راسل ادارة الموقع جديد المشاركات التسجيل الرئيسية
  #1  
قديم 13-06-2009, 04:42 AM
الصورة الرمزية الأديب
الأديب الأديب غير متواجد حالياً
عضـو متميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 448
افتراضي بـدر بورسلـي: شيخة هدية من رب العالمين

القبس09/02/2009
هو نتاج جينات عائلة بورسلي الموهوبة
بدر بورسلي: شيخة هدية من رب العالمين،
لها مني قبلة امتنان وتقدير


ولد عام 1943 في منطقة شرق، درس في مدرسة المرقاب وكتيبة والشامية بعدها انتقل إلى الكلية الصناعية، سافر إلى أميركا عام 1965 ليكمل دراسة الهندسة،
وإذا به يفشل فيحول تخصصه إلى دراسة الإخراج التلفزيوني، ويعود إلى الكويت حاملاً اجازة في الإخراج من «لوس أنجلوس» يدخل عالم الإخراج التلفزيوني، فتحوله الظروف إلى مقدم برامج، ليكتب بعدها في «عالم الفن» وفي «أسرتي»، ويصبح اليوم كاتب عمود في جريدة النهار الكويتية.

هو نتاج جينات عائلة بورسلي الموهوبة في الشعر، حبه للطرب وللأغاني جعله شاعر أغنية، وأول أغنية كتبها للمرحوم سعود الراشد بعنوان «يا رسول الزين» وأول برنامج قدمه «أبيض وأسود» وأخرج برنامج «الليلة عندنا سمرة» الذي قدمته الإعلامية أمينة الشراح، أدمن على كتابة الأغنية الوطنية وسعى إلى الحفاظ على المفردة الكويتية القديمة، دواوينه في أصوات المطربين الذين غنوا كلماته، برنامجه «حنين» يفيض ببعض الماضي مع ذكريات المخضرمين.

التقيناه في بيته في مشرف في حوار يفيض بالحنين إلى حياة الماضي وإلى أصوات الماضي والذكريات الجميلة. إنه شاعر الأغنية بدر بورسلي صاحب الأغنية العاطفية والوطنية المميز بكلماته التي لن تنسى والمخرج والمقدم التلفزيوني والصحافي الذي تميز بالعمل المهني بحرفنة.
فإليكم هذه الاستراحة:

> برنامج «حنين» تتصفح فيه ذكريات كبار الشخصيات ليؤرخ عبق الماضي، فالى اي مدى تحب ان نتصفح معك ذكرياتك؟ والى ماذا تحن؟
ــ «حنين» هو ذكريات المخضرمين وكبار السن، وعملي في هذا الجو جعلني اتعلم من كل شخصية شيئاً معينا، فأنا تلميذ في مدرسة هؤلاء الذين اقابلهم، اما بخصوص تصفح ذكرياتي فليس لدي اي شيء ولم اعمل اي شيء لاتصفحه مثل هؤلاء الكبار،

كما احن الى الفترة ما بين الطفولة وسن البلوغ، فهي فترة جميلة جدا في حياة الانسان يكون الواحد فيها شيطانا، لا يحب الدرس والمدرسة، بالاضافة الى هدوء البال، فلا يفكر الطفل بأي مشاكل ولا يكون لديه هموم بل يطلع ويلعب ويأكل ويأخذ مصروفه. فالفترة ما بين العاشرة والثالثة عشرة من اجمل فترات حياتي.

ذاتي ودواويني
> ما اجمل المحطات في حياتك؟
ــ محطة الدراسة والاصدقاء والبراءة والضحك واللعب.

> ما اصعب محطة في حياتك؟
ــ اثبات وجودي وذاتي، حيث بذل الجهد المضاعف، وعندما تبين من خلال هذا الجهد اني اسير في المسار الصحيح، ضاعفت الجهد اكثر واكثر.

> متى شعرت باثبات وجودك وذاتك؟
ــ بعد ان انتجت، فأول اغنية كتبتها شعرت اني موجود واعطيت شيئا للناس، وعندما اخرجت اول برنامج تلفزيوني احسست ان لدي شيئا لاقدمه للناس، وعندما قدمت اول برنامج تلفزيوني «ابيض واسود» وجدت قبول الناس فتضاعف عطائي واصبحت قلقا اكثر لتثبيت وجودي.

