ولدالشامي
29-06-2009, 01:12 PM
مطعم ميس الغانم الحالي هو المبنى(الثالث) ومعظم الناس تعتقد ان مطعم ميس الغانم (الثاني)هو ذلك المطعم ذو الدور الارضي والذي يطل هو ومواقف سياراته الكبيرعلى شارع الخليج لجهه الشرق .
وتشاهد الابراج على يسارك تقريبا . وعلى يمينك (جمعيه المهندسين) يعتقدون انه هو المطعم الاساسي والأول . لا . فمطعم ميس الغانم الأساسي(الاول) الذي كنا نزوره سنه 1967 كان عباره عن مطعم لاتتجاوز مساحته الكليه 75 مترا او أكثر قليلا على ماأذكر. وطاولاته لاتتجاوز العشر او خمسه عشره طاوله . وكان يتجاور مع شبرات تلفزيون الكويت .
ندخل اليه من بوابه غربيه ملاصقه لسور قصر دسمان العامر بطريق رمليه لمسافه 150مترا تقريبا . والمطعم ومبنى التلفزيون مفصولين عن القصر. وندخل المطعم حيث نجد جزء من المطبخ مفتوح مع صاله الرواد . وترى ونشم رائحه بعض انواع من الطعام المحضر امامك .
كانت اصناف طعامه وجبات متنوعه وليس طبخا كما اتذكر. كانت طريقه حلوه وغريبه لتحضيراصناف الطعام امامك . لاأدري هل هذه الحركه مقصوده اوهي بسبب ضيق المكان ؟ كان يستقبلنا بذلك الوقت المرحوم إميل بابتسامته وترحيبه الشبابي الذي يشعرك بانك صديقه ولست زبونا عنده . وهو يقف وراء الكاونتر ويحضر لنا الطعام بنفسه حيث لم يكن قد تجاوزالعشرين من العمر أو أكثر قليلا .
كان هذا المطعم يستقبل أيضا موظفي تلفزيون الكويت . وبعض مدراء وموظفي الشركات وخاصه بعض االاوربيين ليتناولوا طعامهم. كان مطعما نظيفا ومرتبا وسمعته عاليه مثلما هو الأن لاأعرف متى أنشأ . ولو أني أعتقد ببدايه الخمسينات من القرن الماضي .
وتشاهد الابراج على يسارك تقريبا . وعلى يمينك (جمعيه المهندسين) يعتقدون انه هو المطعم الاساسي والأول . لا . فمطعم ميس الغانم الأساسي(الاول) الذي كنا نزوره سنه 1967 كان عباره عن مطعم لاتتجاوز مساحته الكليه 75 مترا او أكثر قليلا على ماأذكر. وطاولاته لاتتجاوز العشر او خمسه عشره طاوله . وكان يتجاور مع شبرات تلفزيون الكويت .
ندخل اليه من بوابه غربيه ملاصقه لسور قصر دسمان العامر بطريق رمليه لمسافه 150مترا تقريبا . والمطعم ومبنى التلفزيون مفصولين عن القصر. وندخل المطعم حيث نجد جزء من المطبخ مفتوح مع صاله الرواد . وترى ونشم رائحه بعض انواع من الطعام المحضر امامك .
كانت اصناف طعامه وجبات متنوعه وليس طبخا كما اتذكر. كانت طريقه حلوه وغريبه لتحضيراصناف الطعام امامك . لاأدري هل هذه الحركه مقصوده اوهي بسبب ضيق المكان ؟ كان يستقبلنا بذلك الوقت المرحوم إميل بابتسامته وترحيبه الشبابي الذي يشعرك بانك صديقه ولست زبونا عنده . وهو يقف وراء الكاونتر ويحضر لنا الطعام بنفسه حيث لم يكن قد تجاوزالعشرين من العمر أو أكثر قليلا .
كان هذا المطعم يستقبل أيضا موظفي تلفزيون الكويت . وبعض مدراء وموظفي الشركات وخاصه بعض االاوربيين ليتناولوا طعامهم. كان مطعما نظيفا ومرتبا وسمعته عاليه مثلما هو الأن لاأعرف متى أنشأ . ولو أني أعتقد ببدايه الخمسينات من القرن الماضي .