الأخ العزيز ولد الشامي بارك الله فيك على الموضوع الجميل

أثني على كلام الاخ الفاضل القرين بخصوص نظام الفتوة المطبق في الثانوية العامة واستمر لين فترة الثمانيات وكان الحضور يومين في الاسبوع الأحد والثلاثاء حيث يتم تجميع الطلبه في كل محافظة في مدرسة أو مدرستين ويتم تدريبهم من قبل الحرس الوطني وليس الجيش.
وفي اخرالسنة يتم اصدار شهادة للخريج وأعتقد أنه استمر حتى عام 1984م وفي السنوات الاخيرة اصبح التدريب في الحرس الوطني بعد نهاية الدوام ويتم تدريب الطلبة على المشاة و على فك وتركيب السلاح بندقية تعرف بأسم " ذاتية" بلجيكية الصنع وهذا النوع مستخدم بالحرس الوطني والجيش قبل الغزو طبعا والتدريب من اختصاص الحرس الوطني وليس الجيش ...والله أعلم ..
تحياتي للجميع .

موضوع يشكر عليه
و الحمد لله على كل حال
شكرا لك

هكذا ايها الاخوه والاخوات الكرام يكون التدريب على حمل السلاح والتطبيب الزاميا وأظنه أفضل من التجنيد الالزامي من حيث التدريب النظري والعملي وشغل وقت الفراغ بما هو مفيد للمجتمع حتى في وقت السلم للتجهيز لوقت الحرب لا سمح الله .
كيف سيكون الوضع لو كانت الفتوه قد أستمرت حتى فترة الغزو العراقي . فسيكون الشعب بأكمله مقاتلا شرسا مجهزا لتلك الكوارث .
أن الكيان الصهيوني يقوم بتجنيد جميع من يعيش على الاراضي المحتلة ويكون احتياطيا في حال تم الطلب من الشعب المشاركة بالقتال .


نموت وتبقى الكويــــــــــــــــــــت

السلام عليكم

نشكرك جدا اخي ولد الشامي على هذا الموضوع ومواضييعك الاخرى القيمه ,حيث تمدنا بمعلومات نجهل عنها

احب اضافه معلومات على الاخ pac3 والاخت ام عبد العزيز بان في عام 1973 وبعد احداث الصامته

والمظاهرات الطلابيه للمطالبة بالتسليح التي ظهرت كردة فعل للاحداث وعدت الحكومة بتنفيذ هذه المطالب

و لم يتم نتفيذها إلا بعد العام الدراسي 1974 - 1975 لأنه في هذا العام تخرجت من المرحلة الثانوية دون تطبيق هذه المطالب

أما بشأن ما قاله الاخ " القرين " فإن ما ذكره يختلف عن ما قاله ولد الشامي حيث أن التسليح

كان في فترات مختلفه الفتره التي ذكرها الاخ ولد الشامي تختلف عن الفتره التي ذكرها الاخ

pac3 والاخت ام عبدالعزيز

كان نظام الفتوة يخضع تحت وزارة الدفاع و الحرس الوطني , برئاسة الشيخ علي صباح السالم و اللواء م/عبدالعزيز الصبيح , حتي 1980