رويدا رويدا ... رويدك أيها الأديب السامق
تستنفرني تلك الأبجديات وتدفعني لخوض تلك الكلمات
وترغمني لأخطف من خلجانها أعذب التحيات لأعلقها على مقصلة الجبين
لتحكي قصة ذلك الأديب نرجسي المزاج
يداي عجزت من إمساك جيد الحروف أمامك خوفا من السقوط
سلمت يداك وسلم حرفك
كلي شكر وكلي تقدير لك لهذه الكلمات في حقي
تقبل مني أدفأ وأرق التحايا أيها الأديب الدؤوب