لهم نسب مع العيبان والذربان

ولهم نسب ايضا مع عائله الرفاعى

موقع أسرة الوزان هنا .

وألف نعم.. بأسرة الوزان الكريمة
تاريخ عريق ومشرف
الملاحظة ان التواريخ عند الاخت فوزية الرومي ليست صحيحة
فأسرة الوزان لم تقدم الكويت في القرن التاسع عشر.

فقد ذكروا تفاصيل نزوح الاسرة في موقعهم الرسمي
http://al-wazzan.org/2009/02/27/8

أنعم بهم وأكرم، وكما ذكر أخي العزيز جون الكويت، فقدومهم كما هو مذكور كان بين عام 1908م و 1945م قادمين من الزبير، والله تعالى أبصر وأعلم

من قدم من الزبير من الوزان هو سليمان حمود الوزان. أما بقية أفرع الأسرة المتمثلة بمحمد و عبدالله و عبدالعزيز أبناء علي الوزان فقد قدموا إليها من عنيزة حسبما يذكر موقعهم الذي ذكره مشكورا الأخ جون الكويت.

بعضهم انتقل الى الكويت عام 1904 ولحقه البعض عام 1908 واخرهم من الزبير 1945

((وأما علي بن حسين بن علي بن حسين فانتقل ابنه محمد من عنيزة إلى الكويت في محرم سنة 1322هـ/أبريل 1904م، وبعد سنوات قليلة قريباً من سنة 1326هـ/1908م لحق به أخوه عبد الله ثم بعد فترة مماثلة أخوه عبد العزيز))

وعليه فان الصواب ان اسرة الوزان نزحت الى الكويت بدءا من عام 1904..

مسجد الوزان

موقعه : أمام مجمع الوزارات من جهة الشرق
المؤسس وتاريخ التأسيس :
جاء عبد العزيز بن علي بن حسين الوزان مع شقيقه عبد الله إلى الكويت في مطلع هذا القرن باحثاً عن مورد للرزق ، فطاب له المقام فاستقر في الكويت ، وفي الكويت وبفضل همته ونشاطه كون ثروة معقولة بمقياس تلك الفترة ، فبنى له منزلاً في حي المرقاب ( فريج بن حمود ) حي من أحياء الكويت ، ولما كثرت المنازل في هذه المنطقة من المرقاب أراد عبد العزيز مع بعض من أهالي الخير أن يبني مسجداً لأداء الصلوات الخمس فيه ، فسعى عبد العزيز الوزان مع أهل الحي لجمع المال من أهل الخير ، ثم وضعت هذه الأموال المجموعة عند السيد : عبد العزيز الوزان ثم اشترى أهل الحي أرضاً من محمد بن حبيب الجصاص ويقال تبرع بها في مكان يقال له رمادان ، ثم بنى المسجد في عام 1366هـ الموافق 1940م على الأرض التي اشتراها بما جمعه من مال أهل الخير ، كما قام بالإشراف بنفسه على البناء .
وصف المسجد :
يقع المسجد على زاوية في منطقة مزدحمة بالسكان ، وله بابان : من جهة الشمال مصنوعان من خشب الساج الأنيق ، ويدخل منهما الداخل إلى صحن المسجد الذي يؤدي به المصلون صلاتي المغرب والعشاء أثناء الصيف ، وبالجهة الغربية من الصحن يوجد رواق يقوم على أعمدة من الخرسانة المسلحة ، وبالرواق خمسة أبواب تؤدي إلى الخلوة التي تتسع لمئات المصلين ، وقد كان المسجد كله مسقوفاً بخشب ( الجندل ) ولكن جرى استبداله بالأسمنت بعد التجديد .