![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
امانه انا شخصيا ما قريت كتاب راشد ابن فاضل رحمه الله عليه لكن كان هذا شعوري تجاه هالقصيده من سنين طويله لا زلت متشكك واحتمال البيت هذا مضاف للقصيده احتمال وارد والله اعلم وعساك سالم |
اقتباس:
والشك قد يتطرق لجميع النصوص التاريخية بوجه ما.. بلا فرق بينها؛ فهل يعتبر "وجوده" مسقطاً لها عن منزلة الاحتجاج؟ للتأمل ..! لكن عندنا في التـأصيل التاريخي .. أنه إذا احتمل (النص التاريخي من الراوي الثقة): الصدق واحتمل عدم الصدق؛ فيجب حمله على الصدق .. ولو بنوعٍ من الـتأويل! فـلا نجنح إلى تكذيب خبره .. إلا بالاستناد على الدليل. وليس مطلق الشك دليلاً على شيء، إنما الشك هو انعدام الدليل ! وفقك الله .. |
ولي رأي وتعليق وموافقة ..
قبل الدخول في معنى البيت .. القياس بالبحث مهم جدا هنا وحتى يُذهب الشك منّا جميعاً .. و زمن القصيدة مثلما قرأنا معلوم و واضح من خلال الشخصيات المعاصرة لها فيتضح لنا أن الأبيات قد قيلت في زمن فتح البحرين .. فيظهر لنا بالقصيدة ايضاً أن "صباح بن جابر" ما هو إلا شخصية بعيدة عن مجريات الأحداث في البحرين .. فلا يعلم بالأحداث الجارية .. إما أنه بعيد أو متوفي .. لذلك فيتمنى الشاعر بأبياته لو كان موجوداً ليبلغة برسالة عن فتى كريم جواد لا يمد بالزهيد .. قد لا يستشك القارئ بأنه يعني الشيخ عبدالله الأول .. و أبيات الشعر قد تفسر في أكثر وجه .. فهذا النداء أو البلاغ " ألا مبلغ عني " دارج عند العرب وحتى الشعراء المتقدمين منهم وجميعها تصب في غاية واحدة .. نداء لغائب وثم بعجز البيت يذكر فحوى هذا النداء ... أنا أنظر من خلال القياس وفهمي للأبيات أنها توّجد أو تمني لو كان حاضراً ليرى الأحداث الجارية ويرى فعل ابنه ذلك الفتى تجاه ابناء عمومتة .. والأبيات والله أعلم أظن أنها غير مكتملة .. لذلك أوافق الأخ العزيز على رأيه فهو أقرب للواقع .. اقتباس:
|
موضووووع شيّق بارك الله فيكم جميعاً
|
اخواني المكرمين
وصف عبدالملك بن مروان الشاعر عمرو بن الاطنابه بانه اشجع العرب في الشعر و قال عمرو اقتباس:
بل فعل ذلك في البيت الثاني من وجهه نظر متواضعه اظن ان فتى الجود المقصود هو صباح ولهذا فهي لا تناسب العصر الذي تنسب له وعساكم سالمين |
اقتباس:
غير أنَّ التشكيكات هذه لا ترقى إلى توهين صحة نسبة الأبيات! خصوصاً بمثل ما حاولت الاستدلال به من قرائن من التاريخي الأدبي. الشاعر عمرو بن الإطنابة: شاعر من صدر الإسلام الأول بينه والشاعر القائل في عبدالله بن صباح بن جابر أكثر من ألف سنة .. فهل تصح موازنتك اللغوية بين الرجلين ؟ 1/ الأول عربي اللسان لا يقول إلا الفصيح .. والثاني عامي اللسان لا يتكلم إلا بدارجته المحلية. 2/ البعد الزمني بين النموذجين المطروحين للمقارنة .. أكثر من عشرة قرون ! 3/ المعيار اللغوي للمقارنة (إدارج البلاغ في البيت الأول مباشرة) الذي تفضلتَ باقتراحه ؛ ليس علمياً أو صحيحاً. وعلى التنزل الجدلي .. بصحة كونه قاعدة سليمة ! فالأمثلة لا تسلِّم لك هذا .. حيث توجد الكثير من الشواهد عن العرب .. مصرحة ً بالوجه الأسلوبي الذي تنكره. المثال الأول/ قال الشاعر عامر بن جوين الطائي: ألا من مبلغ عني رسولا ... جديلة كيف تبغون الفسادا المثال الثاني/ قال الشاعر عامر بن خالد بن جعفر: من مبلغ عنى يزيد بن الصعق ... قد كنت حذرتك آل المصطلق ينظر: الوحشيات (الحماسة الصغرى) لأبي تمام . وهذه كما ترى من الأسلوب العربي في الكلام .. البلاغات في سياق واحد مقرونة بالنداءات ، وهو الصحيح إن شاء الله. |
الساعة الآن 12:22 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3, Copyright ©2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت