تاريخ الكويت

تاريخ الكويت (http://www.kuwait-history.net/vb/index.php)
-   الشخصيات الكويتية (http://www.kuwait-history.net/vb/forumdisplay.php?f=85)
-   -   العلامة عثمان بن سند الفيلكاوي (http://www.kuwait-history.net/vb/showthread.php?t=1004)

AHMAD 11-04-2008 04:00 AM

العلامة عثمان بن سند الفيلكاوي
 
العلامة عثمان السند النجدي المالكي

التعريف به :هو العلامة الشيخ عثمان بن محمد بن أحمد بن راشد بن سند بن راشد بن حمد بن ناصر بن راشد بن سليمان بن علي بن عبد الله بن مدلج بن حمد بن رباع آل أبو رباع ثم آل حسني ثم آل بشر العنزي الوائلي الربيعي العدناني.

ولد في جزيرة ( فيلكا ) الكويتية في أول القرن العاشر الهجري بعد إنتقال أهله إليها فنشأ في هذه الجزيرة مع أسرة تمتهن الصيد، و أصله من بلدة التويم – بضم التاء المشددة بعدها واو مفتوحة - إحدى بلدان سدير في نجد.

طلبه للعلم :
بعد أن أخذ في جزيرته مبادئ القراءة و الكتابة رغب في العلم فانتقل إلى البصرة لطلب العلم و بما ان غالب سكان الخليج يتبعون المذهب المالكي إعتنق الشيخ عثمان المذهب هذا المذهب.
فإنضم إلى جامع الكواز و أتم دراسته فيه ثم إنتقل إلى المدرسة المحمودية و درس فيه العلوم الطبيعية ثم إنتقل إلى المدرسة الخليلية و أتم فيها العلوم كلها.
ثم حج و جاور بمكة و المدينة المنورة – على ساكنها افضل الصلاة والسلام – فقرأ فيها على علماء الحرمين و على من يرد إليهما من علماء.
كان الشيخ رحمه الله تعالى سريع الحفظ بطئ النسيان جيد الفهم و كان عنده همة في طلب العلم فكان آية في المحصول العلمي.

من شيوخه :
الشيخ خالد النقشبندي
العلامة محمد بن فيروز الحنبلي
الشيخ إبراهيم بن ناصر بن جديد
الشيخ عبد الله بن شارخ
العلامة عبد الله البيتوشي
السيد محمد أسعد الحيدري مفتي الحنفية و الشافعية في بغداد
الشيخ ممد آمين مفتي الحلة
السيد أحمد الحياني قاضي بغداد
العلامة الشيخ علي بن محمد بن سعيد السويدي
الشيخ السيد زين العبادين المدني


تلاميذه :
الشيخ عبد اللطيف بن سلوم
الشيخ عبد الرزاق بن سلوم
الشيخ عبد الوهاب بن محمد بن حميدان التركي النجدي
الشيخ عثمان بن محمد المزيد النجدي الحنبلي القادري
الشيخ محمد بن تريك

الأعمال التي تولاها :

مدير المدرسة الرحمانية
مفتي و مدرس في المدرسة الخليلية
جعله الوجيه الكبير أحمد رزق الصدر المقدم في بلده الزبارة

مؤلفاته :

1-الشذرات الفاخرة في نظم الورقات الناضرة ( قرظها السيد الشيخ محمد الرافعي أديب طرابلس و قال فيها : وقفت على هذه الشذرات ففضلتها على شذرات الذهب ) و كذلك قرظها الشيخ عبد الله العطاني فقال : نظرت في هذه الشذرات التي هي كالزهرات.

2-الدرة الثمينة في مذهب عالم المدينة
3-تحفة التحقيق لمعرفة الصديق – في الفرائض
4-الفائض في علم الفرائض
5-النخبة في اصول الحديث
6-نظم النخبة في أصول الحديث مع الشرح
7-هادي السعيد في جوهرة التوحيد – شرح لجوهرة اللقاني مع زيادة فيها

8-الصارم القرضاب في نحر سب أكارم الأصحاب – الفي بيت في الرد على الشاعر الشيعي دعبل الخزاعي.

9-أصفى الموارد من سلسال أحوال بني خالد.
10-كتاب نظم في تاريخ و مدح الإمام احمد بن حنبل
11-مطالع السعود بطيب أخبار الوالي داود
12-الغرر في وجوه و أعيان القرن الثالث عشر
13-سبائك العسجد في أخبار أحمد بن رزق الأرشد
14-تاريخ بغداد
15-نظم اللبيب لإبن هشام في خمسة آلاف بيت
16-نظم الأزهرية لشيخ خالد الأزهري
17-نظم قواعد الإعراب لإبن هشام
18-منظومة في موسغات الابتداء بالنكرة
19-منظومة في العدد
20-كشف الزبد عن سلسال المدد
21-هدية الحيران في نظم عوامل جرجان
22-رسالة في كسر همزة إن و فتحها
23-الغشيان عن مقلة الإنسان
24-تعليقات على شرح الكافية للرضي
25-منظومة في البلاغة
26-الجوهر الفريد في العروض
27-السلسبيل الصافي في علم القوافي
28-منظومة الجيد في العروض

و له رسائل و قصائد كثيرة موزعة بين المكتبات الخاصة و العامة.

أقوال العلماء فيه :

قال خالد النقشبندي عنه : إن الشيخ عثمان بن سند حريري الزمان، و قد أثنى عليه جمع من الأئمة.

و قال عنه مراد أفندي : الشيخ عثمان بن سند النجدي ثم البصري الوائلي نسبا، هو الإمام العلامة الرحلة الفهامة، حسان زمانه و بديع أوانه خاتمة البلغاء و نادرة النبغاء صاحب المؤلفات البديعة منها ( أصفى الموارد ) يحتوي على فوائد تاريخية و فرائد أدبية، من إطلع عليه علم ما للمترجم من اليد الطولى في فنون الأدب نظما و نثرا.

و قال الشيخ أحمد الشهواني اليمني في كتابه حديقة الأفراح : القول في عثمان بن سند إنه طرفة الراغب و بغية المستفيد الطالب جامع سور البيان و مفسر آياتها بألطف تبيان، أفضل من أعرب عن فنون لسان العرب، و هو إذا نظم أعجب، و إذا نثر أطربن إنه الإمام هذا العصر.


توفي رحمه الله تعالى سنة 1250 للهجرة و دفن بجوار العالم معروف الكرخي رحمه الله .

وبتصرف من كتاب علماء نجد لإبن بسام رحمه الله تعالى (منقول )

AHMAD 11-04-2008 04:02 AM

موضوع آخر للأخ العضو القدير ( المتقصي )

عثمان بن سند الفيلكاوي

متصفح 27-01-2010 12:32 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة AHMAD (المشاركة 2630)
العلامة عثمان السند النجدي المالكي


التعريف به :هو العلامة الشيخ عثمان بن محمد بن أحمد بن راشد بن سند بن راشد بن حمد بن ناصر بن راشد بن سليمان بن علي بن عبد الله بن مدلج بن حمد بن رباع آل أبو رباع ثم آل حسني ثم آل بشر العنزي الوائلي الربيعي العدناني.

ولد في جزيرة ( فيلكا ) الكويتية في أول القرن العاشر الهجري بعد إنتقال أهله إليها فنشأ في هذه الجزيرة مع أسرة تمتهن الصيد، و أصله من بلدة التويم – بضم التاء المشددة بعدها واو مفتوحة - إحدى بلدان سدير في نجد.

طلبه للعلم :
بعد أن أخذ في جزيرته مبادئ القراءة و الكتابة رغب في العلم فانتقل إلى البصرة لطلب العلم و بما ان غالب سكان الخليج يتبعون المذهب المالكي إعتنق الشيخ عثمان المذهب هذا المذهب.
فإنضم إلى جامع الكواز و أتم دراسته فيه ثم إنتقل إلى المدرسة المحمودية و درس فيه العلوم الطبيعية ثم إنتقل إلى المدرسة الخليلية و أتم فيها العلوم كلها.
ثم حج و جاور بمكة و المدينة المنورة – على ساكنها افضل الصلاة والسلام – فقرأ فيها على علماء الحرمين و على من يرد إليهما من علماء.
كان الشيخ رحمه الله تعالى سريع الحفظ بطئ النسيان جيد الفهم و كان عنده همة في طلب العلم فكان آية في المحصول العلمي.

من شيوخه :
الشيخ خالد النقشبندي
العلامة محمد بن فيروز الحنبلي
الشيخ إبراهيم بن ناصر بن جديد
الشيخ عبد الله بن شارخ
العلامة عبد الله البيتوشي
السيد محمد أسعد الحيدري مفتي الحنفية و الشافعية في بغداد
الشيخ ممد آمين مفتي الحلة
السيد أحمد الحياني قاضي بغداد
العلامة الشيخ علي بن محمد بن سعيد السويدي
الشيخ السيد زين العبادين المدني


تلاميذه :
الشيخ عبد اللطيف بن سلوم
الشيخ عبد الرزاق بن سلوم
الشيخ عبد الوهاب بن محمد بن حميدان التركي النجدي
الشيخ عثمان بن محمد المزيد النجدي الحنبلي القادري
الشيخ محمد بن تريك

الأعمال التي تولاها :

مدير المدرسة الرحمانية
مفتي و مدرس في المدرسة الخليلية
جعله الوجيه الكبير أحمد رزق الصدر المقدم في بلده الزبارة

مؤلفاته :

1-الشذرات الفاخرة في نظم الورقات الناضرة ( قرظها السيد الشيخ محمد الرافعي أديب طرابلس و قال فيها : وقفت على هذه الشذرات ففضلتها على شذرات الذهب ) و كذلك قرظها الشيخ عبد الله العطاني فقال : نظرت في هذه الشذرات التي هي كالزهرات.

2-الدرة الثمينة في مذهب عالم المدينة
3-تحفة التحقيق لمعرفة الصديق – في الفرائض
4-الفائض في علم الفرائض
5-النخبة في اصول الحديث
6-نظم النخبة في أصول الحديث مع الشرح
7-هادي السعيد في جوهرة التوحيد – شرح لجوهرة اللقاني مع زيادة فيها

8-الصارم القرضاب في نحر سب أكارم الأصحاب – الفي بيت في الرد على الشاعر الشيعي دعبل الخزاعي.

9-أصفى الموارد من سلسال أحوال بني خالد.
10-كتاب نظم في تاريخ و مدح الإمام احمد بن حنبل
11-مطالع السعود بطيب أخبار الوالي داود
12-الغرر في وجوه و أعيان القرن الثالث عشر
13-سبائك العسجد في أخبار أحمد بن رزق الأرشد
14-تاريخ بغداد
15-نظم اللبيب لإبن هشام في خمسة آلاف بيت
16-نظم الأزهرية لشيخ خالد الأزهري
17-نظم قواعد الإعراب لإبن هشام
18-منظومة في موسغات الابتداء بالنكرة
19-منظومة في العدد
20-كشف الزبد عن سلسال المدد
21-هدية الحيران في نظم عوامل جرجان
22-رسالة في كسر همزة إن و فتحها
23-الغشيان عن مقلة الإنسان
24-تعليقات على شرح الكافية للرضي
25-منظومة في البلاغة
26-الجوهر الفريد في العروض
27-السلسبيل الصافي في علم القوافي
28-منظومة الجيد في العروض

و له رسائل و قصائد كثيرة موزعة بين المكتبات الخاصة و العامة.

أقوال العلماء فيه :

قال خالد النقشبندي عنه : إن الشيخ عثمان بن سند حريري الزمان، و قد أثنى عليه جمع من الأئمة.

و قال عنه مراد أفندي : الشيخ عثمان بن سند النجدي ثم البصري الوائلي نسبا، هو الإمام العلامة الرحلة الفهامة، حسان زمانه و بديع أوانه خاتمة البلغاء و نادرة النبغاء صاحب المؤلفات البديعة منها ( أصفى الموارد ) يحتوي على فوائد تاريخية و فرائد أدبية، من إطلع عليه علم ما للمترجم من اليد الطولى في فنون الأدب نظما و نثرا.

و قال الشيخ أحمد الشهواني اليمني في كتابه حديقة الأفراح : القول في عثمان بن سند إنه طرفة الراغب و بغية المستفيد الطالب جامع سور البيان و مفسر آياتها بألطف تبيان، أفضل من أعرب عن فنون لسان العرب، و هو إذا نظم أعجب، و إذا نثر أطربن إنه الإمام هذا العصر.


توفي رحمه الله تعالى سنة 1250 للهجرة و دفن بجوار العالم معروف الكرخي رحمه الله .


وبتصرف من كتاب علماء نجد لإبن بسام رحمه الله تعالى (منقول )

رحم الله الشيخ عثمان بن سند
لكني لا اعرف اين شتم دعبل الخزاعي الصحابة رضوان الله عليهم فلم نسمع من شعره اي سب للصحابة
ولكن بما انه الشيخ عثمان رد على الخزاعي بالفين بيت من الشعر فلا نظن انها كانت بشاعرية دعبل ولا اثر لها في عالم الشعر والنثر اليوم
رحم الله الشيخ الوائلي والشاعر الخزاعي

جون الكويت 27-01-2010 03:25 AM

رحمة الله على أموات المسلمين فقد أفضوا إلى الله بما عملوا..

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متصفح (المشاركة 39421)
رحم الله الشيخ عثمان بن سند
لكني لا اعرف اين شتم دعبل الخزاعي الصحابة رضوان الله عليهم فلم نسمع من شعره اي سب للصحابة
ولكن بما انه الشيخ عثمان رد على الخزاعي بالفين بيت من الشعر فلا نظن انها كانت بشاعرية دعبل ولا اثر لها في عالم الشعر والنثر اليوم
رحم الله الشيخ الوائلي والشاعر الخزاعي

ألفين بيت بالتضمين (أشعار الاثنين مخلوطة) .. يعني يورد عثمان بن سند البيت من أبيات دعبل "في السباب" ثم يرد عليها ويناقشها.. ثم يتنقل إلى ما بعدها فيورد ما بعدها من أبيات دعبل ويباحثه حتى النهاية، والعجيب أنه يجاريه بنفس الوزن والقافية.
وحقيقة ليس ذلك بعجيب.. فعثمان من حفظة القاموس غيباً كما ذكروا في سيرته.
والكتاب أصله مسودة كتبها على هوامش ديوان دعبل الخزاعي ،، فأشار عليه بعض الناصحين بتبييضه خشية على أبياته من الضياع ففعل !

والكتاب موجود وبالامكان الاطلاع عليه ثم الحكم ، طبع قريباً بمصر وله مخطوطات متوفرة بمكتبة الشيخ عبدالله الخلف الدحيان.
ولا مجال للظن اذا أمكن العلم.

متصفح 27-01-2010 03:58 AM

تحياتي لك على التوضيح يا زمليلي العزيز جون الكويت
وتجاوز الله عن الشيخ الجليل ابن السند والشاعر الكبير وعنا وعنكم
واذا امكن ان تخبرني بالقصيدة التي كتبها دعبل وفيها اساءات على مقام الصحابة
وتخياتي لك مرة اخرى على التوضيح

جون الكويت 27-01-2010 04:08 AM

بارك الله فيك
في الحقيقية هذا باب ما أحب فتحه ولا إثارته .. لاكن أتذكر ان احدى قصائده كانت تائية وأخرى دالية.
والسالفة هجاء وهجاء مضاد !

ونت اشتر الكتاب واقراه :)

متصفح 27-01-2010 04:13 AM

مدارس ايات خلت من تلاوة
هذه التائية المقصودة يا زميلي العزيز

جون الكويت 27-01-2010 04:25 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متصفح (المشاركة 39430)
مدارس ايات خلت من تلاوة
هذه التائية المقصودة يا زميلي العزيز

نعم .. الشغل الحامي بآخر الأبيات :)

احمد الصواغ 15-02-2010 11:03 AM

شكر وتقدير
 
شكرا لك على الموضوع التاريخي المفيد الرائع

رشدان الرومي 17-02-2010 12:33 AM

يرحم الله العلامة الجليل ابن سند الغني عن التعريف

دعبل الخزاعي شاعر عرف عنه هجاؤه المقذع و وقاحته البليغة و اشتهر عنه أيضا هجاؤه لخلفاء بني العباس و شاء الله عز وجل أن يذل هذا الشاعر على يد من هو دونهم في المنزلة و هو مالك بن طوق التغلبي
اقتباس:

وفاته

لقد اسرف دعبل الخزاعي في هجاء الناس فكان حتفه على يد أحد مهجويه, ومن الملفت للنظر أنه قد تعرض في شعره لخلفاء كثيرين, كما سبق الا انه نهايته كانت على يد من كان اقل منهم مكانة وسلطانا.
فقد قصد دعبل يوما ما مالك بن طوق ومدحه, فلم يرض ثوابه, فخرج عنه وقال فيه:
ان ابن طوق وبني تغلب
لو قتلوا أو اجرحوا قصره
لم يأخذوا من دية درهما
يوما ولا من آرشهم بعرة
دماؤهم ليس لها طالب
مطلولة مثل دم العذرة
وجوههم بيض وأحسابهم
سود وفي آذانهم صفره
وهجاه في ابيات أخرى غيرها بقبح لسانه. وبلغت الابيات مالكا, فطلبه فهرب, فأتى البصرة وعليها اسحاق بن العباس بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس بن عبدالمطلب وقد كان بلغه هجاء دعبل وعبدالله بن ابي عيينة نزارا, فأما ابن عيينة هرب منه فلم يظهر بالبصرة طول أيامه, وأما دعبل فانه حين دخل البصرة بعث اليه مالك فقبض عليه ودعا بالنطع والسيف ليضرب عنقه, فجحد القصيدة وحلف عليها بالطلاق ثلاثا وبكل يمين تبرئ من الدين انه لم يقلها, وان عدوا له, قالها ونسبها اليه ليغرى بدمه, وجعل يتضرع اليه, ويبكي بين يديه, فرق له وقال: اما إذ أعفيتك من القتل فلا بد من أن أشهرك. ثم دعا له بالعصا فضرب بها حتى سلح، وامر به فألقي على قفاه وفتح فمه, فرد سلحه فيه!! والمقارع تأخذ رجليه وهو يحلف ألا يكف عنه حتى يستوفيه ويبلعه أو يقتله, فما رفعت عنه حتى بلع سلحه كله! ثم خلاه, فهرب إلى الأهواز.
فبعث مالك بن طوق رجلا حصيفا مقداما أعطاه سما وأمره أن يغتاله كيف شاء, وأعطاه على ذلك عشرة آلاف درهم, فلم يزل الرجل يطلبه حتى وجده في قرية من نواحي السوس, فأغتاله في وقت من الاوقات بعد الصلاة العتمة, إذ ضرب ظهر قدمه بعكاز مسموم فمات من الغد, ودفن بتلك القرية...
المصدر

فسبحان الله أهانه" تغلبي" و رد على تطاوله على الصحابة "ربعي"


الساعة الآن 12:24 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت