راسل ادارة الموقع جديد المشاركات التسجيل الرئيسية

 
 
        

اخر المواضيع

 
 

 
 
العودة   تاريخ الكويت > منتدى تاريخ الكويت > البحوث والمؤلفات
 
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 21-03-2009, 03:43 PM
الصورة الرمزية الأديب
الأديب الأديب غير متواجد حالياً
عضـو متميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 448
Lightbulb كتاب: الأمثال الشعبية المقارنة - لأحمد البشر الرومي

(جريدة الوطن)

أحمد البشر الرومي
والأمثال الشعبية المقارنة
د. يعقوب يوسف الغنيم

لا أظن أن القارئ في حاجة إلى مقدمة يتعرف من خلالها واحداً مثل أحمد البشر الرومي، فهو معروف لدى الجميع آثاره المتعددة بين الأيدي يقرؤها كل راغب في القراءة، وأحاديثه التي كان يجريها مع مذيعي الإذاعة حين يسأل عن تاريخ الكويت وأخبارها لا تزال ماثلة في الأذهان، إذن فإن من الأفضل أن نبدأ في الموضوع من حيث مسألة الأمثال الشعبية التي انشغل الرجل بها انشغالاً تاماً، كان يلتقطها من الأفواه ويكتبها في قصاصات من الورق ثم يقوم بتدوينها في دفاتره،

أذكر أنني طالما سمعت منه اهتمامه بهذا الأمر، وأنه يسعى إلى أن يجمع أكبر قدر من الأمثال الكويتية، وعندما اطلعت على أوراقه الخاصة وجدت فيها الشيء الكثير من الأمثال التي كان يجمعها ولم تكن مدة تسجيلها مرتبطة بسنة معينة، بل كانت منثورة في أوراق السنوات كلها، مما يدل على أنه أمضى عدداً من السنين وهو يجمعها. وكان نتيجة ذلك أن وجدنا بين أيدينا أربعة مجلدات كبيرة تضمها تحت اسم: »الأمثال الكويتية المقارنة«، وقد وضع كلمة المقارنة لأنه كان يقارن أمثالنا الشعبية بأمثال الدول العربية الأخرى سواء منها ما تماثل في اللفظ أو في المعنى، وكان يشرحها شرحاً جيدا ويذكر- أيضا- الأشعار التي جاءت على منوال تلك الأمثال. كان جهدا كبيرا استغرق وقتاً طويلا، ولكن هذا الجهد لم يضع هباء بل جاء بعلم غزير في فن الأمثال، هذا الفن الذي عني به الكثيرون في عدد من البلدان، وكتب فيه عدد من العلماء العرب الأقدمين كل بحسب موطنه، وكل بحسب زمنه.


ويكفي أن نذكر من الكتب القديمة كلا من: كتاب»فصل المقال في شرح كتاب الأمثال«، لأبي عبيد البكري الأندلسي المتوفى في سنة 487هـ، وهو شرح لكتاب الأمثال لأبي عبيد القاسم بن سلام المتوفى في سنة 224هـ، وقد طبع هذا الكتاب بعناية فائقة من الدكتور إحسان عباس، وذكر في مقدمته عدداً كبيراً من الكتب القديمة التي سبقت المؤلف والشارح، وتأخر عن هذه الكتب كتاب »مجمع الأمثال«، لأحمد بن محمد النيسابوري الميداني، وقد طبع عدة طبعات بين يدي الآن الطبعة التي صدرت في سنة 1961م.

بهذا نتبين مدى الاهتمام القديم بهذا الفن الجميل من فنون القول، أما ما تم تأليفه في الكويت أو في بعض من البلاد العربية فتكفينا هنا الإشارة إليه، لأن أحمد البشر الرومي أشار أمام كل مثل ذكره إلى وروده في أي من هذه الكتب التي لم نذكرها لأنها مثبتة في كتابه، ذكرها عند المقارنة التي كان حريصا عليها وهي ميزة من ميزات كتابه.

***
يتكون كتاب »الأمثال الكويتية المقارنة« من أربعة مجلدات كبيرة الحجم، طبعت في مطبعة حكومة الكويت بوزارة الإعلام، صدر المجلد الأول منها في سنة 1978م، وتمت طباعة المجلد الأخير وهو الرابع في سنة 1984م، وضمت هذه المجلدات 2206 أمثال.

وهذا الكتاب يمثل على الأخص الجهد الكبير الذي بذله أحمد البشر الرومي، فقد كان صاحبنا - كما قلنا- مشتغلا بجمع الأمثال الكويتية لمدة طويلة بدأت منذ سنة 1361هـ (1942م) وذلك وفقا لما كتبه على أول صفحة من الكراسة التي احتوت ما ورد في الجذاذات التي جمع بها تلك الأمثال، ثم نقلها منها إلى الكراسة.

نشرت مجلة »الهلال« العريقة المعروفة مقالا في العدد الصادر منها في شهر يوليو لسنة 2008م، مقالا كتبه الدكتور محمد مهدي بعنوان »الأمثال الكويتية« وقد خصص المقال للحديث عن كتاب »الأمثال الكويتية المقارنة، وقد أحب أن يقرب معنى الأمثال لقرائه فأورد نماذج منها، ومما ذكره مثل كويتي يقول »اللي ما عنده عتيق ما عنده جديد«، وقد وضع كلمة (إلا) بدلا من (اللي) وهو خطأ (انظر: ج1 ص253 من الكتاب).

ثم تحدث عن الكتاب فقال:
»قام على جهة الدراسة والتحليل ووضع الهوامش الضافية مع المقارنة بالشبيه العربي عالم الدراسات الشعبية الكبير صفوت كمال، وأنا لا أريد أن أحط من قدر صفوت كمال لسبب بسيط هو أنني لا أعرفه، وقد يكون هذا الذي ذكره د. المهدي لا يرضيه، لأنني أعرف أحمد البشر جيدا وأعرف جهده الكبير في موضوع الأمثال، وأعرف أنه كان يحرص على جمع كتب الأمثال من مختلف البلدان العربية حتى يقوم بالمقارنة إن د. المهدي قد سلب أحمد البشر الرومي كل ما قام به
بينما نعرف أن صفوت كمال كلف من قبل المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بتسليم العدد الضئيل من الأمثال التي عنده وهي أمثال لم يجمعها هو وإنما جمعها شباب كويتيون نعرفهم بالاسم، وكان يحتفظ بها عنده لصالح المجلس،
إن عمل أحمد البشر الذي ينكره د. المهدي نراه واضحاً في أوراقه الخاصة، وقد قمت بتتبعها كلها وعرفت كيف بدأ وكيف سار، ولم ينفرد صفوت كمال بالعمل بل كانت له مع المرحوم أحمد البشر جلسات ذكرها عندما وقف يؤبن صاحبنا في رابطة الأدباء الكويتيين فقال:
»كنا نلتقي كل سبت واثنين وأربعاء لمراجعة ما تم في كتاب الأمثال الكويتية المقارنة«، فإذا كان العمل كله لصفوت كمال فلمَ هذه اللقاءات التي استمرت مدة طويلة والتي تستغرق ثلاثة أيام من كل أسبوع؟ ومع ذلك فإن د. المهدي يعزف الموال نفسه في آخر مقاله وكأن صفوت كان هو كل شيء بالنسبة لهذا العمل أما صاحبنا الرومي فهو منسي.

لا أنكر أن صاحبه قد كتب مقدمة فضفاضة كان يغنيه منها ربعها وأعد فهرسين، ولو اكتفى بفهرس الترتيب الأبجدي للأمثال لكان خيرا له، ولا أريد أن أتحدث عن هذا الموضوع بأكثر مما قلت، ففي الإشارة أبلغ دلالة.

هذا ومن الواضح أن الدكتور محمد المهدي كان يرمي من كتابته هذه أن ينوه بصفوت كمال، ويطلب له شيئا من التقدير بحسب معرفته له بدليل ما ورد في آخر المقال والسيرة الذاتية التي نشرها له، ونحن لا نحس بأية غضاضة إذا كرم الرجل في بلده لأمر تراه حكومته، ولكن ذلك لا يكون على حساب رجل مثل أحمد البشر الرومي.

***
وهنا نعود مرة أخرى من حيث ابتدأنا فنذكر أنه في مجال الأمثال الشعبية كان أحمد البشر الرومي حريصاً منذ بداية حياته على جمع أكبر قدر منها، ويستطيع من يلقي نظرة على أوراقه التي تركها لنا بعد وفاته أن يجد الأمر واضحاً، ففي كثير من تلك الأوراق كان الرومي يسرد عدداً من الأمثال التي توصل إليها، فهو يلتقطها من أفواه الناس يوميا، ثم يدرجها في جذاذات من الورق تمهيداً لجمعها الجمع النهائي.

وهذا الجمع هو الذي تبلور - فيما بعد- في كتاب ضخم ضم أربعة مجلدات كما ذكرنا فيما سبق، وكما ذكرنا - أيضا- أن عدد الأمثال فيه كان كبيرا بحيث بلغ 2206 أمثال.

