![]() |
عائلة آل بو عليان ( البوعليان) هي من العوائل الكبيرة التي تنتمي إلى العناقر من بني سعد ، من ذرية علي بن قيس بن عاصم المنقري، وقد خرجت هذه العائلة من ثرمداء من زمن بعيد يقال انه 985هـ و هو تاريخ قدوم راشد الدريبي.
و قد بنوا مدينه ( بريدة ) و عمروها وتكاثروا بها وكثرت التفرعات منهم ، وحكموها حتى أواخر الدولة السعوديه الثانيه وكان لهم مواقف مشرفه مع الدولة السعودية الأولى والدعوه الإصلاحيه على يد الشيخ محمد بن عبد الوهاب ، فقد كانت لغزوات الأمير حـــجيلان بن حــمد البوعلــيان فضلا في ادخال الكثير من المناطق تحت الرايه السعودية و قد وصل في غزواته الى بلاد الشرارات في الشمال وكذلك حدود بادية الشام ، وكان من أقوى وأشهر حكام آل بو عليان على مر تاريخهم في بريدة . |
سمعت عن حكم العصفوريين في البحرين والاحساء كما هناك حكم بني خالد للأحساء والكويت والسميط على ما اعتقد كان لهم تواجد وحكم في السواحل الفارسية وكلهم لهم عوائل اليوم في الكويت .
|
السميط الذين كان لهم حكم في بر فارس هم البوسميط و يختلفون عن أسرة السميط التي في الكويت.
|
اقتباس:
|
وأيضا أسرة الراشد التي حكمت الزبير كانت تحكم حريملاء وأبناء عمومتهم من المبارك حكمو حريملاء بعد نزوح الأسرة للزبير والكويت
|
وكذلك عائلة العجيل العسكر وكانوا امراء المجمعه قبل توحيد المملكه
|
كذلك أسرة المغامس المشارفة من الوهبة من بني تميم ترأسوا بلدة الخطامة بسدير وقبلها نزحوا من أوشيقر بالوشم وهي بلدة عشيرة الوهبة.
|
عائلة الحرمي .. التي حكمت نابند و عسلوا لمده 300 سنه و حكمت البحرين لمده وجيزة .. و أبناء هذي العائلة بالكويت قسمان / البكر , الفيلكاوي / و / الراشد , الحاج راشد النابندي / و الله أعلم
|
السلام عليكم
عائلة النقيب التي كان منها نقيب اشراف البصرة لمئات السنين، وقد حكم الاحساء السيد طالب باشا النقيب من سنة 1901 حتى 1903 وكان متصرف الاحساء. |
من مشاهير أمراء المناطق في الماضي الأمير الفارس الشجاع / عبدالله بن محمد السمحان الوهبي الحربي نسبه / عبدالله بن محمد بن سمحان بن محسن بن محمد من المحيا من المحمد من المذيخ من بني وهب من بني السفر من بني مسروح من حرب . وكان رحمه الله يتأمر على ثرمدة بالوشم في حال غياب أميرها حينذاك الأمير مشاري العنقري أو لأي ظرف من الظروف ولقب ب ( الدلو) لشجاعته حيث أن طارد جماعة من المعتدين يقدر عددهم بالأربعين فارسا مسلحا اعتدوا على ثرمدة حيث قتلوا الانفس وروعوا وقتلوا الامنين فقام الفارس عبدالله السمحان الوهبي الحربي برفقة أميرها الشجاع مشاري العنقري بمطاردتهم حتى إلتجأوا إلى حصن ( النقيعة ) بالقرب من ثرمدا و أرسل لهم الأمير مشاري رسولا يستسلوا ويسلموا من القتل إلا أنهم حتى قتلوا الرسول فاشتد القتال بين الطرفين واستطاع عبدالله السمحان الوهبي الحربي التسلق إلى أحد الأبراج وبعد فترة من القتال نزل عبدالله السمحان الوهبي الحربي إلي داخل الحصن وواجه زعيم المعتدين وطلب منه الأستسلام ليسلم إلا أن المعتدي أصر على القتال وربط نفسه بحبل القليب وفوقه ( الدلو) وهم بالنزول إلى القليب وفوقه ليحتمي من عبدالله السمحان علم بالحيله وبادره بإطلاق ( الشلفا) الرمح عليه في أثناء نزوله إلى القليب فقتله وهو معلق ( بالدلو) مصدر هذه المعلومات القيمه الشيوخ وو جهاء و أعيان الثرمدا و الخبر منقول ومتواتر أيضا من أهل الثرمدا سامحونه على الإطاله .
|
الساعة الآن 08:18 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3, Copyright ©2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت