عودا إلى حياة الشاعر أحمد المحيطيب فقد نقلت لى بنت المحيطيب معلومة وهى أن إحدى النساء الكبيرات فى السن من قريبات الشاعر ذكرت لها أنه كان دائم السفر وبالنسبة للشعرففى آخر أيامه إتجه إلى الإلتزام والتدين وتقول كنت أراه يقرأ القرآن كثيرا وعليه قرر حرق جميع أشعاره فقد كانت رغبته أن لا يقرأها أحد من بعده وأنها فترة وانتهت ووافته المنية وهو نائم موتة طبيعية غفر الله له وأسكنه فسيح جناته
|