وقد شاركه في إخراج هذا الكتاب بالصورة التي صدر بها الأستاذ صفوت كمال خبير الفنون الشعبية الموظف بالمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب-آنذاك- حين عزم المجلس الذي نشأ بموجب المرسوم الأميري المؤرخ في اليوم السابع عشر من شهر يوليو لسنة 1973م على القيام بإعداد دراسة عن الأمثال الشعبية الكويتية،
وانضم أحمد البشر الرومي إلى هذا الجهد بناء على اقتراح أمين عام المجلس المرحوم أحمد مشاري العدواني الذي كان يعرف الجهود التي بذلها الرومي في سبيل جمع عدد كبير من الأمثال الشعبية الكويتية، فصارت مجموعة صاحبنا الضخمة هي بداية العمل الذي تمخض عنه صدور المجلدات الأربعة التي أشرنا إليها،

وقد جاء في مقدمة تلك المجلدات أن الجهة المختصة كانت قد جمعت خمسمائة مثل حين أضيفت إليها الأمثال المقدمة من أحمد البشر، وإذا لاحظنا إمكان وجود تكرار ما جمعه هذا الأخير وما جمعته تلك الجهة، فإننا سوف نجد أن مجموعة المجلس سوف تصير أقل بكثير مما هي عليه، وسوف نجد أن الجهد الأكبر في جمع هذه الأمثال إنما هو من عمل الرومي.

ولم يكتف الرومي بذلك بل قدم المقارنات المهمة للأمثال مع ما يقاربها من أمثال البلدان العربية المختلفة ورجع الى كتب الأمثال القديمة وأشار إلى ما هو موجود فيها مما يقارب أمثالنا، وأسهم إسهاماً فعالاً في استجلاب الشواهد الشعرية، ووضع الهوامش المفيدة للعمل ولقد وجدت في أحد دفاتره مجموعة من الأمثال باللهجة المصرية يصل عددها إلى مائة وسبعين مثلا جمعها وهو في مصر من أجل المقارنة، واستفاد من جمعه هذا آخر الأمر،
وهذايدل على أن جهد المقارنات كان ينصب عليه، والبحث بهذا الأسلوب كان الطريق الذي يسير عليه في كافة أعماله فهو شديد التدقيق في كل ما يكتب، كثير العناية بالعمل حتى إنه ليبحث في كافة زواياه خشية ترك شيء يحتاج القارئ إلى معرفته فيضطر إلى السؤال عنه. وهذا الذي ذكرناه عن مجموع الأمثال المصرية لديه دليل على أن ما قاله الدكتور محمد المهدي غير دقيق بالمرة.

وكان يراسل عدداً من الأدباء العرب، لكي يطلع من خلالهم ما يفيده في موضوع مقارنات الأمثال، ومن ذلك ما ورد في أوراقه عن مراسلاته مع الأديب الليبي علي مصطفى المصراتي الذي كان له اهتمام بالأمثال الشعبية على مستوى الوطن العربي، وقد كان يسكن مدينة طرابلس الليبية.

ففي اليوم الأول من شهر فبراير لسنة 1967م أرسل أحمد البشر الرومي رسالة إلى الأديب المذكور وأرسل معها كتاباً في الأمثال الكويتية من تأليف الشيخ عبدالله النوري.

نعود الآن إلى تكملة الحديث السابق وهو يتناول بعض التفصيل عن الكتاب، هكذا:
يبدأ الكتاب بمقدمة كتبها صفوت كمال تحت عنوان: »التواصل الثقافي في الأمثال العربية، ومنهج دراستها« بدأها بمدخل تاريخي حول الأمثال عند العرب، ثم تحدث عن مبحث الكتاب، وكيف بدأ أحمد البشر في جمع الأمثال الكويتية، وكيف بدأ العمل في هذا الكتاب مبيناً مراحل إعداده، وفق الخطة المتفق عليها بينهما، ولما كان تصنيف الأمثال في الكتاب قد تم على أساس مضاربها أي الموضوعات التي تشير إليها، فقد ختم الكتاب بتحليل شمل كافة المضارب التي تدلُ عليها الأمثال ثم بفهرسين أحدهما بحسب الموضوعات، والآخر بحسب الترتيب الأبجدي.

كانت مقدمة طويلة بل هي كما ذكرنا من قبل فضفاضة يمكن شطب الكثير منها ولكن كاتبها وهو صفوت كمال أراد أن يرينا أنه صنع شيئاً، بل حتى الفهارس فإنه كان يمكن الاستغناء بالفهرس الأبجدي دون غيره.

وفيما بعد ذلك جاءت الأمثال متتابعة كل مثل منها مقارنا بشبيهه من الأمثال العربية في الوقت الحاضر أو في التراث العربي القديم، وبذلك جاء العمل متكاملاً يشهد بجهد أحمد البشر الرومي الذي قدم أكثر من سبعمائة وألف مثل، أسهم في تقديم الأمثال المماثلة لها وصاغ الكثير من الهوامش المهمة والتعليقات التي لا غنى عنها. وقد رأينا أنه في سبيل ذلك لم يكن يكتفي بجمع الأمثال الكويتية بل كان يجمع الأمثال في الدول العربية تمهيداً لهذه المهمة التي أسهمت في إدخال فائدة كبرى إلى كتابه.

***
أحمد البشر الرومي له جهد آخر مهم في مجال التراث الشعبي الكويتي، وهو الاهتمام بالبحر وبالمصطلحات البحرية الدارجة بين العاملين فيه. وقد صنع صنعاً لا يمكن لأحد غيره أن يقوم به حين ألف كتابه »معجم المصطلحات البحرية في الكويت« ولقد كان عملاً من أجل الأعمال في مجاله، وصار من أهم ما قدم للتراث الشعبي الكويتي بل وللتراث الإنساني بعامة.

أذكر أنني سألته قبل فترة طويلة من وفاته عما يشغله في ذلك الوقت، فقال:إنني مشغول بجمع مصطلحات البحر وأسماء أجزاء السفينة الكويتية وكما صنع مع الأمثال الشعبية فقد كان يجمع المعلومات من ذاكرته ومن أفواه النواخذة والبحارة والقلاليف الذين يصنعون السفن ويدرجها ضمن أوراقه ثم يقوم بتفريغها في دفتر خاص، وكان يجمع إلى هذه المعلومات وما يقابلها في البلدان العربية وعلى الأخص مصر ولبنان وتونس، وكان في أحيان كثيرة يقوم برسم بعض القطع العائدة لإحدى السفن حتى لا تضيع من ذهنه، كان حريصاً على هذا العمل متابعاً له يعيش معه معيشة كاملة، فهو إذا اهتم بموضوع ما جعله شغله الشاغل، ولذا جاء هذا المعجم على خير وجه فأفاد كثيراً وحفظ لنا هذه المصطلحات التي كانت قد أوشكت أن تضيع عندما بدأ بتدوينها.

لقد صنع لنا وللأجيال القادمة صنعاً لن ننساه أبداً حين ألف هذا الكتاب.

ومما يشكر لمركز البحوث والدراسات الكويتية هو نشر كتاب »معجم المصطلحات البحرية في الكويت« محققاً ومعلقاً على بعض ما جاء فيه مزيناً بالصور والبيانات.

نذكر هنا ما حدث له مع كتابه هذا لنثبت أن موضوع المقارنات ليس أمراً بعيداً عنه فقد مارسه مع الأمثال، ومع كتابه هذا، وإذا كان صفوت كمال هو مبتدع المقارنات في كتاب الأمثال كما يقول الدكتور مهدي فهل كان جالساً مع أحمد البشر الرومي وهو يؤلف كتابه الخاص بالمصطلحات البحرية الذي حرص فيه على المنهج الذي ارتضاه.


تاريخ النشر 18/03/2009
__________________
ومنطقي العذب للألباب مستلبٌ *** ومبسمي نضَّ فيه الدر والنضرُ
لازم منادمتي وافهـم مناظرتي *** واسمع مكالمتي يفشو لك الخبرُ

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 22-03-2009, 06:30 PM
المشرف العام المشرف العام غير متواجد حالياً
المشرف العام للموقع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
الدولة: الكويـت
المشاركات: 237
افتراضي

رسالة الكترونية عبر إيميل الموقع من الأخ العضو المتميز الأديب :


__________________
للمراسلة : kuwait-history@hotmail.com
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 23-03-2009, 02:41 AM
الصورة الرمزية الأديب
الأديب الأديب غير متواجد حالياً
عضـو متميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 448
افتراضي

بارك الله فيكم أخي المشرف العام

وشكر مساعيكم
__________________
ومنطقي العذب للألباب مستلبٌ *** ومبسمي نضَّ فيه الدر والنضرُ
لازم منادمتي وافهـم مناظرتي *** واسمع مكالمتي يفشو لك الخبرُ

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 11-04-2009, 07:01 PM
kars401 kars401 غير متواجد حالياً
زائر
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 83
افتراضي

بارك الله فيك اخوي و انا حاولت ان احصل على نسخه من هذه المجلدات الا انها جميعها ناقصه مع الاسف و ياريت تدلوني على واحد (مصوقر) احصل على نسخه و شكرا لكم
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الباحث الأديب أحمد البشر الرومي ...1972 سمو حوران الصور والأفلام الوثائقية التاريخية 2 24-09-2009 11:40 PM
أحمد البشر الرومي في السبعينيات الأديب الصور والأفلام الوثائقية التاريخية 2 25-03-2009 12:00 PM
الأمثال والتعبيرات الشعبية.. ( غنيمة الفهد ) AHMAD التاريـــخ الأدبي 0 06-01-2009 11:08 PM
بيعة دكان من عبدالله بن صباح لأحمد العريفان ( 1883 م ) AHMAD الوثائق والبروات والعدسانيات 0 13-10-2008 02:07 AM


الساعة الآن 08:44 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت