راسل ادارة الموقع جديد المشاركات التسجيل الرئيسية

 
 
        

اخر المواضيع

 
 

 
 
العودة   تاريخ الكويت > منتدى تاريخ الكويت > المعلومات العامة
 
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 27-05-2012, 08:06 PM
الحمود العبدالوهاب الحمود العبدالوهاب غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 11
افتراضي علماء من خارج الكويت كان لهم أثر في الكويت

((علماء من خارج الكويت كان لهم أثر في الكويت))

1-الشيخ عبدالعزيز بن حمدبن عبداللطيف آل مبارك.
(1279ه _ 1359ه)
(1872م _ 1941م)

اسمه ونسبه :
الشيخ عبدالعزيز بن حمد بن عبداللطيف بن مبارك بن علي بن جاسم التميمي الاحسائي المالكي .
مولده ونشأته :
ولد عام 1289ه الموافق 1872م في حي الرفعة بمدينة الهفوف في الاحساء المعروفة قديما (بهجر) ، ونشأ في أسرة يغلب عليها الطابع العلمي ، وبعد سن التمييز بدأ بالقراءة والكتابة ، فحفظ القرآن في سن مبكرة ، وعكف على مواصلة الدراسة ، فلازم عمه الشيخ عبد الله بن عبد اللطيف ووالداه الشيخ حمد بن عبد اللطيف وعلى الشيخ عبدالله الملا .
رحلته إلى بيت الله حاجا :
ثم في عام 1308ه عاد مع بعض أفراد أسرته إلى مكة المكرمة ، وفي عودتهم من الحج كان طريقهم على مدينة حائل عاصمة إمارة آل رشيد وكان الحاكم في تلك الفترة محمد بن رشيد فتلقاهم بالحفاوة والاكرام واستضافهم أربعين يوما ثم ذهبوا إلى بلاد القصيم بدعوة الأمير حسن بن مهنا في بريدة ثم زاروا المدن .
رحلاته إلى دول الخليج :
أ- رحلته إلى البحرين :

بعد عودتهم إلى وطنهم ، بدأ الشيخ زياراته لمنطقة الخليج فبدأ بجزيرة البحرين ، ونزل في ضيافة حاكمها الشيخ عيسى بن علي آل خليفة وأقام عنده فترة .
ب- رحلته إلى الامارات :
ثم وجهت إليه دعوة من الشيخ زايد بن خليفة فذهب إليه وأقام عنده فترة ، وتجول في المدن يعلم الناس ويرشدهم ويوعظهم .
ج- رحلته إلى الكويت :
ثم توجه إلى الكويت بدعوة من الشيح مبارك الصباح أمير دولة الكويت ، وكان الشيخ مبارك قد بنى مدرسة المباركية ، فقام الشيخ بالتدريس فيها وإرشاد العامة خارجها في مساجد الكويت .
وفي عام 1353ه الموافق 1934 وجهت إليه دعوى أخرى من الشيخ أحمد الجابر الصباح ، فتوجه إلى الكويت ثم إلى العراق .
وكان في هذه الرحلات داعيا إلى إلى الله بالحكمة ، والموعظة الحسنة ، مبصرا الناس بتعاليم دينهم ، وكان محاربا للبدع والخرافات التي بثها الدجالون في ذلك الوقت ، وكان في جولاته يلتقي بأهل العلم ويتباحث معهم ، وممن التقى بهم في الكويت :
1- الشيخ عبدالله بن خلف الدحيان .
2- الشيخ يوسف القناعي .
3- الشيخ أحمد الفارسي .
تلاميذه في الكويت :
1- الشيخ عبدالله السالم الصباح .
2- الشيخ عبدالعزيز حمادة .
3- الشيخ أحمد عطية الأثري .
مؤلفاته ورسائله :
وللشيح مجال واسع في الرسائل والنصائح ، فله رسالة في الفقة المالكي سماه
(( تدريب السالك إلى قراءة أقرب المسالك )) وقام بشرح هذا المتن الشيخ محمد الشيباني الشنقيطي الموريتاني بتكليف من ولده الشيخ أحمد آل مبارك رحمه الله رئيس القضاء الشرعي في أبوظبي ، وقد طبع هذا الشرح مع المتن في(( دار الغرب الاسلامي)) . وله فتاوى يقول الشيخ البسام لوجمعت لجاءت مجلدات وله شعر يزيد عن الألف بيت ، ولكن مما يؤسف له فقدان هذه الرسائل .
وفاته:
مرض في السنة الثامنة والخمسين بعد الثلاثمائة والألف من الهجرة ، واشتد به المرض في أول شهر ذي الحجة وفي فجر ليلة عرفة توفي رحمه الله من عام 1359ه الموافق 1941م .
2_ الشيخ عبدالمحسن بن إبراهيم بن عبدالرحمن البابطين .
(ت1371ه _ 1952م)

اسمه ونسبه :
الشيخ عبدالمحسن بن ابراهيم بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز الملقب كأسلافه
(أبا بطين) من آل صقير من آل عائذ ، وهو بطن كبير من عبدة من قحطان .
مولده ونشأته :
ولد في الزبير في مطلع القرن الرابع عشر الهجري ،ونشأ وترعرع فيها وتلقى فيها مبادئ القراءة والكتابة ، وأخذ يتردد على علماء الزبير يلتقي منهم العلوم الشرعية ، ومن أشهر مشايخه :
1- الشيخ محمد العوجان .
2- الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الحمود .
3- الشيخ محمود شكري الألوسي .
4- الشيخ محمد بن ناصر الدايل .
أعماله :
أ- مجال القضاء :
عمل الشيخ في سلك القضاء فترة من الزمن ، فعين قاضيا في الزبير من قبل حاكمها ابراهيم بن عبدالله آل راشد .
ب_ الإمامة والخطابة :
عين الشيخ خطيبا وإماما في جامع الزبير عام 1335ه الموافق 1916م حينما كان قاضيا في الزبير .
ج_ في مجال التدريس :
قام الشيخ بتدريس العلوم الشرعية ، والعلوم العربية في مدرسة الدويحس الدينية كما قام أيضا بالتدريس في مدرسة النجاة الأهلية ثم اختارته وزارة المعارف العراقية لتدريس اللغة العربية في مدارسها الأميرية في الزبير .
علاقته بالكويت :
في عام 1354ه الموافق 1935م تلقى الشيخ كتابا من أصدقاء أفاضل له في الكويت من أمثال الشيخ عبدالله الخلف والشيخ أحمد الخميس والشيخ عبدالله الصالح يلحون عليه في القدوم للعمل معهم في التدريس في المدرسة المباركية فأتى ودرس فيها اللغة العربية والتاريخ الاسلامي .
في عام 1357ه الموافق 1938م رأى المجلس التشريعي وجوب إحداث تغيير شامل في جهاز القضاء ، وتوسيع دائرته ، فأرسل إليه الشيخ أحمد الجابر بالقدوم إلى الكويت لتولى منصب القضاء ، ولما قدم عين رئيس القضاء على أن يكون الشيخ عبدالعزيز قاسم حمادة معاونا له والشيخ أحمد عطية الأثري معاونا ثانيا ، وما ان تولى الشيخ المنصب بزمن يسير حتى أقيل من منصبه .
انتاجه العلمي :
1- منظومة في الأنساب العربية قدرها ألف بيت .
2- منظومة كاملة في بحور الشعر العربي وقوانينه وصحة النظم وعيوبه .
3- رسائله النثرية وقصائده .
وفاته :
كانت وفاة الشيخ رحمه الله في ليلة الأحد في عام 1372ه الموافق 1952م وصلى عليه في مسجد آل عبدالله في البصرة .
3- الشيخ محمد أمين الشنقيطي .

(1292ه _1351ه)
(1876م _ 1932م)

اسمه ونسبه :
الشيخ محمد الملقب ب (فال الخير) وهولقب لعائلته المعروفين بني أمين ولذا اشتهر بمحمد الأمين بني عبدي بن فال الخير بن حبيب الله بن أبي بن حبيب الحسني .
مولده ونشأته :
ولد الشيخ في قرية (تنبكتو) من قرى بلاد شنقيط ، وأخذ والده يعلمه مبادئ القراءة والكتابة ، وحفظ كتاب الله ، ثم بدأ يطلب العلم في بلاد شنقيط ، فدرس على كل من الشيخ محمد بنيامين ، والشيخ عبدالقادر المجلسي ، والشيخ عبدالله بن حمين وغيرهم .
لقد أزمع الشيخ في السفر طلبا لتلقي العلم على أيدي العلماء في أوائل سنة 1318ه الموافق 1900م فذهب إلى بلاد المغرب ثم إلى مصر ثم إلى مكة والمدينة فدرس على نخبة من العلماء .
قدومه إلى الكويت :
في سنة 1331ه الموافق 1913م جاءته دعوة من السيد فرحان الفهد الخضير مؤسس الجمعية الخيرية في الكويت ليكون المسؤول عن الوعظ والإرشاد في الجمعية، ولما وصل الكويت ومارس عمله فيها التف الناس حول الجمعية ، وحول المجالس والإرشادات التي كان يلقيها.
أثره في الكويت :
كان الشيخ الشنقيطي قائم على الوعظ والارشاد في المساجد والدواوين ، وداعيا إلى الله تعالى على منهج الكتاب والسنة ، ونبذ البدع والضلالات ، والتنديد بالمنكرات والمحرمات ، فكان يرى أن الوعظ في المساجد غير كاف لإنهاض الأمة ، بل يجب فتح مدارس تربي الناشئة تربية صالحة ، فبذر الفكرة في رجالات الكويت فساهم في إنشاء المدارس .
آراؤه ومنهجه :
لقد تأثر بآراء وأفكار شيخ الاسلام ابن تيمية ، وابن قيم الجوزية والشيخ محمد بن عبدالوهاب وغيرهم ، فمن ذلك :
1- يدعو إلى اتباع الكتاب والسنة على فهم سلف الأمة دون تعصب أو تقليد .
2- داعيا إلى التوحيد محذرا من الشرك والتوسل بالقبور والاضرحة .
3- يحث العلماء على تدريس العلوم الشريعة ونشرها بين عامة الناس .
وفاته:
أصيب الشيخ بمرض ألم به في أعلى فخذه عجز الطب عن شفائها أدى به إلى موته ضحوة يوم الجمعة الرابع عشر من جمادي الاخرة من سنة إحدى وخمسين
وثلاثمائة بعد الألف من الهجرة الموافق 1932م .

4- الشيخ محمد رشيد رضا.
(1282ه _ 1354ه)
(1865م _ 1935م)

اسمه ونسبه :
الشيخ محمد رشيد رضا ينتهي نسبه إلى الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما
أصله من الحجاز ، وانتقلوا العراق ثم نزحوا إلى الشام .
مولده ونشأته :
ولد في عام 1282ه الموافق 1865م في قرية من قرى جبل لبنان ، وبدأ تعلمه على كتاب قريته ثم دخل المدارس النظامية فتعلم العلوم الشرعية والعربية فكان من أبرز شيوخه :
1- الشيخ حسين الجسر .
2- الشيح محمود نشابة .
3- الشيخ عبدالغني الرافعي .
منهجه العلمي :
يعتبر رشيد رضا من علماء المسلمين القلة في العصر الحديث الذين كانت لهم جهود وأعمال إصلاحية واسعة في العالم الإسلامي ، وكان في بداية أمره على التصوف ثم من الله عليه بالهداية إلى السنة ، لكن أخذ عليه تأثره بالمدرسة العقلية الذي كان يرأسها جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده ،
فكان من أبرز جهوده وإصلاحاته :
1-التركيز على بناء الفرد التربوي ، ولذا قام بإنشاء كلية الدعوة والإرشاد .
2- الاهتمام بإصلاح الأزهر باستقلال الفكر وحرية العقل في العلم .
3- إنشاء مجلة المنار ، مجلة إسلامية إصلاحية .
مؤلفاته :
كان له نصيب في الكتابة والتأليف ، فكان من أبرزها :
1- مجلة المنار (مجلة دينية علمية ).
2- الحكمة الشرعية في محاكمة القادرية والرفاعية .
3- نداء للجنس اللطيف .
4- الوحدة الإسلامية .
5- خلاصة السيرة المحمدية .
6- الربا والمعاملات في الإسلام .
7- مناسك الحج .
8- شبهات النصارى وحجج الإسلام .
أثره في الكويت :
زار الشيخ رشيد رضا للكويت في عام (1330ه -1912م) في عهد الشيخ مبارك الصياح ، وزاره في قصره ، ودار بينهما حديث طويل حول السياسة ، وامتد تأثير الشيخ رشيد رضا ومجلته إلى الشيخ ناصر بن مبارك الصباح فقال في مجلة المنار (16/398) عند زيارته الكويت (( وكان يحضر مجلسي كل يوم وجهاء البلد من أهل النفوس وحب العلم يسألون عما يشكل عليهم من أمر دينهم ، وأما الشيخ ناصر ابن مبارك الصباح فكان يسأل عن دقائق العلوم في العقائد والأصول والفقة وغير ذلك فهو من مظاهر الذكاء العربي النادر)) وقد ألقى محاضرات عديدة في مساجد الكويت ، وكانت له علاقة موصولة بينه وبين علماء الكويت ، فقد ذكر رشيد رضا مقالا في مجلته لما أنشأ عبدالعزيز الرشيد مجلة الكويت قال فيه (( صدر الجزء الأول من هذه المجلة في مدينة الكويت لمحررها الأديب الفاضل الشيخ عبدالعزيز الرشيد المعروف ، من خيرة أدباء تلك البلاد العربية العزيزة ، فألفيناه وقد تناول المواضيع الإصلاحية الدينية بعناية تنم عن مشربه الحسن الإصلاحي الديني ، كما أنه ألم برد الشبهات ، وبحث بحثا طريفا في الآداب والأخلاق ، وعني بمايسمونه القديم والجديد ، وكذلك أفرد بابا خاصا في الكويت للبحث التاريخي .... فنرجو للكويت تقدما مطردا ورواجا يليق بهمة وإخلاص منشئها الفاضل )) مجلة الكويت للرشيد (1/464) .
وكذلك الشيخ يوسف القناعي فقد صرح بتأثره بالشيخ رشيد رضا ومدرسته الاصلاحية التي كونت للشيخ القناعي رأيا مستنيرا وملكة فقهية جيدة .
وتأثر أسرة آل خالد بأفكار رشيد رضا فكان أول من جلب الصحف والمجلات من مصر إلى الكويت ، منهم الشيخ فرحان الخالد أعجب بأطروحات رشيد رضا التي تدعو إلى محاربة الإنجليز التي تنشر المبشرين النصارى لتنصير المسلمين ، فأخذ يهاجمهم من خلال مجلة المنار دفاعا عن عقيدة الإسلام .
وفاته :
ودع الشيخ رشيد رضا الملك سعود بن عبدالعزيز ثم قفل راجعا إلى القاهرة وفي الطريق توفاه الله في 23من جمادي الأولى 1354ه الموافق 1935م .
5- الشيخ حافظ وهبه .
(1307ه _ 1889م)
(1387ه_ 1967م)

مولده ونشأته :
ولد الشيح حافظ وهبه في القاهرة عام 1307ه الموافق 1889م ، ونشأ في أسرة متوسطة في غناها وعفافها ودينها ، وحين بلغ السادسة من عمره أدخل الكتاب فتعلم فيها الكتابة والقراءة وحفظ القرآن على علماء الأزهر ، ثم أدخله والده الأزهر ، وتأثر بأفكار بالمدرسة العقلية الاصلاحية التي يرأسها الشيخ محمد عبده ، ثم اتجه بدراسة العلم عن طريق العلماء ،فدرس على الشيخ محمد بخيت والشيخ محمد حسنين مخلوف .
أثره في الكويت :
انتقل الشيخ حافظ وهبة إلى بلدان الخليج من الكويت والبحرين ، وكانت له صراع مع المندوب البريطاني فيها ، فاضطرت حكومة البحرين إخراجه من البحرين فنزل في الكويت ضيفا على عيسى بن قطامي من كبار رجال البحر بالكويت ،وتعرف على الشيخ يوسف القناعي وطلب منه المساهمة في إدارة مدرسة المباركية وتدريس اللغة العربية فوافق على ذلك ، كذلك شارك في الوعظ والارشاد وإلقاء الدروس
في المساجد ، وتعرف على الملك عبدالعزيز آل سعود في تلك الفترة ، واشتغل معه في العمل السياسي حتى أصبح وزيرا مفوضا .
مؤلفاته :
1- جزيرة العرب في القرن العشرين .
2- خمسون عاما في جزيرة العرب .
وفاته :
توفي الشيخ في مدينة روما عاصمة إيطاليا سنة1387ه الموافق 1967م بعد أن قضى الجزء الاخير من حياته في خدمة المملكة العربية السعودية .
المراجع :
1- علماء الكويت وأعلامها خلال ثلاثة قرون . عدنان بن سالم الرومي .
2- علماء وأمراء من الكويت على عقيدة السلف .دغش بن شبيب العجمي.
3- علماء نجد خلال ثمانية قرون . عبدالله بن عبدالرحمن البسام .
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 31-05-2012, 04:01 PM
الصورة الرمزية جون الكويت
جون الكويت جون الكويت غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 2,208
افتراضي

أخي الفاضل الحمود العبدالوهاب .. طريقتنا في الترجمة لعلماء الكويت

أن من كان له مكث واستقرار في هذه الأرض الطيبة .. ولو جزئياً أو قليلاً ؛ اعتبرناه كويتياً وقدمناه للناس
باعتباره من أهل البلد وفيهم .. وهكذا جرت العادة عند أهل التراجم .

ولو أخذنا بتنقية سجل علمائنا واحدا واحداً .. وانتخلنا منهم من كان مسقط رأسه ومولده الكويت فقط .. وملحد قبره الكويت فقط = لما بقي لنا منهم وصفا إلا النزر القليل
لكننا نترفق بالأقلام أن تجني على تاريخ هذه البلد .. من حيث تظن أنها تحسن، ومن البر ما يكون عقوقاً.

وعليه فجميع المذكورين .. من علماء الكويت [داخل الكويت] عدا الشيخ رشيد رضا ؛ ولا أثر للاعتبار الخارجي (سابقاً أو لاحقاً)
على هذه الحقيقة التاريخية ..

تحياتي لك أيها الكريم
__________________
للمراسلة البريدية: kuwait@kuwait-history.net
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 19-07-2012, 06:30 PM
الحمود العبدالوهاب الحمود العبدالوهاب غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 11
افتراضي

أخي الفاضل : جون الكويت شاكرلك هذه الرسالة وهذا التواصل معي والقائمين على المنتدى .

بالنسبة ما يتعلق في ترجمة الأعلام:
هذا الاعتبار الذي ذكرته صحيح من حيث أن من مكث واستقر في الكويت اعتبرناه كويتي ، ولا نقتصر على من كان مولده ووفاته فقط في الكويت .

ولكن في المقابل لا نحكم على كل من مر في الكويت ولو قليلا بأنه كويتي ، ولكن العبرة في الغالب ، فمثال ذلك. الشيخ : حافظ وهبة: مر في البحرين والكويت والسعودية والهند وايطاليا فماذا نحكم عليه ؟ هل هو كويتي فقط !

ومن ترجم للشيخ حافظ وهبة حكم عليه بأنه مصري وليس كويتي .
من ذلك كتاب الأعلام لخير الدين الزركلي ، وكتاب علماء الكويت وأعلامها خلال ثلاثة قرون لعدنان الرومي (أفرد فصل في أخره لعلماء من خارج الكويت ) ، وكتاب الوهابية للشيخ الدكتور ناصر العقل وغيرهم .
وكذلك بقية المشايخ لمن ترجم لهم .

تحياتي لك جون الكويت
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من فتاوى علماء الكويت تعليقا على الأوضاع السياسية الحالية ندى الرفاعي القسم العام 1 29-04-2012 12:44 PM
فتاوى علماء الكويت بخصوص الإضرابات ندى الرفاعي القسم العام 3 25-03-2012 03:50 PM
ذكر لبعض من علماء الكويت ونجد في كتاب مطبوع سنة 1814 ekuwaiti الوثائق والبروات والعدسانيات 9 08-12-2010 01:05 AM
اسماء أول بعثة دارسية خارج الكويت PAC3 المعلومات العامة 5 08-09-2010 07:36 PM
محاضرة عن علماء الكويت وعلاقتهم بالاحساء كاظمة القسم العام 3 11-04-2010 12:36 PM


الساعة الآن 05:29 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت