![]() |
مشكور على الموضوع
|
اقتباس:
الاخ الصوري شاكر لك مرورك على الموضوع تحيات أخوك باك 3 |
السلام عليكم
اللى أعرفه ان محمد العبيدان أحد شهداء معركة الجهراء ممكن من الأخوة التوضيح هل النوخذه محمد العبيدان من أقارب محمد العبيدان شهيد قصر الحمر أو تشابه أسامي فقط |
يعطيك العافيه بومحمد على الموضوع الرائع 000
الله يرحم سيف الرومي ومحمد العبيدان |
اقتباس:
|
لك كل الشكر والتاقدير على القصص التاريخيه القيمه
الله يبارك لنا فيك |
العثمان لي شرق واهل شرق اهل الله يرحمهم ورحم النوخذة وكبير العائلة العثمان يوسف بن العثمان
حتا لا تخلط العوائل الكويتية ابنائه هم المرحوم محمد العثمان وجدي احمد العثمان وعثمان العثمان جاب ثلاث اي واحد يندرج من العثمان لي شرق منا ونفتخر فيه جدي راعي شوعي ماطر مشكورين |
الله يرحمهم جميعا وجميع موتى المسلمين
|
https://www.aljarida.com/uploads/imp...0/1280x960.jpg
وثيقة لها تاريخ : يوسف بن حسين يدلي بشهادته حول حادثة مقتل سيف بن سيف عام 1913م باسم اللوغاني الجريدة - 09-11-2018 المرحوم بإذن الله تعالى يوسف بن حسين بن علي آل سيف الرومي هو بطل حادثة مقتل سيف بن سيف، رحمه الله تعالى، على أيدي صوماليين، وهو على ظهر سفينة يملكها من نوع "البلم" في عام 1913م. وقد حقق مع يوسف بن حسين الوكيل السياسي البريطاني في الكويت آنذاك، الذي كتب ووثق شهادة بن حسين في ثلاث ورقات باللغة الإنكليزية نستعرض بعضاً من تفاصيلها اليوم في مقالنا السابع حول هذه الحادثة التاريخية. يقول يوسف بن حسين (الذي كان عمره آنذاك 22 عاما) إنه وابن عمه سيف بن سيف أخذا الصوماليين الأربعة معهما، إضافة إلى طباخ من بغداد، وبحار عماني أطرش من الكويت للعمل كبحرية في السفينة، لممارسة نشاطهم التجاري لبيع اللؤلؤ وشرائه، وذلك في شهر رجب. وعند انتهائهم من التوقف في عدد من الموانئ، بدأوا رحلة العودة إلى الكويت من البحرين، وفي تاريخ 16 شعبان (20 يوليو 1913) كانوا يبحرون ليلاً على ضوء القمر بالقرب من ميناء الجبيل، وكان هو يستعد للصلاة، بينما كان سيف نائماً. في تلك اللحظة، يقول يوسف إنه سمع طلقة من بندقية، وحينما التفت نحو الصوت شاهد أحد الصوماليين يحمل بندقية سيف الذي أصيب وجرح، فاتجه يوسف نحو الصومالي الذي أطلق طلقة أخرى لكنه لم يصب يوسف. واشتبكا مع بعض بالأيدي، وهب اثنان من الصوماليين لمساعدة الثالث، ولكنهم لم يتمكنوا من السيطرة على يوسف الذي ألقى بنفسه في البحر، بعد أن رأى سيف يلقي بنفسه في البحر قبله. وأكد يوسف أن الطباخ والبحار العماني لم يساعداه، ولا يدري عن السبب في ذلك. وقد سبح يوسف إلى أن عثر على سيف وحمله على كتفه، وسبح به طوال الليل إلى أن أنقذتهما سفينة لتاجر لؤلؤ من أسرة البوعينين في الصباح، وأخذتهما إلى ميناء الجبيل. وتوفي سيف وهو على ظهر السفينة، ودفنه يوسف في جنوب مدينة الجبيل. ويوضح يوسف في شهادته أنه التقى ببعض السفن الكويتية، وعاد إلى الكويت مع أحدها، وبلغ المسؤولين في الكويت عن الحادثة. وبعد عدة أيام، تسلم يوسف برقية، فقام على الفور ومعه مجموعة من الكويتيين بالسفر على ظهر الباخرة Baroda واتجهوا إلى لنجة، وعندما رست السفينة في الميناء يوم الأحد 3 أغسطس، شاهد يوسف أحد الصوماليين وهو يصعد على السفينة، فبلغ مأمور الشرطة على ظهر السفينة، وتم القبض عليه، ثم شاهد الثلاثة الآخرين وهم يريدون الصعود، فتم القبض عليهم أيضاً. ورغم أن أحد الصوماليين استطاع الإفلات ورمى نفسه في البحر، فإنه أعيد القبض عليه بعد فترة قصيرة من الوقت. وطبقاً لشهادة يوسف بن حسين، فقد تم تسليم الصوماليين الأربعة إلى القنصلية البريطانية في لنجة، التي أرسلتهم بعد عدة أيام إلى الكويت برفقة أحد موظفيها. |
الساعة الآن 07:30 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3, Copyright ©2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت