راسل ادارة الموقع جديد المشاركات التسجيل الرئيسية

 
 
        

اخر المواضيع

 
 

 
 
العودة   تاريخ الكويت > منتدى تاريخ الكويت > القسم العام
 
 

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14-06-2009, 12:17 PM
الصورة الرمزية الأديب
الأديب الأديب غير متواجد حالياً
عضـو متميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 448
افتراضي منصور المنصور : لا أريد هدية من غنيمة.. أريدها أن تهدأ لأهدأ

القبس 6/4/2006م
مواهب مدفونة بداخله لم تظهر بعد
منصور المنصور: لا أريد هدية من غنيمة.. أريدها أن تهدأ لأهدأ.


ولد عام 1941 في فريج المرقاب، ثم انتقل الى فريح المطبة في الشرق ليتربى ويعيش فيه، درس عند الملا بلال، ثم في مدارس الصباح والشرقية والنجاح والصدّيق والمتنبي.

لعب حارس مرمى مع فريق الندوة في الفريج لينضم فيما بعد الى نادي التعاون الذي انضم إلى نادي العروبة ثم العربي، وهو أحد مؤسسي النادي العربي، بدايته الفنية كانت في مدرسة المتنبي في مسرحية «الحاكم بأمر الله»، وهو واحد من أول ثلاثة كويتيين دخلوا الإذاعة الكويتية عام 1958، وأسس فرقة مسرح الخليج العربي، بقي فترة طويلة مقدما للبرامج الإذاعية، وبالأخص البرامج الرياضية، عام 1966
ترشح للذهاب لدورة إذاعية في القاهرة، وبعد عودته أصبح مخرجا في الإذاعة، تنقّل في أقسام الاذاعة حتى أصبح نائب رئيس قسم المنوعات ثم نائب رئيس قسم الإخراج الإذاعي ثم رئيسا لقسم الاخراج.

عام 1990 كان مراقبا للمنوعات فتم نقله إلى قسم الأركان كمراقب فقدم استقالته على الفور.
أخرج العديد من الأوبريتات المسرحية، وصل عدد المسرحيات التي قام بها ما بين التمثيل والاخراج إلى أكثر من أربعين مسرحية، أعدّ الكثير من البرامج وشارك بالتمثيل في عدد من المسلسلات التلفزيونية، ونال العديد من الجوائز، مشواره طويل في الفن، لكن الى اليوم ما زالت مواهبه مدفونة ويريد التميز في عمل مسرحي في المستقبل.

التقيناه في مكتبه، وفي حوار كسر معه الحواجز بخفة دمه وشفافيته وصدقه، تعرفنا على شخصيته عن كثب وطيبة قلبه التي لا وجود لها هذه الأيام، أحلام وآمال وطموحات أخبرنا عنها الفنان الكبير النجم منصور المنصور في هذه الاستراحة:

• أبو عبدالله مسيرتك طويلة في الفن ولك محطة في الاذاعة والتلفزيون، فهل من جديد ستقدمه وتضيفه لمسيرتك المميزة؟
ـ أشياء كثيرة في ذهني إن كان على مستوى المسرح، مسرح الكبار أو مسرح الصغار، وأيضا على مستوى التلفزيون، سأشارك في مهرجان المغرب بتقديم مسرحية تدور أحداث القصة فيها عن فلسطين، لقد جهزت المسرحية وإذا أراد الله سنقدمها في شهر مايو المقبل.

• أي بعد الانتخابات المقبلة؟
ـ نعم.

• ألن تشارك في الاقتراع للمرشحين؟
ـ إذا كان الجو يسمح بذلك، فليس لديّ أي نفس لأقف في الطابور وأنتخب مرشحا أوصله للبرلمان ومن ثم لن يفيدني ولن يفيد البلد.

• في أي دائرة ستنتخب؟
ـ في الدائرة الخامسة وسأقترع للسيدات فقط، على الأقل لديهن حنيّة على البلد.

• الأزمة الاقتصادية الراهنة هل ستؤثر في الانتاج الفني في الكويت وعلى أجور الفنانين؟
ـ لا أظن أن الأزمة ستؤثر كثيرا في الانتاج فالذي يريد أن ينتج سينتج وأجور الفنانين لن تتغير.
المدلل

• منصور المنصور ومحمد المنصور والمرحوم عبدالعزيز المنصور الأخوة الثلاثة الذين يشبهون بعضهم كثيرا وكأنهم توائم فهل أثر ذلك سلبا أم ايجابا عليكم، وهل كان البعض لا يفرّق بينكم؟
ـ هذا الأمر صحيح، وهو ايجابي، وفي أحيان كثيرة لا يفرق البعض بيننا، وأنا شخصيا إذا رأيت صورة في جريدة أو في مجلة فللوهلة الأولى أسأل نفسي هل هذا أنا أم محمد؟ أحيانا لا أعرف فأضطر لسؤال أولادي.

• أظن حتى أسلوب حديثكم؟
ـ هذا صحيح فأسلوب حديثنا يميزه الهدوء كالوالد رحمه الله.

• ماذا أخذت من صفات الوالد؟
ـ الهدوء والثقافة والتربية، والدي كان زكرتي أنيق يقرأ ويثقّف نفسه ويعرف حتى بالنجوم وبالفلك.

• وهل اهتممت مثله بالنجوم وعلم الفلك؟
ـ ليس لي بالفلك والنجوم بل بالفلك الفني.

• من عراب منصور المنصور؟
ـ والدي، وجد بي فنانا لأنه بالأساس كان فنانا ذويقا، لقد اشترى عودا ليتعلم عليه العزف، لكن عبدالله الفضالة، رحمه الله، أخذ العود وتعلم عليه وأصبح يغني، أما والدي فلم يتعلم كونه كان بحارا يشاطر كثيرا، يذهب للغوص وللسفر فلا يقيم بشكل دائم، بل يسافر دائما ويأخذه النوخذة معهم.

• هل كنت ترافقه؟
ـ لا كنت صغيرا، والحقيقة أنني أحب أن أجلس وأشاهد البحر. أخاف منه فلا أعرف العوم، أسبح فقط في تيار الفن، لقد كنت مدللا عند الوالد والوالدة.

• نعرف آخر العنقود هو المدلل فكيف وأنت أوله؟
ـ كوني الولد الأول كنت مدللا كثيرا، لكني لست البكر فأختي أكبر مني، كانوا يخافون عليّ كثيرا فلا يسمحون لي بالخروج إلى الشارع أو الذهاب للبحر وكل الألعاب التي لعبها الأولاد في الشارع لم ألعبها ولم أعرفها، فكنت مقيّدا لا شيء أفعله سوى الدراسة وممارسة النشاط الرياضي فقط في المدرسة، حيث كنت في الفريق الخاص الذي يمارس التمارين السويدية والذي يضم حوالي الاربعين طالبا، وعندما أصبح عمري أربعة عشرة سنة أخذت ألعب كرة القدم وأيضا اقود سيارة، فأول مهنة امتهنتها كانت شوفير تاكسي، حيث اشترى والدي لي سيارة شيفروليه لونها أسود وأصفر لأعمل عليها كون الشاب في عمر الاربعة عشرة يصبح رجلا، كنت أضع على المقعد وسادة لترفعني حتى أرى أمامي وأنا أقود السيارة،

فأبدأ العمل منذ الصباح الباكر، بعد صلاة الفجر آخذ الناس للأماكن التي يريدونها، وأبقى أعمل للساعة السابعة مساء، وبعد أن أحصل على عشرين أو خمسة وعشرين روبية أذهب للسوق وأشترى اللحم والخضار والسمك للبيت وأعود عند الوالدة أعطيها الأغراض ثم استحم وألبس ملابس المدرسة وآخذ كتبي وأذهب الى اصحابي ثم الى المدرسة، فكنت رجلا يعتمد عليه ومسؤولا عن البيت آمر وأنهي، وبعد العودة من المدرسة أذاكر دروسي بعد الغداء ثم أنام، وبعد أذان العصر أصلي وأخرج للعمل
إلى ان يحين آذان العشاء فأعود للمنزل، وبعد ذلك من المستحيل ان اخرج من البيت.

> لم اخترت ان تكون حارسا للمرمى ولم تكن في الهجوم أو الدفاع؟
- ربما كنت متميزا في صد الكرة أيام الحي والمدرسة، ومن ثم في نادي العربي، هكذا شاء القدر.

> لماذا لم تستمر في الفريق الرياضي كونك تميزت كحارس مرمى؟
- في عام 1960 عملوا نادي العربي ونادي القادسية ونادي الكويت وعام 1963أسست مع زملائي مسرح الخليج العربي، ومن 1963 إلى 1965 كنت ألعب الكرة وأمثل على المسرح، بعدها وجدت أنني تعبت لعدم التوفيق بين الهوايتين فاخترت طريق الفن.

> هل لأن الفن يكسب أموالا أكثر؟
- لا، لأن الكرة تكسّر أكثر، الحمد لله طوال لعبي لم يتكسّر بي اي شيء، لكن كلما تقدم الإنسان في العمر يقلّ اداؤه الرياضي وينعدم، بالاضافة الى الزواج، لذلك أوقفت لعب الكرة، كذلك التشجيع أثناء لعب الكرة هو حالة انفعالية، بينما في المسرح عندما يصفق الجمهور فهو تعبير عن حالة فكرية وعقلية.

> ألا تحن إلى لعب الكرة؟
- اليوم حنيني ضمن إطار المشاهدة فقط، إنما الحنين الى اللعب فلا أقدر على ذلك كوني عجزت، لقد أجريت عمليتين للقلب، وأعاني من السكري، كما يرتفع ضغط قلبي عندما أشاهد لعب فريق العربي وبرشلونة كوني أحبهما وأشجعهما.

> ألديك مواهب وقدرات فنية مكنونة في داخلك لم تظهر للعيان إلى اليوم؟
- أشيا كثيرة مكنونة في داخلي لم تظهر بعد، أريد اخراج مسرحيات، وللاسف المسرح حاليا ميت، وبالأخص مسرح الكبار، أما مسرحيات الأطفال فهي مكلفة كثيرا ولا مجال لعملها إلا اذا تبنت الدولة مسرحية معينة تختارها أو أنا أختارها ويطلب مني إخراجها.

ملكة بيتها
> متى تزوجت؟ وهل كان الزواج بعد قصة حب؟
- تزوجت عام 1965 وكان زواجي عاديا تقليديا من دون أي حب، فنحن بدو ليس لدينا هذه القصص، رأيت «غنيمة بوقماز» في معرض في المدرسة، كانت طالبة، أعجبتني فذهبت وطلبتها للزواج وتزوجتها.
هنا دخل الحفيد الكبير لأبي عبدالله وعمره ست عشرة سنة اسمه ضاري، وهو حارس مرمى في نادي القادسية، سألته عن حبه لجده فقال: لو طلب روحي أعطيها له.

> وهل تقلّد جدك وتعيد زمن بطولاته الرياضية؟
- فقال: أحب اللعب منذ صغري واردت ان اكون مثل جدي حارس مرمى لأكون امتدادًا له، وحارس المرمى هو نصف الفريق، فاذا لم يكن قويا فلا وجود للفريق، وطبعا أريد الاستمرار باللعب في الفريق.

> ماذا عن التمثيل، ألن تكون أيضا كجدك فنانا؟
_ لا اريد الاقتراب من الفن بل اريد ان اكون فنانا بالكرة.

> عدنا للفنان منصور المنصور وسألناه عن عدد أولاده فقال:
- عندي سناء وهي البكر ثم عبدالله وعماد وناصر.

> كم حفيدا لديك؟
- لدي عشرة أحفاد، ضاري هو الحفيد الكبير من ابني عماد.

> مَنْ أكثر واحد مميز عندك من أحفادك؟
- الكل مميزون لا فرق بينهم، لكن ضاري يشبهني، وبما انه هو اكبر الاحفاد فله مكانة مميزة، وكل احفادي مدللون عندي واحبهم كثيرا.

> هل يوجد لديهم حسّ فني مثل جدهم؟
- نحن نضربهم ونقول لهم «لا»، (يضحك) حفيدتي تمثل في المدرسة باللغة الإنكليزية، فبعد ان علموا ان جدها ممثل فاختاروها، وهي تجيد التمثيل، لكن لن اسمح لها بالتمثيل حتى لو سمح لها اهلها، صحيح نحن فنانون لكن في داخلنا البداوة فلا نسمح للبنت بذلك، اما الولد فهو حرّ.

> ما الصفات التي احببتها في ام عبدالله؟
تحملتني كثيرا، تحملت غيابي، حافظت عليّ وعلى بيتها، عشنا معا أربعا وأربعين سنة، واليوم حياتنا لا تتحمل أي مشاكل، خصوصا اننا نعاني السكر، ومن حلاوتنا حتى ابننا عبدالله مصاب بالسكري.

• كيف تكون ردّة فعلك إذا اختلفتما؟
ـ أحمل حالي وأمشي، أما هي فتحتد، وأنا ليس لديّ قلب يتحمل المناجرة.

• ماذا تهديها؟
ـ كان يا مكان.. عندما أسافر أحضر لها فساتين أو أي شيء من طابع البلدان التي أزورها.

• وماذا تهديك ام عبدالله؟
ـ لا اريد هدية، أريدها أن تهدأ حتى أهدأ.

• وماذا عن طبخها؟
ـ طبخها لذيذ جدا، وأنا آكل من تحت يدي أي إنسان، المهم أن يكون الطبخ من البيت.

• هل تساعدها في الطبخ؟
ـ أعوذ بالله، لا أعرف أن أشعل عود كبريت.

• ألا تغازلها؟
ـ يا ستي صلي على النبي، عندي أصغر حفيدة اسمها غنيمة فأناديها غنّومة، فأيام زمان وأيام الشباب لم أدلعها ولم تدلعني، فهل سأدلعها اليوم؟! نحن بدو ليس لدينا هذه السوالف، الرجل الكويتي لا يدلع زوجته وهي حقيقة، يريد أن يشعر أنه رجل البيت ويريدها أن تشعر هي بذلك أيضا إلا ما ندر، لكن الاحترام والتقدير لها وإشعارها بأن البيت مملكتها فلا أتدخل بأي صغيرة أو كبيرة في البيت.

• علمت أنك تقرأ كتب علم نفس، فهل تقدر اليوم أن تقرأ شخصيتك؟
ـ نعم أقدر، كنت أجد شخصيتي جميلة، أما اليوم أريد أن أغيرها.

• كيف؟
ـ أقرأ الطيبة في شخصيتي، والخوف على الآخرين، وعمل حساب لهم فأرّكب الخطأ عليّ ولو كان على غيري، حتى لا أقع في مشاكل، فهذه الطيبة أكثر من اللازم تزعجني كثيرا، وربما دلال أهلي وخوفهم عليّ جعلا قلبي رقيقا جدا غير قاس على الآخرين، أبكي كثيرا، حتى في حالة الفرح أبكي، وإذا ضحكت كثيرا تنزل دموعي، وإذا تذكرت وفاة أخي عبدالعزيز أبكي لوحدي، أنا حساس كثيرا وأحصر بداخلي، هذه الصفات جيدة للإنسان، لكنها لا تتماشى مع وقتنا الحالي، وفي يوم من الأيام قررت التغيير وأن أصبح قاسيا لا أسامح ولا أجامل، وللأسف لم أفعل شيئا.

• ما نقطة ضعفك؟
ـ الكلمة الطيبة، أستطيع الوقوف أمام المدافع، لكني لا أقدر أن أقف أمام الكلمة الطيبة.

• أين وجهة سفرك مع العائلة؟
ـ نسافر الى مصر ولبنان وإلى بلدان أوروبية، وآخر سنتين أمضيناهما في لبنان.

• ماذا يقلقك اليوم؟
ـ هناك أشياء في حياتي لست أنا السبب فيها، بل هناك شخص الله لا يسامحه هو السبب فيها، كنا قد أخذنا حديقة الشعب أنا وأخواني وزملاء معنا وأجرناها كمسرح وسلمناها الى شريكنا كمسؤول ومشرف على المسرح، وعندما غبت في أميركا خمسة أشهر أثناء عمليتي، كان هذا الشريك بديلا عني في العمل، لكنه لم يدفع الايجارات والرواتب وكان يسرق الأموال، مما أدى الى صدور الإنذارات وبالتالي صدور حكم غيابي عليّ لأنني كنت رئيس مجلس الادارة فدفعت مبلغ 45 ألف دينار، وقع الظلم عليّ من هذا الإنسان ودفع معي اخواني واثنان من شركائي، وللأسف البعض هرب الى خارج البلد بعد أن شارك في السرقة.

• ما الأغنية المفضلة لديك؟
ـ كل الأغاني القديمة لأم كلثوم وعوض الدوخي وعبدالله الفضالة وسعود الراشد.

• ماذا يعني لك المال؟
ـ هو عصب الحياة، لكني لست من الناس الذين يخبئون الأموال ويكدسونها.

• بعد مشوار طويل في الفن ألا تمتلك أرصدة في البنوك؟
ـ لو لديّ أرصدة لكنت خلّصت الدين الذي عليّ وهو مبلغ 15 ألف دينار.

• ماذا يعني لك الحب؟ وكم مرة أحببت؟
ـ الحب جميل ولقد أحببت مرتين غير المخفي (ضاحكا).

• من رفيق دربك لليوم؟
ـ عبدالعزيز الفهد، زميلي منذ خمس وخمسين سنة.

• ماذا تتابع من برامج تلفزيونية؟
ـ برنامج «تو الليل»، وفي رمضان أشاهد مسلسلات متقطعة على كل الأقنية كوني أنام بعد الظهر.

• من الفنان العربي المفضل لديك؟
ـ نور الشريف.

• حلم لم يتحقق؟
ـ أحلم بالتخلص من الديون التي عليّ.

حكمتك في الحياة؟
ـ «اتق شر من أحسنت إليه».

• أترغب في كتابة قصة حياتك؟
ـ أرغب كثيرا والفكرة واضحة، لكن لا وقت لديّ لأكتبها، والحقيقة ان في حياتي أوراقا كثيرة فيها أمور عجيبة من تضحية ومغامرات وصعوبات، والذي سيقرأها سيتعلم منها الكثير.


• من اليسار
المنصور مع د.صالح حمدان وعبدالعزيز الفهد والمرحوم محمد الشمالي
أيام الدراسة في المتوسط

• إلى ماذا تطمح اليوم؟
ـ الى تحقيق أحلامي التي لم تتحقق إلى اليوم سواء كانت في الفن أو في الحياة.
__________________
ومنطقي العذب للألباب مستلبٌ *** ومبسمي نضَّ فيه الدر والنضرُ
لازم منادمتي وافهـم مناظرتي *** واسمع مكالمتي يفشو لك الخبرُ


التعديل الأخير تم بواسطة الأديب ; 14-06-2009 الساعة 12:20 PM.
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المنصور IE جبلة 14 21-07-2020 08:13 PM
المنصور الفرهود المنصور الفرهود الاسعدي المرقاب 21 09-11-2014 02:21 AM
طلب مساعدة: لقد أقفلت كل مواضيعي و أريد أن أفتح هذه المواضيع Jassim Bin الصندوق 3 03-10-2009 05:04 AM
محمد جاسم المنصور الدردور القسم العام 0 21-09-2009 04:14 PM
أريد الاتصال بالاستاذ يعقوب يوسف الابراهيم وكيع القسم العام 1 05-07-2009 07:47 PM


الساعة الآن 10:53 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت