزل ( السجاد ) ويسندونهم على الطوفه بحجه انهم صغار حتى لا يراهم عبدالله الهاجري وياخذهم للحرب دفاعا عن الكويت وعبدالله الهاجري نفسه هو قدم ابنه فهد شهيدا بحرب الجهراء
اما سعيد بركات الهاجري الذي جاء ذكره بالوثائق كـ وكيل للعائله هو تابع عائله الهاجري وهو محبوب حتى عندنا احنا فالكل كان يناديه ( ابوي سعيد ) لمحبتهم له وحرصه عليهم
وهذا ماحبيت اضيفه للمووضوع وشكرا لك
|