غش المحار قديما
 

الكل يريد الدانه والطمع والجشع موجود من يوم رب العالمين خلق البسيطه . الذي اتذكره انه وبمنتصف السبعينات صار في ( هبه ) لشراء المحار بحثا عن الدانه ( اللؤلؤ ) من كل ماهب ودب يريد المحار . ووصل سعر المحار انه يباع بالحبه وحسب حجمها أيضا (100 - 250 فلس للحبه ).

سمعت والله اعلم بان بعض البياعين بسبب الطلب الكبير على المحار كانوا قبل بيع المحار . يضعونه بماء حار قليلا وليس كثيرا حتى لايموت الحيوان الداخلي . فيقوم المحار بسبب الحر بفتح طرفي المحاره . بعدها يفتشون عن اللؤلؤ بكل المحار فان وجدوا يفلقونها وياخذوا الدانه . بعد ذلك ياخذوا المحار الذي ليس به شىء ويصبوا عليه ماء بارد فتعود المحاره لسابق وضعها وتسكر طرفيها وكان شيئا لم يكن .

بعد ذلك يقوم البياع ببيعهم . والناس وبالتأكيد لن تجد شيئا . هذه القصه اسوقها لان بعض زملائي أدمن على شراء المحار دون فائده تذكر وقد سمع بهذه الحركه فتوقف عن الشراء .

وايضا لا يجوز بيع المحار لاته يعتبر من بيع الغيبه اي اليانصيب وبه حديث شريف صحيح لا يحضرني نصه وايصا فيه فتوي عشان هذا تم اغلاق سوق المحار بقرار من مجلس البلدي من عشر سنوات تقريبا

اشكرك على تنبيهك
اخوك محتمي

اخي الكريم ولد الشامي
هل تتذكر أمـــاكن بيع المحــار
وين الذكرة الماكنة :)

شكرا اخي الكريم بن الرشيد

بيع وشراء المحار يدخل بها المراهـــنـة و تعتبر مثل لعبة القمــار التي تعتمد علي المراهـــنة
وعدم معرفة ما بداخلة ( الؤلؤ)
ولم يحصل مبدأً أن احتج المشتري للمحار لعدم وجود اللؤلؤ بعد فتحه للصدف
القصد في البيع إلى المحار نفسه لعدم الاستفادة من صدفه ولا من اللحم الذي بداخله فإنه لا يجوز بيعه لما فيه من الغــرر الفاحش
عن ابي هريرة رضي اله عنه قال
((فقــد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن بيع الحصاة وبيع الغرر)) كما رواه مسلم
فهو من قبــيل أكل المال بالباطل وشبيه بالقمار المحرم
أما بيع اللؤلؤ الذي في المحار قــبل فتحه فلا يجوز
بأي حال لأنه لا يعلم وجوده والله تعالى أعلم
وللامانه لايوجــد نصـــيب ولكن يوجد القضــاء والقــدر
الممنوع هو الغرر الفاحش الذي يؤدي إلى الخصومة والنزاع أو إلى أكل أموال الناس بالباطل
فنهى النبي صلى الله عليه وسلم عن بيع الثمار حتى يبدو صلاحها،
إلا أن يشترط القطع في الحال، ونهى عن بيع السنبل حتى يبيض ويأمن العاهة.
وقال: أرأيت إذا منع الله الثمرة، بم يستحل أحدكم مال أخيه
نهى رسول الله عن بيع الغرر، هذا من جوامع الكلم، فيه غرر فيه غبن، يعني بيع الخديعة والخطر،
الغرر
فالغرر في اللغة: اسم مصدر لـ غرَّر ، وهو دائر على معنى النقصان والخَطَر والتعرض للهلكة والجهل


اتمني اني كفيت و وفيت
اخوتي الكرام

وابشرك اخوي بني خالد اليوم مريت سوق الجمعه بتاريخ 14 -1- 2010

الحفارات قاعد تشيل سوق المحار من اساسه وتمحيه عن الوجود

شكرا عبدالله بني خالد و ايضا وبالمناسبه اذكر في اوائل السبعينات وبالصفاه كان في رجل شايب يلبس بشت و يبحث بالارض والناس ملتمه عليه و بين وقت واخر يصرخ ويقول لقيتها لقيتها ولا كان يورينا شي كان علي طول يحطها في مخباته ولا اذكر انه ناقص عقل او يتغشمر ... فياريت من الاخوه اللي عندهم معلومات عن هذا الرجل يذكرها