> من عراب بدر بورسلي؟
ــ الفضل يعود في مجال الغناء للمرحوم سعود الراشد، وفي التلفزيون حيث الاخراج فكان اجتهادا مني، وفي تقديم البرامج فالفضل للاستاذ محمد السنعوسي حيث انه رأى في شيئا فدفعني لاستكمال «ابيض واسود»، وفي الاذاعة كان الفضل لمجموعة من الاصدقاء امثال منصور المنصور وخليل ابراهيم وغيرهما.. واعتقد ان كل واحد عمل في الاعلام في الفترة التي كنت فيها اعطاني شيئا.

> متى كانت بداياتك؟
ــ عام 1965 حيث بدأت في كتابة الاغاني، واول كتابة كانت للمرحوم سعود الراشد اغنية بعنوان «يا رسول الزين» واحيانا تعرض على شاشة التلفزيون الكويتي فأفرح كثيرا عند سماعها.

> عندما تشاهدها هل تتذكر كيف كتبتها واين كنت؟
ــ نعم وعندما اذيعت اول مرة اتذكر اين كنت جالسا، حيث كنت في زاوية في شارع منطقة الشامية، وكنت جالسا مع ربعي

> ماذا عن خالك فهد بورسلي عميد الشعراء الكويتيين وتأثيره في شخصيتك؟
ــ أنا جزء منه، عشت معه في بيت واحد، كنت اسمعه وأرى حركاته فتأثرت به كثيرا، مع أنني لم اكن افهم انه هذا الشاعر الذي اصبح حديث المدينة، وعندما اسمع ما يقوله الناس عنه اتذكره عندما كان يأتي لزيارة أمي، واعتبر فهد جريدة عندما لم تكن في الكويت جريدة، وإعلاماً عندما لم يكن عندنا اعلام، كانت لديه رؤية ثاقبة للمستقبل،

وبعض قصائده تنطبق علينا اليوم في كل النواحي، لذلك يقول اهل الكويت الله يرحم فهد بورسلي، فقصائده تشعرنا وكأنه مازال يعيش معنا الى اليوم. أنا نتاج عائلة بورسلي التي فيها الشعراء، فجينات عائلتنا موهوبة، أخذت شخصية شاعر الاغنية اكثر من أن اكون شاعر قصيد او شاعرا نبطيا، وبما انني احب الغناء والطرب وجدت نفسي في ان اكون شاعر اغنية.

> ماذا يطربك؟
ــ أحب الاصوات الكويتية القديمة، واحب فيروز وكل شيء فيه طرب اصيل قديم.

> البعض يقول ان بدر بورسلي عندما يكتب يكون الكوبليه الأول والثاني أقوى من الخاتمة، حيث تكون ضعيفة، ماذا تقول؟
ــ كل واحد له رأيه الخاص، وقد يكون هذا الرأي صحيحا، لكن عندما اكتب تكون قمة العمل عندي في النهاية، وعندما اكتب اروي قصة لها بداية وأحداث في المنتصف ونهاية، فلا يمكن ان تكون النهاية ضعيفة بالنسبة لمجريات القصة،
وقد يرى البعض ان المفردة التي استخدمتها في البداية ملفتة للنظر اكثر، فمثلاً في أغنية «غريب» و«أعترفلك» و«باختصار» تجدين الفكرة واحدة، لكن لأنني لم أشبّع الفكرة في «غريب» ولم اشبع منها فكتبتها في «أعترفلك» واعطيتها زخما اكثر وكتبتها في «اختصار»، وأنا لا اعترض على أي أحد ينتقدني ولا أزعل منه.

> لماذا لم نرَ أي ديوان لك؟
ــ أنا الوحيد لم يعمل أي ديوان، لأنني كاتب اغنية وعندما أسمعها بصوت عبدالكريم والآخرين أحبها لأن الصوت جميل واللحن جميل، فتظهر هذه الكلمات وترتبط بها، لذلك استعضت عن الديوان بأصوات المطربين، فالمطربون الذين غنّوا أغانيّ هم دواويني،
وبصراحة لم أقدم الشيء الذي يستحق ان يكتب، فلعمل ديوان يجب ان يكون ذاك الديوان ، لا أن يكون الديوان لأن اسمي معروف واعرف انه سيباع، فأصدره لأجني المال، فأنا لا افكر في هذه الطريقة.

إدماني وإلهامي
> لماذا لا تصدر كتابا فيه خلاصة تجارب الكبار الذين عشت معهم وتعلمت منهم، أمثال خالك فهد بورسلي؟
ــ لدينا فكرة تفريغ برنامج «حنين» في كتاب، ومن خلاله يمكنني التعليق عليه، أما ان اكتب قصة فيها تجارب وحياة الآخرين فلا امتلك هذه الملكة.

> برنامج «الليلة عندنا سمرة» الذي حقق نجاحاً في السبعينات ..لماذا لا يُكرر اليوم على شاشة القناة الاولى؟ بينما نرى برامج فنية على فضائيات كويتية؟
ــ هذا البرنامج اخرجته في السبعينات وقدمته امينة الشراح، وكان من انجح البرامج، ولا اجد الى اليوم مقدمة كأمينة الشراح، واجد ان القنوات الكويتية الجديدة قامت على اكتاف ابناء تلفزيون الكويت، وتلفزيون الكويت تلفزيون متطور ، والبحث يكون في نوعية البرامج المقدمة التي يبت فيها المسؤولون في وزارة الاعلام.

> ألم تفكر في فكرة برنامج فني لتقدمه عبر القناة الأولى؟
ــ حالياً اقدم برنامج «حنين» ، ولا استطيع ان اقدم برنامجين في وقت واحد، وعندما يتوقف «حنين»، فالاحتمال كبير في تقديم برنامج فني على نسق «الليلة عندنا سمرة».

> بعد التحرير قدمت «وطن النهار» الذي تضمن آمال واحلام الكويتيين، أما زال وطن النهار بالنسبة الى الكويتيين هو نفسه الذي كان بالامس؟
ــ وطن النهار دائما هو وطن النهار بالنسبة لاحلام وآمال الكويتيين ، قد نسمع الجعجعة التي تحصل في البلد فنظن ان وطن النهار انتهى ، لكنه لم ينته فهو مبني منذ مئات السنين على ميزة التكاتف والحب بين الكويتيين ، وحتى بعد التحرير حصلت هزة في نفوس الكويتيين .. لكن الناس يعيدون « دوزنة » انفسهم للعودة كالسابق، الكويت وطن حي صغير فيه سر عجيب.

> ألا من جديد في كتاباتك كوطن النهار؟
ــ في العام الماضي كتبت «تشرفت» وكتبت الاوبريت الذي حضره صاحب السمو الامير وسمو ولي العهد، لكن وطن النهار جاء في توقيت الحدث الذي هز الكون بالنسبة الينا، فكتبته في عز المعمعة التي كانت في الكويت وكنت أعيشها والاحتلال على ارضنا، وبصراحة انا مدمن حب الوطن والكتابة فيه.

> المرأة ملهمة الرجل في كتابة مشاعره، فهل المرأة ملهمتك؟
ــ المرأة ملهمتي ومن دون المرأة لا شيء، فأمي وزوجتي واختي وبناتي وحفيدتي كل واحدة فيهن امرأة تلهمني لأكتب، فانا أعيش في هذا الجو الحنون ، لان الاساس هو المرأة، والوطن هو الام ، حيث يلهمني في كل عشرة دقائق لأكتب عنه.

> ما الأسهل بالنسبة اليك كتابة الاغنية العاطفية ام الاغنية الوطنية؟
ــ لا يوجد شيء سهل، لكن احساسي بحب الوطن يدفعني للكتابة بسهولة عنه.

> ماذا جهزت للعيد الوطني؟
ــ انا لا اكتب للوطن بدافع المناسبات والاعياد، فانا اكتب له في كل وقت، واحيانا قد اكتب اغنية للوطن واتصل بعبدالكريم عبدالقادر واقول له تعال لدي اغنية وطنية لتغنيها، كأغنية «عمار يا كويتنا» التي كتبتها من غير اي مناسبة.

> محطتك في الصحافة القديمة حيث كنت في عالم الفن، فلماذا لم تستمر فيها؟
ــ اكتب اليوم عموداً في جريدة النهار الكويتية ولا يسعني الوقت للعمل الصحفي، لقد بدأت الكتابة في «عالم الفن» ثم انتقلت الى «اسرتي» لفترة من الزمن ثم انتقلت الى الابناء وكتبت لمدة شهر واحد وتوقفت الى ان دعتني «النهار» لأكتب فيها.

> الا تحب كتابة النقد الفني ومن خلاله تنتقد الفن الكويتي؟
ــ لا احب ذلك، طالما اعمل في هذا المجال، احب ان ينتقدوني ولا احب ان انتقدهم، فلست مخولا بذلك، لانني لست الافضل بينهم، هذا بالنسبة للاغنية الكويتية، وهناك اشخاص اخذوا مسارهم منذ زمن، فكيف سننقدهم.

> كيف تقيم المسلسلات الكويتية؟
ــ اصبحت طامة كبرى وشوهت المجتمع ولا نعرف كيف تكتب هذه النصوص والمنتجين كارثة ..والله يعين الفن الكويتي عليهم.

> بم تعلق على زحمة برامج الشعر على الاقنية الفضائية؟
ــ الاغلبية اتخذت هذه البرامج من باب الاسترزاق والكسب اكثر من البحث عن المضمون، فبعد نجاح «شاعر المليون» ارادوا التقليد للحصول على البيزات، صحيح الناس يحبون سماع الشعر، لكن مع هذا الكم الهائل من البرامج الشعرية يضيع الزين بالشين.

> من الشاعر الذي اثر فيك واحببت شعره؟
ــ تأثرت بنزار قباني كثيرا وقصيدة «اني خيرتك فاختاري» حفظتها كلها منذ زمن بعيد.

> هل كنت تقولها للزوجة؟
ــ لا ابدا.

هدية الله
• بالرجوع الى ذاكرتك وحنينك للماضي، ماذا تتذكر من الحي الذي ولدت ونشأت فيه، وماذا عن الاب والام؟
ــ ولدت عام 1943 في منطقة شرق، وعشت سنوات قليلة في المرقاب، وباقي عمري عشته في قبلة، درست في مدرسة المرقاب وقتيبة والشامية، وبعدها اكملت في الكلية الصناعية، ثم سافرت الى اميركا عام 1965 لادرس هندسة، لكنني لم ادرسها، وتحولت الى الاخراج، حيث انني فشلت في الهندسة، تخرجت من «لوس انغلوس»، احمل شهادة في الاخراج التلفزيوني وعدت الى الكويت وزاولت الاخراج مدة من الزمن، ثم حولتني الظروف الى مقدم برامج، والى اليوم اقدم برامج، توفي والدي وانا في المرحلة الابتدائية، فلم اشبع منه، فرباني خالي صالح، ووالدتي تفرغت لنا وكانت طيبة وحنونة جدا ، توجهني دائما.

• هل ضربتك في يوم من الايام؟
ــ لا ابدا، لكن خالي صالح هو من ضربني بيديه القويتين، وكنت حينها صغيرا، والجميل في والدتي عندما كانت تنظر الي اذا اقترفت اي غلط تجعلني اذوب خجلا من نفسي، اخذت منها العاطفة ومشاعر الحب، وكنا ستة اخوة، ولدان واربع بنات، توفي اخي راشد وبقي لدي اخواتي البنات، وكلنا حملنا صفات والدتنا الله يرحمها.

• ماذا عن الحب والزواج؟
ــ لم احب لاتزوج، طلبت من والدتي وخالتي رحمهما الله التفتيش عن عروس لانني رغبت في الزواج، فاحضرتا لي العروس، رأيت «شيخة الجيران» وكانت هدية من رب العالمين تزوجتها في عام 1973، ويصادف اليوم عيد زواجنا.

• ماذا هيأت لها؟
ـ قبلة كبيرة فيها الامتنان والتقدير، إذ يكفي أنها حافظت عليّ وعلى البيت ودفعتني للأمام فوجدت معها الحياة التي أريدها، وأهديتها «أعترفلج» بصوت عبدالكريم عبدالقادر في الثمانينات.

• ماذا عن مزاجك؟
ـ هادئ إلا إذا رأيت غلطا أمامي فأعصب مع أنني نادراً ما أعصب.

• كيف تتصرف إذا احتددت؟
ـ أمتنع عن الكلام، وأحياناً أصرخ.

• ماذا عن دموعك؟
ـ تنهال بسرعة وأداريها عن الزوجة والأولاد، حتى إنني أبكي إذا تأثرت بأغنية جميلة ومؤثرة.

• أين محطة سفركم؟
ـ نحب لبنان، ونسافر دائما إليه، ولدينا شقة في «جونيه».

• كيف تمضي يومك؟
ـ إذا لم يكن عندي شغل لا أخرج من البيت، وأحيانا أصحو في الساعة التاسعة، فلا عمل لي سوى برنامجي «حنين». وفي الليل أزور الديوانيات وأكون في البيت في الساعة التاسعة، لقد وصلت إلى مرحلة لا أحب الخروج فيها من البيت.

• هل سيأتي الوقت لتقول stop للعمل؟
ـ إذا لم يصبح لدي أي عمل أقوم به، فلن أخرج من البيت، واليوم خلاص الواحد يريد الراحة والهدوء مع عائلته.

• ماذا عن هواياتك؟
ـ القراءة، فأنا أقرأ كل الكتب.

• هل انت سعيد ومقتنع بكل عمل قمت به في حياتك المهنية؟
ـ كل شيء عملته بإرادتي، والحمد لله الفرص التي أتتني حاولت اقتناصها، وعملت كل شيء بقراراتي وقناعاتي.

• كيف تحافظ على وزنك؟
ـ آكل القليل القليل من الأطباق الكويتية، وأحب طبق المطبق سمك، فأي شيء فيه سمك أحبه ولا أوفره.

• ألا تمارس الرياضة؟
ـ أنا آخر واحد يمارس الرياضة.

• ماذا عن أولادك؟
ـ ابني ناصر الكبير يعمل في إدارة «كونا»، وثامر ضابط مطافئ متزوج ولديه ولد اسمه بدر وبنت اسمها مسك، ومحمد يدرس في انكلترا، وصالح ضابط في الشرطة، ونسمية ابنتي مدرسة متزوجة وعندها ولد اسمه بدر وآخر اسمه سليمان، وبثينة لا تزال طالبة في المعهد.

• من الأقرب إلى شخصية الأب؟
ـ كل واحد منهم فيه شيء من شخصيتي، فثامر يحب الشعر مثلي، وأنا قريب من كل أولادي، إذ نجتمع كل يوم، ويوم الجمعة يوم تاريخي عندنا فهو يوم السمك العالمي، نجتمع كلنا. الحمد لله أولادي وأحفادي أجمل شيء في الدنيا.

• إلى ماذا تطمح اليوم؟
ـ إلى الهدوء والستر والصحة على الصعيد الشخصي، أما على الصعيد المهني فأتمنى أن يستمر برنامج «حنين» بهذا الزخم وبمحبة الناس، فهو برنامج ضيوف اكثر منه برنامجاً مضيفاً.

• ماذا تتابع من برامج تلفزيونية؟
ـ أحب برنامج «نهاركم سعيد» على شاشة LBC وأحب وليد عبود. وفي المساء أشاهد المسرحيات والتمثيليات والأغاني المسرحية القديمة.

• أقال لك أحد أنك تشبه عبدالكريم عبدالقادر؟
ـ يمكن لأنه صديقي المقرب.

• أما زالت الصداقة موجودة إلى يومنا هذا؟
ـ الصداقة موجودة والدنيا بخير والصداقة جزء صغير جدا في حياتنا.

• بماذا تحب ان تختم؟
ـ الله يوفق الجميع ويوفقنا في عمل شيء مميز يفيد الكويت وأشكر لكم زيارتنا.
__________________
ومنطقي العذب للألباب مستلبٌ *** ومبسمي نضَّ فيه الدر والنضرُ
لازم منادمتي وافهـم مناظرتي *** واسمع مكالمتي يفشو لك الخبرُ

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
معركة هدية ( 1910 م ) ملاحم كويتية تاريــــــخ الكـويت 15 13-12-2012 10:19 AM
اسماء العاملين في المستشفى الأمريكاني رود المعلومات العامة 6 02-07-2012 09:17 PM
شكوى: لماذا حذف موضوع معركة هدية المنتفك الصندوق 3 13-05-2010 01:08 PM
هدية بمناسبة الافتتاح مسلم 1 الوثائق والبروات والعدسانيات 11 20-12-2009 02:16 PM


الساعة الآن 12:02 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت