شكرا على الموضوع الجميل
- الفروه اللي لابسها ديكسون اعتقد لونها كحلي وبتطريز مذهب ومبطنه بقماش ناعم اصفر داكن من الداخل لاني كنت اشاهد نفسها عند والدي وبنفس التطريز وفعلا شكلها راقي
بالنسبه للسدر وهو خوف الناس منه وانا على يقين انه مسكون لكن الاخطر هي شجره التمر الهندي شكلها جميل وسكن للجن وتزرع بالكويت لكن السدره تتحمل الاجواء القاسيه بجداره

مشكورين على الموضوع
والكلام على الجن يحتاج موضوع كامل ونستطيع ان نبحث فيه من الاحاديث النبوية وبعض كتب التاريخ
ولكن السدر شجر مقاوم للاجواء المناخية عندنا بالكويت ومثمر وتربى عليه ديدان الحرير نسميها بالعامية دودة القز
مع الاسف المسئولين بالحكومة ما قصروا ابادوا غالبية الاشجار القديمة واستوردوا اشجار من الخارج
ولدي سؤال ايضا في شجرة يمكن سدرة اغلب ظني على نهاية طريق الصبية قبل جسر بوبيان اما زالت موجودة ام ساوها بالارض
كنا بالثمانينات نستظل تحتها نكشت وكانت ملجأ للطيور العابرة وكثيرا ما اشاهد البومة عليها والهدهد حواليها
ياليت ان يتم المحافظة على الاشجار وخاصة التاريخية

ونعم في شخصك طويل العمر

بس مو معقوله ما تكبر السدر هذي شكلها صغرت عن قبل والسدره معروف عنها اذا انقطع عنها الماي تضرب و تمغر عروقها بالقاع

مجرد وجهة نظر وانا شفت السدرة من قبل مكانها على خبري يم مخفر صبيحية المضروب او حوله تقريبا

ياحلو موضوعكم عطله وماسافرة يحليلكم سفرتونى جزاكم الله خير الكويت الصبيحيه جو بارد ورذاذمطرخيمه عيش مموش دقوس حفره صغيرونه صوب الخيمه اغصان متربعه بالحفره متنصب الفرفورى والسنة اللهب تتراقص على حركة مهفة الجد العجوز الجالس بجانبالخيمة تضلله شجرة السدر وبعينيه التائهتين بين الاشجار يتامل الاولاد وعصاهم الطويلة وهم يقطفون الكنار للعلهم ياتون بواحدة كبيره صفره حمراويتباهون من اللذى قطعها بينما الجد فرحان مسك الكناره وانكت جاى المخدر ياسدرة العشاق ياحلوة الاوراق

السدرة هاذي موجودة بمنطقة الوفرة بالقرب من الصبيحية
وتمر عليها دباية اسمها (دباية ام سدرة ) وهي دباية معرووفة لكل من يعبر من الوفرة الي كبد والان صار الطريق مزفلت من 3 سنوات

السدرة هاذي من قبل والي اليووم انا اجيها كل شهر 9 واصيد الحمام حوالينها واقيل
تحتها واتغدي الي وقت المغرب
واشوفها مطابقة للصورة

الله يغفرلك يا بوسعود علي الحلم و رويته للشيخ أحمد الجابر و الانجليز وتم البحث علي النفط .

السدره لاتزال مجوده وهي قديمه جدا


وحاليا موقعها بالضبط بين قاعدة احمد الجابر وبين منطقة الصبيحيه وبين منطقة الوفره

وقبل سنوات تمر عليها دبايه (طريق سيارت ترابي) وحاليا يمر عليها طريق الارتال المزفلت واللي يبي يروح للسدره يلقاها موجوده للحين


للعلم تم احراقها من بعض المراهقين في منتصف التسعينات ولكن عادت واخضرت وعاشت