راسل ادارة الموقع جديد المشاركات التسجيل الرئيسية
  #1  
قديم 23-01-2012, 02:31 AM
الصورة الرمزية بوخالد..
بوخالد.. بوخالد.. غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: الكويت
المشاركات: 76
افتراضي الإستاذ علي سهيل الزنكي يستعيد ذكرياته مع الراي

فتح لـ «الراي» دفتر ذكرياته من فريج العليوة بالقرب من حفرة زويد ... إلى مدرسة معن في الضاحية

علي الزنكي... 30 عاماً في خدمة التربية والتعليم




علي الزنكي يستعيد ذكرياته مع «الراي» (تصوير احمد عماد)



خدم التربية أكثر من 30 عاما متواصلة، لم يكل أو يمل خلالها، واكب تأسيس أولى المدارس في الكويت، والبذور الأولى للعملية التعليمية في البلاد، مستلهما دروس والده وعمله في المكتبة الأهلية.
ضيف «حديث الذكريات» اليوم هو علي سهيل الزنكي، الذي يصحبنا في الحديث عن المكان الذي نشأ به، فيذكر لنا حفرة زويد التي كانت تملأ بالماء، ثم يتطرق الى عمل والده في المكتبة الاهلية وكيف كانت طبيعة العمل بها؟، بعدها ينقلنا الى ركب حياته العلمية والعملية والتي كان التدريس محط رحالها، فيذكر المدارس التي دَرَسَ ودرَّس بها.
أحاديث شيّقة وممتعة ومتنوعة في مواضيعها مع ضيف «حديث الذكريات»... نترك له سردها:
كنا نسكن فريج الوسط وانتقلنا منه الى فريج العليوة بالقرب من مسجد هلال، لكن ولادتي كانت في بيت جدي الشيخ احمد الفارسي في الفنطاس، حيث كان اهلنا يذهبون في الربيع، لكن البيت الذي نشأت به في فريج العليوة بالقرب من حفرة زويد التي كانت امام بيتنا وما زلت اذكرها حيث كان عمقها 18 مترا تمتلئ حينما تأتي السيول، وكان الناس في ذلك الوقت يتزودون بالماء منها، وهي لعمقها كانت تشكل خطرا حينما يلعب الابناء عندها.

الوالد


الوالد درس عند جده الشيخ أحمد الفارسي، وقد سكن فترة في الفنطاس وتتلمذ على يديه وهو شافعي المذهب، حتى انه مكتوب على قبره في المقبرة عند الـ «مريديان» احمد الشافعي، وكانت له جولات في طلب العلم في انحاء كثيرة من البلاد. وأنا ادركت البيت الذي ولد فيه الوالد لكن كنت صغيرا في السن، وهذه الفترة كان عمري احد عشر عاماً، وإلى جانب دراسة الوالد عند جده من أمه فلقد درس عند الملا مرشد بعض الوقت ويحتمل ايضا انه تعلم عند غيره من اصحاب المدارس الاهلية التي كانت متوافرة في ذلك الوقت، لكن صلات الوالد وعلاقته مع كوكبة من العلماء والمشايخ والأدباء في ذلك الوقت كان لها اثر في تنمية حصيلته العلمية والثقافية، ومن أولئك الشيخ احمد عطية الاثري والشيخ احمد الخميس والشيخ عبد العزيز حمادة والشيخ الأديب عبد الله عبد اللطيف العثمان وصاحب المكتبة الوطنية محمد الرويح.

المكتبة


المكتبة الأهلية هي أول مكتبة كانت للاطلاع وأسسها الكويتيون في كشك الشيخ مبارك الصباح في الجزء العلوي، وعمل بها الوالد عندما كان عمره 22 عاما.
ومرت المكتبة في أطوار زمنية حتى اصبحت حكومية في عهد الشيخ عبد الله السالم، وبدأ عمل الوالد بها من ذلك الوقت، ولم تستمر مدة طويلة في مبناها القديم، حيث انتقلت الى مبنى المعهد الديني في الديرة، لأنها أصبحت تابعة لدائرة المعارف، وعمل الوالد فيها صباحا ومساء والجميع من انحاء الكويت يأتون لهذه المكتبة.

