لن ننساك - فخامة الرئيس محمد حسني مبارك
 

السلام عليكم

اي والله صراحه كلامك عدل والرئيس محمد حسني مبارم في قلوبنا ولا ننسي

وقف معنا حين عز النصير .... لن ننسى وقفته .. و امر مؤلم هو تدخل بعض الكويتيين في الشأن المصري الخاص برحيله و شماتتهم في هذا الرجل الذي كان لوقفته مع الحق الكويتي دوراً كبيراً في تحرير الكويت من العدوان العراقي بغض النظر عن المصالح و السياسه.

كان بإمكانه الوقوف مع العراق شأنه شأن بقية الدول العربيه ... لكن آثر الوقوف الى جانب الحق الكويتي بكل قوه.

لن ننسى وقفتك يا حسني مبارك

الرئيس المصري حسني مبارك يستحق كل تقدير واحترام من الشعب الكويتي لانه وقف مع الحق بدون تردد وساند بشكل عام القضايا العربية نتمنى له حياه كريمة

طبعا جميعننا لا ننسى دور الرئيس محمد حسني مبارك الذي وقف كالجبل المنيع ضد

الكثير من الرؤؤساء الذين وقفوا ضد الكويت من امثال القذافي وعلي عبدالله صالح

و ياسر عرفات وغيرهم واليكم هالمقاطع

[ame]http://www.youtube.com/watch?v=x6npMS5-2bw[/ame]

وهذا المقطع الذي تمت من خلاله ادانه الغزو العراقي من خلال جامعه الدول العربيه وأعطت

الضوء الاخضر لتحرير الكويت

[ame]http://www.youtube.com/watch?v=fTRbjGMc4sM&feature=related[/ame]

ملاحظه : قواك الله اخوي على الموضوع الذي يتكلم عن هذا الرمز ولكم عندي ملاحظه وهي

كلمتك الغزو الصدامي صدام المعتوه لم يغزينا لوحده بل قام بجلب مليون عراقي بغض النظر

مكرهين و لا راضين وقاموا بالقيام بأبشع الجرائم من قتل واغتصاب وسرقه فاتمنى ان نقول

الاحتلال العراقي لدوله الكويت وقواك الله اخوي عيسى

شكرا محمد حسني مبارك على موقفك مع الكويت مع التحفظ للسياسات والمصالح ..

ولكن تلك النهايه التي انتهى فيها حسني مبارك وغيره من الغابرين والذين سيغبرون الذين استعبدوا الناس ويذكرني ذلك بموقف امير المؤمنين الخليفه الراشد عمر رضي الله عنه عندما قال لعمرو ابن العاص عندما ولي على مصر والقصه المشهوره " متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا " الشعب المصري الحر الابي فيهم العالم المسلم و المثقف و المفكر و المجاهدين الذين ذادوا عن اراضي واعراض المسلمين وتشهد لهم الايام يكون ذليلا في ارضه لا يجد قوت يومه يضحك عليه من قبل العالم بأسره ولا يبالي ذلك الرئيس او الحاكم بشعب أجهد من قلة الحياة المعيشيه القليله والفقر و الخوف من الذي المفروض عليه حمايتهم وهم الشرطه وغيرهم من الظباط الذين عذبوا المسلمين بحجة الارهاب لأنه ادآ فرضه و اتخذ سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وابقى لحيته و قصر إيزاره يعذب كما يعذب المذنب , استذكر قول الله تعالى واتمنى من جميع الحكام ان يتفكروا في كلام الله سبحانه عندما قال " وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين آمنوا منكم ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين " صدق عز من قائل