من التاريخ |
أول من ألف في التاريخ من المسلمين |
من أمثال العرب عن مجمع الأمثال فلان (كبرق خلب) أي عديم المطر.. (إن كنت ريحاً فقد لاقيت إعصاراً) الإعصار ريح شديدة أقوى من الريح.. (أول الحزم المشورة).. (إذا كنت في قوم فاحلب في إنائهم) أي وافقهم فيما هم فيه.. (أعلم من المائح باست الماتح) المائح الذي بأسفل البئر والماتح الذي يستقى من فوق.. (أكلتم تمري وعصيتم أمري) قالها عبد الله بن الزبير.. (إذا جاء نهر الله بطل نهر معقل) مثل إذا جاء الحق وزهق الباطل.. (إذا كذب القاضي فلا تصدق).. (إذا اصطلح الفأر والسنور خرب دكان البقال).. (أبخل من مادر) بلغ من بخله أنه إذا سقى أبله خرى في البئر كي لا يستقي منه أحد. (أبطأ من مهدي الشيعة).. (وأبعد من العيوق) هو نجم معروف.. (بين جبهته وبين الأرض عداوة) مثلاً يضرب لمن لا يصلي.. (تسمع بالمعيدي خير من أن تراه) يضرب لمن خبره خير من رؤيته.. (تسألني أم الخيار جملا يمشي رويداً ويجيء أولا) (سوف ترى إذا انجلى الغبار ** أفرس تحتك أم حمار) |
من الشعر العربي ليالي بعد الظاعنين ثكول طوال وليل العاشقين طويل وما عشت من بعد الأحبة سلوة ولكني للنائبات حمول وإن رحيلاً واحداً حال بيننا وفي الموت من الرحيل رحيل إذا كان شم الروح أدنى إليكم فلا برحتني روضة وقبول وما شرقي بالماء إلا تذكر لماء به أهل الحبيب نزول وقد يتزيى بالهوى غير أهله ويستصحب الإنسان من يلائمه بليت بلي الأطلال إن لم أقف بها وقوف شحيح ضاع بالترب خاتمه وإذا كانت النفوس كباراً تعبت في مرادها الأجسام وليس الذي يجري من العين ماؤها ولكنها روحي تذوب وتقطر بأبي الشموس الجانحات غواربا اللابسات من الحرير جلاببا الناهبات قلوبنا وعقولنا وجناتهن الناهبات الناهبا الناعمات القاتلات المحببا ت المبديات من الدلال غرائبا حاولن تعذيبي وخفن مراقبا فوضعن أيديهن فوق ترائبا وبسمن عن برد خشيت أذيبه من حر أنفاس فكنت الذائبا من شعر النبط عزيز الذرى عبد الله بن معمر أنيس لمن يلجى بشوش لوانه خذ العدل من كسرى ومن حاتم السخا ومن أحنف حلمه ومن عمر هاجسه وهل مثل شط النيل ما هو بنقعه الي شرب منها واحد قبل ناجسه أحذرك عن درب الردى لا تبي الردى وتصبح طريح بين واش وشافع تشمت عليك أعداك في كل مجلس وكن عاقلا واترك كثير المطامع ولا تبدي أسرارك لأحد فربما يلومك من لا فيه ما فيك رامع لابن ربيعة في عبد صقار نطيب من شيل الغسيل والبشاكير والملاك صفري تروم الصفاره لومي على اللي صفرك يا ضفير لومي على من علمك يا خساره الطير يبي له رياسة وتصفير ما هو تزهلكك برقن مع شكاره لحميدان الشاعر: العالم يدخل ما يطلع اسحما يأكل ولا تحما لقيت الظلم يا مانع في عام طوه إلا علما وأخذهم في كبر اللحية حبال حطه أيها أطعما وإن جئك الطلبة في حقك وتقابلت أنت والأخصما فالغزا يكفه ديناراً لياه أيضربك الوهما |
لطائف حديث [إن للقلب فرحة عند أكل اللحم] ليس بصحيح ولكن ( عبدالله بن بحر ) قنديل الموائد في الكويت ؛ يصححه !! لا سيما إذا كان اللحم مشوياً. للحطيئة عند موته: لكل جديد لذة غير أنني وجدت جديد الموت غير لذيذ له خبطة في الحلق ليس بسكر ولا طعم راح يشتهي ونبيذ للحليّ: أنا في جيل خسيس وقبيل وزمان أمدح السلطات كي يصبح مالي في أمان هكذا كان أبو تمام قبل وابن هاني |
الحج في رمضان كنا في السبيليات في سفينة للسيد خلف النقيب فزارنا أحد التجار وآثار الصيام بادية عليه، فلما جلس قال للسيد إن الصيام في الصيف شديد، فكيف إذا كان الحج في رمضان؟ فقلت له وهل يكون الحج في رمضان؟ فانتبه لنسيانه فقال: إنا لله وإنا إليه راجعون، ألهتنا التجارة حتى صرنا نخلط الأوقات ولا نميزها. أبرق لنا المرحوم الأخ أحمد يقول: (نوخذا بوم المله رمى الشاي كله) فظهرت ترجمة التلغراف عنديا (نوخذا بوم المله باع الشاي كله) فسررنا لهذه البيعة بالجملة فلما وصل البوم فإذا هو خال من الشاي كله. عض كلب أحد البحارة في كاليكوت وأشيع أن هذا الكلب مصاب بداء الكلب، وكان البحار صاحب نكته. ومن الثابت عند أهل البحر أن من عضه المكلوب، وينبح بعد أربعين يوماً ثم يعض الناس مثل الكلب. فلما مضت الأربعون على البحار وكانت السفينة في الغبة والهواء ساكن، ذهب البحار بقرب النوخذا وقال له: عمي أريد أن أنبح، فلما سمع منه النوخذا تأخر عنه وقال : لا يا ولدي لا تنبح ، وكان يتأخر والبحار يقرب منه، فقال: عمي جاءتني النبحة ، وفعلاً نبح كما ينبح الكلب، فرمى النوخذا نفسه بالبحر وترك صاحب السكان سكان السفينة، وبقية البحارة منهم من رمى نفسه بالبحر ومنهم من تعلق بحبال السفينة، فحينئذ أخبرهم بالحقيقة أنه ليس به داء الكلب وإنما قصد النكتة. |
الدلالة على الأصيل |
هل نفقة الزوجة مقدرة |
قوة الشخصية (1) حب العمل والمراد منه الثبات على العمل بالمداومة عليه وتجويده. (2) الترفع عن مغريات المادة والمراد به أن لا تكون مصلحة الشخص النفسية مقدمة على مصلحة المجموع. (3) الصراحة بالقول لأن الصراحة بالقول دليل على عزة النفس والإستقامة وأما المراوغة والتسويف وخلف الوعد فهي من ضعف الخلق ونقص الشجاعة. (4) الثبات على المبدأ الصالح بلا تعصب فتجد من الناس من إذا رأى الطريق الذي مبدأه حق ثبت عليه لا يتزحزح عنه ومنهم الذي لا مبدأ له يدور مع الريح حيث دارت. (5) احترام النفس فالإنسان الذي لا يحترم نفسه لا يحترمه الناس فعلى الإنسان تجنب كل ما من شأنه أن يحط من كرامته وعليه أن يظهر بالوقار والرصانة. (6) الصبر على خشونة الحياة وتجنب الإنغماس في النعومة والرفاهية. (7) كبح الغضب وتجنبه كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم مع الأعرابي الذي جبذه حتى أثر الرداء في جسده من شدة الجبذ فقال، للرسول أعطني من مال الله فضحك النبي صلى الله عليه وسلم، وأمر له بالمال. (ملخص عن الهلال بتصرف). |
الكابوس |
الساعة الآن 04:51 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت