لهم نسب مع عائلة الفارس(الصالحية)

لهم نسب حديث مع بودي

من انسابهم النصرالله

السبب الذي دعى عثمان الفريح على الهجرة من الكويت للبصرة هو انقطاع الشيخ عبدالله الصباح عن زيارة ديوانيته دون الديوانيات الاخرى التي اعتاد سموه ان يزورها بين الفينة والاخرى للاطلاع على احوال الرعية وما يدور من اخبار وهي من العادات التي تبين مدى تواصل الراعي برعيته .

وعندما علم عثمان ان مقاطعة الشيخ لريارة ديوانيته كانت بسبب الخلاف الذي حصل بين اخيه علي في بومباي بالهند مع وكيل يوسف الابراهيم حول الخيول التي كانت تشارك بسباقات هناك حيث كان للتجار اسطبلات يتفاخرون بامتلاكهم لاجود الخيول العربية فيها.

بعد تولي الشيخ مبارك الصباح ( وكانت له صداقة قديمة ) سنة 1896م ارسل في طلبه للرجوع للكويت ولكنه تشكر منه واعتذر بان لدية ارتباطات وتجارة وبساتين نخيل تحتاج ليكون بقربها.


بمعنى يمكن تحديد هجرته للزبير بعد سنة الهيلق (1867) وقبل وفاة الشيخ عبدالله عام 1892)

المصدر : رواية عن احد ابناء عثمان الفريح ( غفر الله لهم )

لهم نسب مع الجري

عثمان الفريح صاهر أسرة السميط.

لأسرة الفريح فرع في عنيزة نزحوا من أشيقر إلى عنيزة وهم ذرية عثمان إبراهيم الفريح وأبنائه الخمسة: (إبراهيم - عبدالرحمن - صالح - سليمان - علي).

منقول من معجم أسر عنيزة للمؤرخ محمد العبودي.