الكتب


الوالد لسعة معرفته واطلاعه كان يوفر للمكتبة الكتب والمصادر التي يرغبها القراّء والمثقفون في تلك الايام، لذلك كان يذهب الى بن رويح صاحب المكتبة الوطنية بحثا عن هذه الكتب والمجلات التي كانت تصدر (الاهرام، المصور وآخر ساعة)، وكنت أرافق الوالد في صغري وأتصفح بع
ض مجلات الأطفال مثل مجلة سمير، وكانت العملة في ذلك الوقت الروبية.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23-01-2012, 02:34 AM
الصورة الرمزية بوخالد..
بوخالد.. بوخالد.. غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: الكويت
المشاركات: 76
افتراضي

الاطلاع

كانت أخلاق الوالد كريمة وهذا فضل من الله، وكان له دور كبير في استقطاب القراء والمطلعين الذين كانوا يأتون إلى المكتبة حيث يوجههم ويعلمهم كيفية الاطلاع، كما كان عنده المام في مصادر الموضوعات وأي مصدر يذكرها، والمكتبة كانت تحتاج لشخص يناقش ويفيد ويستفيد ويأخذ ويعطي.

المنتدى

كان إذا انتهى دوام الوالد تبدأ الندوات في المكتبة نفسها بمشاركة الشخصيات الأدبية، فلم تكن هناك ملهيات مثل وسائل الإعلام اليوم، وبعد مضي الوقت أصبحت المكتبة تابعة للمعارف ثم تابعة لوزارة التربية بعد الاستقلال، وقامت الوزارة بتشكيل إدارة خاصة للمكتبات، فانتقل الوالد إدارياً بها، ثم أصبح رئيساً لقسم المكتبات في التربية وأمضى زمنا فيها ثم تقاعد.

الدراسة


جعلني الوالد عند الملا مرشد أربعة أشهر وكنت صغيراً في السن ولم أستمر معه طويلاً حيث فتحت مدرسة المرقاب الابتدائية مكان المتحف العلمي اليوم واسمها قتيبة الابتدائية، ولكونها في المرقاب يطلق عليها مدرسة المرقاب، واذكر من أساتذتي الاستاذ عبدالله الأحمد لأنه كان ابرز المدرسين في المدرسة في تلك الأيام، أما ناظر المدرسة فكان الاستاذ خالد المسعود.
وكانت الدراسة أيام دائرة المعارف على فترتين: الصباحية والمسائية، وخلال دراستي في هذه المرحلة انضممت الى فرقة الأشبال وكان المشرف علينا الأستاذ سعد نجم الخضر وكنت بارزاً فيها عن زملائي حيث اصبحت قائداً لأنها تحتوي على مجاميع كنا نذهب الى المعسكرات الخاصة للاشبال وبها نعسكر، والمعسكرات في ذلك الوقت كان عملها رائداً، فهي تعلم الشباب كيفية الاعتماد على النفس حيث تناط بنا أعمال كثيرة منها الغسيل والخياطة وعمل المعارض، وعندما نلتحق بفرقة الاشبال كنا نذهب في الصباح الباكر ولا نعود إلا وقت المساء، ومن زملائي في تلك المرحلة اذكر مصطفى العوضي وراشد المنصور.

المواصلة
مرحلة الدراسة في المتوسطة كانت حينما سكنا في منطقة الدسمة، ولكن درست الثانوية سنة كاملة في ثانوية الشويخ حيث كانت الوحيدة في الكويت، واذكر من المدرسين بها الاستاذ صالح العثمان وجمعة ياسين والدكتور يعقوب الغنيم. وثانوية الشويخ في تلك المرحلة كان بها سكن داخلي يسهل للطلبة عملية المواصلات لكنهم يقيمون بها طوال الاسبوع الدراسي وذلك يساعدهم على استغلال أوقاتهم في المذاكرة، وقد زاملني في الدراسة في ثانوية الشويخ الدكتور أحمد الربعي وأخوه عبدالله الربعي ويوسف الشملان والدكتور فاروق العمر.

درست عاماً دراسياً واحداً ثم انتقلت الى ثانوية الدعية وهي ثالث ثانوية تفتح على مستوى الكويت بعد ثانوية الشويخ وكيفان وأكملت الثانوية سنة 1967 ثم التحقت في جامعة الكويت، لم يكن التخصص الذي اخترته يوافق ميولي لأنه كان «آدب جغرافيا»، لذلك قررت أن أذهب للدراسة في الخارج وعزمت أمري، وبينما أنا أجهز الأوراق الخاصة للدراسة والسفر إذ بأحد إساتذتي في المرحلة المتوسطة وكان يعرف ان عندي ميولا فنية ودار الحديث بيني وبينه حيث اخبرته أنني قررت الدراسة خارج الكويت لكي ألتحق بكلية الفنون الجميلة فأخبرني أن قراراً قد صدر لإنشاء دار للمعلمين والمعلمات تضم هذا التخصص، فشجعني من أجل الالتحاق بها وقال: إن لها مستقبلاً، وحقيقة أن الأمر كان صدفة فغيّر مساري الدراسي وأجري لنا اختبار مستوى ثم التحقنا بدار المعلمين.

التدريس

تخرجت سنة 1970، وكانت مدرسة حولي المتوسطة أول مدرسة أمارس فيها عملي مدرساً، وكانت من المدارس المتميزة لأن بها هيئة تعليمية ذات مستوى علمي ممتاز واستمررت بها سنة ثم انتقلت إلى منطقة الجهراء وبعد أشهر عدة انتقلت وكيلاً في مدرسة شملان بن علي في العمرية وكانت غير منتظمة والفصول غير متوافرة بها، فبذلت جهداً كبيراً مع إدارة الصيانة ووفرنا كل ما تحتاجه المدرسة واجتمعت مع المدرسين وحضضتهم على الاخلاص في العمل لأنه أمانة يجب أن نخلص فيها، ثم اجتمعت مع أولياء الأمور لكن نعالج السلبيات الموجودة ونحاول إصلاح الأمور ما استطعنا، وفعلاً نهضوا بمستوى المدرسة حتى أن مدير المنطقة التعليمية جاء لمدرستنا وشاهد المعرض الذي عملناه والعرض المسرحي الذي قدمناه خلال حفل منتصف السنة، بعدها انتقلت الى مدرسة الحريري المتوسطة ولكن كان الدوام بها في الفترة المسائية حيث كانت مخصصة للطلبة الفلسطينيين الذين كانوا يتبعون منظمة التحرير ووجدت فيها تسيباً واستخدمت الشدة والحزم فأصبحت مدرسة منتظمة وقد تحدينا الفترة الصباحية وكنا أفضل منها مستوى.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 23-01-2012, 02:38 AM
الصورة الرمزية بوخالد..
بوخالد.. بوخالد.. غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: الكويت
المشاركات: 76
افتراضي

النظارة

اتصل عليّ مراقب التعليم المتوسط خليل عبدالسميع وابلغني انني أصبحت ناظرا، وان هناك مدرسة متوسطة افتتحت حديثا واطلق عليها «معن بن زائدة» وهي في ضاحية عبدالله السالم وكان ذلك سنة 1976، وأنا في الحقيقة كنت اتساءل في نفسي واقول هذه المدرسة للمرة الاولى اسمع بها فأين تقع؟ هل هي في منطقة الجهراء او الأحمدي لم اتوقع انها في ضاحية عبدالله السالم، وعندما سألت المراقب وقلت هل تريدون ان ترجعوني للجهراء مرة اخرى، فرد عليّ هذا عنوان المدرسة واذهب انت بنفسك اليها وعندما ذهبت اليها لم اتوقع انها في ضاحية عبدالله السالم.
جئت الى المدرسة، فإذا هي عليّ غير ما يرام وغير المتوقع الذي كنت اظنه بها، فلم يكن الطلبة منتظمين في الدراسة ولا ملتزمين في النظام المتبع من قبل الوزارة، والسبب في ذلك يعود إلى ان الطلبة المتواجدين في هذه المدرسة قد نقلوا إليها من مدارس مختلفة حينما تم تأسيسها، وبطبيعة الحال فإن المدارس التي تطلب منها طلبة لم تفرط في طلبتها المتفوقين والمميزين، فنقل منها الى مدرسة «معن بن زائدة» الطلبة المشاغبون وغير الملتزمين والذين هم دون المستوى المطلوب دراسيا، وكل المدارس التي طلب منها تحويل طلبة منها الى مدرسة «معن بن زائدة» كان هذا تصرفها، لذلك تم تجميع هؤلاء الطلبة من مدارس حولي والنقرة والفيحاء وغيرها حتى وصل عددهم الى 800 طالب وتم افتتاح المدرسة.

التسلم


تسلمت هذه المدرسة الجديدة في هذا الوضع وكنت اعرف انها تحتاج الى عمل وشغل، وهذا الامر ليس سهلا ويحتاج متابعة مستمرة وتعاوناً من جميع الإخوة العاملين سواء في السلك التعليمي او الاداري، وهيأت نفسي لهذا الامر واستخدمت الحزم والشدة وتطبيق القانون، لكن الأمر لم يرض به بعض اولياء الامور وقدموا شكوى للوزارة، وعندما استدعيت لذلك قلت للمسؤولين هذه طريقتي اذا كانوا يريدون لأبنائهم الدراسة والتعليم فهذا ما نسعى اليه وهو هدفنا وانا ليس عندي مانع ان ارجع مدرساً مرة اخرى، فقال بعض الإخوة الموجودين ردا على هذه الشكوى اجعلوه يفعل ما يريد في المدرسة ما دام هذا الامر في صالح الطلبة، أليس الناس يريدون ان يعلموا ابناءهم؟، اتركوا الناظر يفعل ما يشاء في مدرسته فهو حريص على الطلبة ومستقبلهم التعليمي، رجعت الى المدرسة وبدأت في العمل الدؤوب وقلت الذي لا يريد ان يعمل ويجتهد يبحث له عن مدرسة اخرى، والذي كان يريد العلم واصل معنا أما الذين كانوا لا يريدون الالتزام والنظام فذهبوا من المدرسة فبقيت النخبة الممتازة واصبحت مدرسة نموذجية متميزة على مستوى المنطقة التعليمية وانخفض عدد الطلبة من 800 طالب الى 320 طالباً واستمررت لها اثني عشر عاما.

مجلس النظار


أنا اول من أسس مجالس النظار على مستوى الكويت، فلقد أسس مجلس النظار والناظرات للمناطق المحيطة في مدارس النزهة والضاحية والمنصورية، وهذا المجلس من نجاحه وتميزه كنت اطلق عليه «مجلس التعاون» وكان الزملاء من النظار والناظرات سعداء جدا من هذا المجلس الذي توليت رئاسته وعملنا انشطة في مجالات كثيرة منها الجمعيات التعاونية، وهذا كان اول تعاون بين ادارة المدارس ومجالس الجمعيات التعاونية في الكويت.

الآباء


كان مجلس الآباء في مدرسة (معن بن زائدة) يختلف عن كثير من المجالس في المدارس الاخرى، وذلك يعود لطبيعة منطقة ضاحية عبدالله السالم، وكان وكيل الوزارة يقول لي ان هذا المجلس هو مجلس وزراء لأنه كان به وزراء، ففي منطقة ضاحية عبدالله السالم يسكن كثير من الشخصيات والقيادات والشيوخ والتجار، وهذا فضل من الله فكان يأتي أولياء امور إلى لمجلس وآباء للطلبة يدرسون في مدرسة «معن بن زائدة».

العمرة

من الأمور التي قمت بها حين كنت ناظراً في متوسطة «معن بن زائدة»، ان اول رحلة للعمرة يقوم بها طلبة كانت من مدرستنا، فنحن اول من قام بهذه الفكرة كوفد رسمي يضم طلبة وكان عددهم 25 طالبا تكفل بهم مجلس الاباء، وسلك كثير من المدارس هذا المسلك واخذت تعمل رحلات لطلبتها كما عملنا نحن... وجاءت فكرة الذهاب للعمرة بعدما جلست مع اولياء الامور، وقالوا لي: ان تقديم الجوائز للطلبة المتفوقين شيء معروف وجميع المدارس تقوم به ونريد شيئا جديدا، فجاءت فكرة الذهاب للعمرة للطلبة المتفوقين كتشجيع لهم على تفوقهم في الدراسة، والطالب الذي يقوم بهذه الرحلة تظل في مخيلته طول عمره وانا كنت رئيس وفد العمرة ومرافقاً لهم.


الفرصة


كان المدرس الذي يأتيني منقولاً بسبب خلل في عمله أو عدم مواظبته ويحمل معه ملفاً كبيراً كله مخالفات أجلس معه واقول ليس لي شأن بهذا الملف وسوف افتح معك صفحة جديدة فكان وهذا الأمر يشجعه لأنه قد تكون عنده ظروف جعلته يخل في عمله فيجد المعاملة الطيبة فيتغير إلى الأحسن.

الرياضيات


عندما طُبقت مادة الرياضيات الحديثة كان اولياء الامور لا يعرفونها، لذلك عملت لهم دورة في المدرسة حتى يتعلموا ويعلّموا اولادهم هذه المادة، وكانت الدورة رائعة ويقدمها المدرسون، وقد شجعتنا الوزارة على ذلك مع انها تختلف عن جميع الدورات ووزعنا شهادات خاصة بها لأولياء الامور.

البابطين


الأستاذ عبدالعزيز سعود البابطين تبرع بتكييف مدرسة «معن بن زائدة» وأشرف هو بنفسه على هذا الامر، لانه كان يحتاج زيادة كهرباء فسعى وذهب ولمقابلة الشيخ سعد العبدالله رحمه الله وكان حينها رئيساً للوزراء وولياً للعهد وتمت الموافقة وانشئ محول خاص للمدرسة وهي اول مدرسة تُكيف فصولها تكييفاً مركزياً في الكويت.

العلم

عيد العلم هذا شيء لابد منه وهو من الانشطة الرسمية التي كنا نوليها اهتماماً خاصاً وتركيزاً في البرنامج المخصص له من حيث الجودة والتنوع في العرض من عمل مسرحي ومعارض للأدب والفن، وكثير من الابتكارات تقدم في الاحتفال.


العاصمة

تم اختياري لتأسيس منطقة العاصمة التعليمية فكنت فيها مراقباً للشؤون الادارية وأتممت عشر سنوات وتقدمت للتقاعد سنة 2003 بعدما خدمت ثلاثين عاماً في التربية.


الجمعية


من الأعمال التي زاولتها الى جانب عملي التربوي انني عملت رئيساً للجنة المالية لجمعية مشرف التعاونية وكنت مندوباً لها لدى الاتحاد، وبقيت فيها ست سنوات، وكذلك كنت عضواً في جمعية المعلمين ومسؤولاً عن مجلة المعلم والتي كانت تحمل اسم «الرائد» حين تأسيسها، وكنت من ضمن المجلس الذي اتخذ هذا القرار وهو مجلس منتخب وقد أمضيت فيها ثلاث سنوات، ونظمنا مؤتمراً تربوياً على مستوى العالم العربي وكان شعاره «مكانة المعلم الاجتماعية» تحت رعاية الشيخ سعد العبدالله رحمه الله حينما كان رئيس مجلس الوزراء.



الوالد سهيل الزنكي سنة 1967 سنة 1976 ... مع ابنه وحفيدته في مكتبه حينما كان ناظرا سنة 1984 في اجتماع أولياء الامور امام مدرسة معن ابن زائدة سنة 1980 ... مع الشيخ علي الجسار في احدى المناسبات الطلابية ... في احد اجتماعات سنة 1982



جريدة الراي
يوم الاحد
15/1/2012م
http://www.alraimedia.com/Article.aspx?id=321684
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 24-01-2012, 04:52 PM
الثنيان الثنيان غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 75
افتراضي

تحية تقدير وإجلال للإستاذ المربى الفاضل علي سهيل الزنكي من أحد طلبة معن بن زائدة في تلك الفترة.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 25-01-2012, 01:16 AM
عنجري تميمي عنجري تميمي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 17
افتراضي

الف والنعم ونتمنى نشوف هالنماين من الاساتذه الكرام بمدارسنا هالوقت
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
آل الزنكي - فرحان الفرحان AHMAD التاريــخ الإجتماعي 15 09-12-2010 03:09 PM
الوثيقة العدسانية - مخالصة «الزنكي»( القبس) بوخالد.. الوثائق والبروات والعدسانيات 2 22-06-2010 01:02 PM
المرحوم سهيل حسن عبدالرحيم الزنكي (المكتبة الأهلية ) sa7ab601 الشخصيات الكويتية 2 14-10-2009 10:45 PM
عبدالله يعقوب بشارة أول أمين عام لمجلس التعاون الخليجي يروي ذكرياته IE المعلومات العامة 0 18-06-2009 12:19 AM


الساعة الآن 05:54 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت